والادلة المذكورة ممكن ان تجعل الغناء بشروط او مكروها وليس حرام
فهل لك ان تثبت صحة قولك ( ليس حرام ) من الكتاب والسنة الصحيحة ... فانا لا أريد منك الاحتمال أو الظن ..!
وطبعاً أنت تعرف ما هي شروط الأثبات كما ذكرتها سابقاً . أي لا اريد قولي وقولك بل قولهم وإثباتهم فنحن لسنا إلا باحثين عن الصواب
المشاركة الأصلية بواسطة youssef_23
هذا هو ردى من الرد السابق
حتى لا نلف وندور
ردك أخي وصدقاً بأنهُ لا يغني ولا يسمن فأين الدليل وأين البرهان كما فعل اسلافنا في الرد بالحجة والدليل على من قال بعدم حرمة المعازف والطرب وأخرهم الإمام الألباني وليومنا هذا لم نرى أي رد ممن يخالف قوله مستنداً من الكتاب والسنة فقولهم إلا الأن ليس إلا الاحتمال والظنون والتي يغلب عليها الرأي والهوى ... ولا حول ولا قوة إلا بالله
أخي نجيب ... بارك الله فيك ... ولكن أخي كيف لنا بمن لا يقر بصحته حتى يقر بالإجماع عليه
قالوا عنه بعض الأخوة ( ضعيف )
فرددنا عليهم في أكثر من موضع ومشاركة بالدليل من الكتاب والسنة نقلاً عن فقهاء وعلماء سلفنا بأن الحديث صحيح وصريح وان الطرب حرام ثم حرام ثم حرام .. فلم يكرروا دليلهم ذاك لأن الحجة قد غلبت
فقالوا مرة أخرى بأنه يحتمل ( الخطأ والظن )
فرددنا عليهم في أكثر من موضع ومشاركة بالدليل من الكتاب والسنة نقلاً عن فقهاء وعلماء سلفنا .. فلم يكرروا دليلهم ذاك لأن الحجة قد غلبت على الخطأ والظن .
فقالوا مرة أخرى ( صوت معنا حرام أم حلال ) >>> تصويت
ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء..
و قد ثبت ان أئمة المذاهب الأربعة على التحريم ،هذا علاوة على الإجماع المنقول من قبل أكثر من عالم.
و الله أعلم
حياكم الله ..
ليس هناك إجماع على تحريم الغناء والموسيقى (الشريفة) .. والقضية خلافية لا محالة إلى يوم الدين .....
الموضوع هذا شهدته وناقشتة في منتديات كثيرة ودائما تجد المتشددين (إلا من رحم ربي) الذين يحرمون الغناء والموسيقى يحقرون ويقللون من علماء شهد لهم التاريخ أمثال الغزالي والقرضاوي وغيرهم من السلف الصالح ... ودائماً تجد هذ الكلمات على ألسنتهم:
..... نقوووول لك أبن تيمية ، وإبن عثيمين ، وإبن باز ، ووووووووووووووووو
وأنت تقول لي القرضاوي قال!!!!!!!!!!!! <<<------ أي تحقير هذا ياعباد الله
والعكس غير صحيح ... تجد الذين لأ يأخذون بالحرمة يحترمون كل العلماء دون تفريق ، المحرمين والغير محرمين ، ولا يقللون أو يحقرون أحد ....
ربما لو كان أسمائهم إبن غزالي ولا إبن قرضاوي ، كانوا احترموهم... <<< ----- أمزح
أخي يوسف لأ تتعب نفسك وتحرق دمك أكثر من ذلك .. دع الأمر كما يريدون (بأنهم أقاموا علينا الحجة .. ألخ .. ألخ .. ألخ) ههههه
فوالله العظيم لن تخرج بشئ مفيد منهم غير فوران الدم .... والله المستعان
ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء..
حياكم الله .. ليس هناك إجماع على تحريم الغناء والموسيقى (الشريفة) .. والقضية خلافية لا محالة إلى يوم الدين .....
