كلمات قصيرة لكن قوية في المعنى أنقلها لكم من أحد الأحباب
(الحمقى والمغفلون)
بعض الحمقى والمغفلين، يقرأون ما حدث في العصور الوسطى من اضطهاد باسم الدين، ثم يتصورون أن الدولة الإسلامية على مدى أربعة عشر قرنا كانت تحت ظل هذا الاضطهاد نفسه.
بل يتخيل هؤلاء الحمقى والمغفلون أن الدولة الإسلامية التي كانت رائدة في كل شيء، يتخيلونها أسوأ من وضعنا اليوم، وأننا الآن على الطريق الصحيح بتركنا إسلامنا كما ترك الغرب دينهم وأننا على الخطى نفسها التي خطوها، وأننا سنصل إلى ما وصلوا إليه كلما صرنا مثلهم.
رغم أن التاريخ يشهد أننا كلما ابتعدنا عن الإسلام دولة ونظاما وعبادة، أذلنا الله، إلا أن هؤلاء الحمقى والمغفلين ما زالوا ينهقون بجهلهم ليل نهار، ضاربين بعرض الحائط كل الحقائق التاريخية وكاتبين لنفسهم تاريخا خياليا اقتبسوه من الغرب وأسقطوه على واقعنا.

(الحمقى والمغفلون)
بعض الحمقى والمغفلين، يقرأون ما حدث في العصور الوسطى من اضطهاد باسم الدين، ثم يتصورون أن الدولة الإسلامية على مدى أربعة عشر قرنا كانت تحت ظل هذا الاضطهاد نفسه.
بل يتخيل هؤلاء الحمقى والمغفلون أن الدولة الإسلامية التي كانت رائدة في كل شيء، يتخيلونها أسوأ من وضعنا اليوم، وأننا الآن على الطريق الصحيح بتركنا إسلامنا كما ترك الغرب دينهم وأننا على الخطى نفسها التي خطوها، وأننا سنصل إلى ما وصلوا إليه كلما صرنا مثلهم.
رغم أن التاريخ يشهد أننا كلما ابتعدنا عن الإسلام دولة ونظاما وعبادة، أذلنا الله، إلا أن هؤلاء الحمقى والمغفلين ما زالوا ينهقون بجهلهم ليل نهار، ضاربين بعرض الحائط كل الحقائق التاريخية وكاتبين لنفسهم تاريخا خياليا اقتبسوه من الغرب وأسقطوه على واقعنا.