أخي ابو عمار للعلم فقط لفت نظري كلمة ( الموسيقى الشريفة ) ..... والله المستعان
أخي نجيب ..... شكراً لك على هذا النقل الموفق فيما يخص الإجماع ...بارك الله فيك
وقال صلى الله عليه و سلم: « صوتان ملعونان، صوت مزمار عند نعمة، و صوت ويل عند مصيبة »
(إسناده حسن، السلسلة الصحيحة 427) وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: « ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف » (صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203) قال صلى الله عليه وسلم: « إن الله حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر، والكوبة، والقنين، وزادني صلاة الوتر » (صحيح، صحيح الجامع 1708). الكوبة هي الطبل، أما القنين هو الطنبور بالحبشية (غذاء الألباب). وروى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال: « سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا » (حديث صحيح، صحيح أبي داوود 4116). و علق على هذا الحديث الإمام القرطبي قائلا: "قال علماؤنا: إذا كان هذا فعلهم في حق صوت لا يخرج عن الاعتدال، فكيف بغناء أهل هذا الزمان وزمرهم؟!" (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي). أقوال أئمة أهل العلم: قال الإمام عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه: الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب)
ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء.. قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار. وقال الحسن البصري رحمه الله: إن كان في الوليمة لهو –أى غناء و لعب-، فلا دعوة لهم (الجامع للقيرواني). قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة، وقال الطبري: وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء، والمنع منه. و يقول الإمام الأوزاعي رحمه الله: لا تدخل وليمة فيها طبل ومعازف. قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام أبي حنيفة: "وقد صرح أصحابه بتحريم سماع الملاهي كلها كالمزمار والدف، حتى الضرب بالقضيب، وصرحوا بأنه معصية توجب الفسق وترد بها الشهادة، وأبلغ من ذلك قالوا: إن السماع فسق والتلذذ به كفر، وورد في ذلك حديث لا يصح رفعه، قالوا ويجب عليه أن يجتهد في أن لا يسمعه إذا مر به أو كان في جواره" (إغاثة اللهفان) وروي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: الغناء من أكبر الذنوب التي يجب تركها فورا. وقد قال الإمام السفاريني في كتابه غذاء الألباب معلقا على مذهب الإمام أبو حنيفة: "وأما أبو حنيفة فإنه يكره الغناء ويجعله من الذنوب، وكذلك مذهب أهل الكوفة سفيان وحماد وإبراهيم والشعبي وغيرهم لا اختلاف بينهم في ذلك، ولا نعلم خلافا بين أهل البصرة في المنع منه". وقد قال القاضي أبو يوسف تلميذ الإمام أبى حنيفة حينما سئل عن رجل سمع صوت المزامير من داخل أحد البيوت فقال: "ادخل عليهم بغير إذنهم لأن النهي عن المنكر فرض". أما الإمام مالك فإنه نهى عن الغناء و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم. قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام الشافعي رحمه الله: "وصرح أصحابه - أى أصحاب الإمام الشافعى - العارفون بمذهبه بتحريمه وأنكروا على من نسب إليه حله كالقاضي أبي الطيب الطبري والشيخ أبي إسحاق وابن الصباغ" (إغاثة اللهفان). وسئل الشافعي رضي الله عنه عن هذا؟ فقال: أول من أحدثه الزنادقة في العراق حتى يلهوا الناس عن الصلاة وعن الذكر (الزواجر عن اقتراف الكبائر). قال ابن القيم رحمه الله: "وأما مذهب الإمام أحمد فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق" (إغاثة اللهفان). وسئل رضي الله عنه عن رجل مات وخلف ولدا وجارية مغنية فاحتاج الصبي إلى بيعها فقال: تباع على أنها ساذجة لا على أنها مغنية، فقيل له: إنها تساوي ثلاثين ألفا، ولعلها إن بيعت ساذجة تساوي عشرين ألفا، فقال: لاتباع إلا أنها ساذجة. قال ابن الجوزي: "وهذا دليل على أن الغناء محظور، إذ لو لم يكن محظورا ما جاز تفويت المال على اليتيم" (الجامع لأحكام القرآن). ونص الإمام أحمد رحمه الله على كسر آلات اللهو كالطنبور وغيره إذا رآها مكشوفة، وأمكنه كسرها (إغاثة اللهفان). قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام...ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا" (المجموع). وقال أيضا: "فاعلم أنه لم يكن في عنفوان القرون الثلاثة المفضلة لا بالحجاز ولا بالشام ولا باليمن ولا مصر ولا المغرب ولا العراق ولا خراسان من أهل الدين والصلاح والزهد والعبادة من يجتمع على مثل سماع المكاء والتصدية لا بدف ولا بكف ولا بقضيب وإنما أحدث هذا بعد ذلك في أواخر المائة الثانية فلما رآه الأئمة أنكروه" وقال في موضع آخر: "المعازف خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حميا الكؤوس" (المجموع) وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في بيان حال من اعتاد سماع الغناء: "ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب" (المجموع). قال الألباني رحمه الله: "اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها" (السلسلة الصحيحة 1/145). قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله: حب القرآن وحب ألحان الغنا في قلب عبد ليس يجتمعان والله ما سلم الذي هو دأبه أبدا من الإشراك بالرحمن وإذا تعلق بالسماع أصاره عبدا لكـل فـلانة وفلان و بذلك يتبين لنا أقوال أئمة العلماء واقرارهم على حرمية الغناء والموسيقى والمنع منهما. الاستثناء: ويستثنى من ذلك الدف - بغير خلخال- في الأعياد والنكاح للنساء، وقد دلت عليه الأدلة الصحيحة، قال شيخ الإسلام رحمه الله: "ولكن رخص النبي صلى الله عليه وسلم في أنواع من اللهو في العرس ونحوه كما رخص للنساء أن يضربن بالدف في الأعراس والأفراح، وأما الرجال على عهده فلم يكن أحد على عهده يضرب بدف ولا يصفق بكف، بل ثبت عنه في الصحيح أنه قال: التصفيق للنساء والتسبيح للرجال، ولعن المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء" (المجموع). وأيضا من حديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: "دخل علي أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت به الأنصار في يوم بعاث قالت وليستا بمغنيتين فقال أبو بكر أبمزمور الشيطان في بيت النبي صلى الله عليه وسلم وذلك في يوم عيد الفطر فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا" (صحيح، صحيح ابن ماجه 1540). الرد على من استدل بحديث الجاريتين في تحليل المعازف: قال ابن القيم رحمه الله: "وأعجب من هذا استدلالكم على إباحة السماع المركب مما ذكرنا من الهيئة الاجتماعية بغناء بنتين صغيرتين دون البلوغ عند امرأة صبية في يوم عيد وفرح بأبيات من أبيات العرب في وصف الشجاعة والحروب ومكارم الأخلاق والشيم، فأين هذا من هذا، والعجيب أن هذا الحديث من أكبر الحجج عليهم، فإن الصديق الأكبر رضي الله عنه سمى ذلك مزمورا من مزامير الشيطان، وأقره رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذه التسمية، ورخص فيه لجويريتين غير مكلفتين ولا مفسدة في إنشادهما ولاستماعهما، أفيدل هذا على إباحة ما تعملونه وتعلمونه من السماع المشتمل على ما لا يخفى؟! فسبحان الله كيف ضلت العقول والأفهام" (مدارج السالكين)، وقال ابن الجوزي رحمه الله: "وقد كانت عائشة رضي الله عنها صغيرة في ذلك الوقت، و لم ينقل عنها بعد بلوغها وتحصيلها إلا ذم الغناء ، قد كان ابن أخيها القاسم بن محمد يذم الغناء ويمنع من سماعه وقد أخذ العلم عنها" (تلبيس إبليس).
حياكم الله ... وهذا بإذن الله تعالى أخر رد لي في هذا الجدال ....
أولا .. لأحاجة للرد على أخونا الصغير والحبيب أسامة ... فالصمت أبلغ من الكلام أحياناً
ثانياً وأخيراً .. توضيح علشان لأ يفهم أخونا الحبيب إمارتس مقصدي خطاء. لم أقصد بكلمة شريفة أنها مقدسة أو أي شئ من هذا المعنى .. وإنما القصد للتفريق بين الموسيقى والأغاني الفاسقة والمحرمة التي تحتوي على كلام محرم ، وبيئة محرمة (من فسق وخمر ورقص وليالي حمرة .. ألخ) وبين ألأغاني العفيفة (الشريفة) والتي لأ تحتوي على أي شئ محرم يغضب الله .. بل وقد تكون هادفة وذات رسالة شريفة ......
أرجو أن تكون فهمت مقصدي ... والله من وراء القصد .. والله المستعان .. وأستودعكم الله ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......
كفيت ووفيت
ويااخوان الى يبي يقر ان الاغاني حرام فهذي الادلة كثيرة جدا والى يبي يعارض ويقول لا مو حرام وانما مكروة وووو الخ فهذه بكيفه انتم سويتم الى عليكم وهذا ما راح يفهم ان الاغاني حرام
هو فيه ايه بالضبت من يريد ان يسمع الاغني فليسمعها هو حد لاحقه بعصايه وبامكانه ان شاف صوته بالحمام حلو يغني او ليه بالحمام يدخل على اي برنمج صوت ويغني على كيفه وشويه افيكتيم يصير فنان ومع كام (فنانة رقص من الراقصات الشريفات ) يصير مشهور ويوزع اغانيه بكل مكان
واللي ما بدو يسمع وشايف انه الدين يمنع وشايف ان من وراء الاغاني فيه ضرر فلا يسمع ولن يجبره احد
هذا عن رئي الخاص بي
المساله مو مساله تحريم
فيه ناس تحلل الزنا ايضا
عندي عدة اسئلة:
1- ماهو حكم من يستمع للغناء
2- ماهو حكم من يستمع للموسيقى
3- ماهو عقاب من يستمع للغناء
4- ماهو عقاب من يستمع للموسيقى
5- مامدى حرمة الاستماع للغناء (بمعنى) كيف يصنف هل يصنف مع الكبائر ام مع الموبقات ام مع اللمم ام مع ماذا
افتوني يرحمكم الله
لا تخلطوا بين السؤالين فكل سؤال له حكمه الخاص
اريد اجابة شافية
ابو محمد
قال غاندي: سيستهزؤون بك ثم يحاربونك ثم يقاومونك ثم يؤمنوا بك ثم يتبعوك ، النجاح ببساطة قضية إيمان ينبت ، يكبر في الاعماق و لا يكثرت بالمتهكمين و الناقمين و المستهزئين، النجاح انتظار للحظة التتويج، النجاح استصغار للحظات الاستعداد و المواجهة ، النجاح يقين بان ما تفعله يناسبك. اخرالاعمال : http://www.maxforums.net/showthread.php?t=212605
تعليق