قصيده نظمتها وانا اصلا حاسس ان فيها حاجه غلط او حجات كتيره
هههههههههههه المهم احكموا عليا ولكن لا تقطعوا عنق اخيكم
جرح يصرخ
جُرحٌ تَثُورُ دِمائُهُ فِى قَلبيَ وَيُذيبُ أَعمَاقَ الحَشَى فِى جَنبِيَ
القُدسُ يَصرُخُ هَل يُجابُ صُراخُهُ أَوَلَيسَ فِيكُم سَامِعاً لِنِدَائِيَ
رَتَعَت خَنَازِيرُ اليَهُودِ بِمَسكَنِى فَدَنسَتنِى وَهَتكَت لِى عِرضِيَ
مَابَالُ صَرخَتِىَ العَلِيلَةَ أيقَنَت سَمعَ النبَاتِ أَوِ الجَمَادِ الخاويَ
أَو سَمعَ حَتى النملَ دَاخِلَ جُحرِهِ أَو سَمعَ رَملٍ أَشرَبَتهُ دِمَائِيَ
لَكِنكُم لَا تَسمَعُونَ فَمَا بِكُم أوَفِيكُمُ مَرَضَاً خَبِيِثاً مَاضِيَ
أم أَن إصبَعَكُم تَسُدونَ بِهِ آذَانَكُم لِأَن يَغِيبَ صُرَاخِيَ
حَسَنَاً فَإن السَمعَ يُمكِنُ حَجبُهُ عَنكُم بِصَيحَاتِ المَدَافِعِ عَالِيَ
لكن أما أبصرتمونى أُهدم أو ماحكى لكمُ بحالى حاكيا
أولم ترو طفلا صغيرا قد قتل أم همكم ماعاد مثل هميا
أولم ترو طلقات غدرهم أصابت طفلة شيخا وانثى صابيا
رجلاً أو امرأةً لا يفرقون فهمهم تشريد شعب مؤمن بحياتيا
أنا لا ألومهم لأنكم معا مثل الغثاء فوق سيل جاريا
ولقد غدوتم قصعة تفنيكم كل الشعوب قريبة أو قاصيا
ياأمة المليار أين شريعةً تقضى الجهاد على العدو الطاغيا
ما حالُ عِلمكمُ بسيرةِ أحمدٍ بالسيف أخرصَ كل كلب عاويا
كان العدو يعدون لهم نعم الجيوش بكل ارض ساويا
وخيول أصحاب الرسول تراهمُ تفنى عدو الله نعم الفانيا
أوَ ياترى أعدائى هم أعدائكم أم أنكم لهمُ صديقا وافيا
كلماتهم قد شنفت آذانكم فهمُ لكم نعم النصيح الداعيا
وحصار غزة خير شاهد عصرنا على انكم صرتم نسيجا خاويا
وجداركم هو فى الحقيقة قلبكم قد صار كالحجر المغلظ قاسيا
حسنا بَنِىَ فلاأريد جهادكم خلوا سبيلى وهملونى لحاليا
لا أبغى عونكمُ فإننى أعبدُ رباً حكيماً عالماً بعذابيا
ولتلعبوا ولتمرحوا ولترقصوا وتمتعوا بئس المتاع الفانيا
ياللعرب أفنوا حياتهم الكريمة وانقضَو عبثاً شديدا بكل نصٍ آتيا
فحياتهم صارت اذل معيشة تحيا بها الامم بكل نواحيا
لا يوقنون حقيقة هى أنهم لا يصلحون بغير دين ربيا
أفهل رقيتم بغير سنة أحمدٍ ولتنظروا للصحب كانوا عاليا
يارب فاهدهم لخير شريعة أنزلتها بالحق تُحيِى جماديا
صلوا على المختارأحمد إنه دوما له نعم الثناء الباقيا
وطبعا لو عجبتكم هبهدلكم بحاجات تانيه ههههههههه ربنا معاكم
هههههههههههه المهم احكموا عليا ولكن لا تقطعوا عنق اخيكم
جرح يصرخ
جُرحٌ تَثُورُ دِمائُهُ فِى قَلبيَ وَيُذيبُ أَعمَاقَ الحَشَى فِى جَنبِيَ
القُدسُ يَصرُخُ هَل يُجابُ صُراخُهُ أَوَلَيسَ فِيكُم سَامِعاً لِنِدَائِيَ
رَتَعَت خَنَازِيرُ اليَهُودِ بِمَسكَنِى فَدَنسَتنِى وَهَتكَت لِى عِرضِيَ
مَابَالُ صَرخَتِىَ العَلِيلَةَ أيقَنَت سَمعَ النبَاتِ أَوِ الجَمَادِ الخاويَ
أَو سَمعَ حَتى النملَ دَاخِلَ جُحرِهِ أَو سَمعَ رَملٍ أَشرَبَتهُ دِمَائِيَ
لَكِنكُم لَا تَسمَعُونَ فَمَا بِكُم أوَفِيكُمُ مَرَضَاً خَبِيِثاً مَاضِيَ
أم أَن إصبَعَكُم تَسُدونَ بِهِ آذَانَكُم لِأَن يَغِيبَ صُرَاخِيَ
حَسَنَاً فَإن السَمعَ يُمكِنُ حَجبُهُ عَنكُم بِصَيحَاتِ المَدَافِعِ عَالِيَ
لكن أما أبصرتمونى أُهدم أو ماحكى لكمُ بحالى حاكيا
أولم ترو طفلا صغيرا قد قتل أم همكم ماعاد مثل هميا
أولم ترو طلقات غدرهم أصابت طفلة شيخا وانثى صابيا
رجلاً أو امرأةً لا يفرقون فهمهم تشريد شعب مؤمن بحياتيا
أنا لا ألومهم لأنكم معا مثل الغثاء فوق سيل جاريا
ولقد غدوتم قصعة تفنيكم كل الشعوب قريبة أو قاصيا
ياأمة المليار أين شريعةً تقضى الجهاد على العدو الطاغيا
ما حالُ عِلمكمُ بسيرةِ أحمدٍ بالسيف أخرصَ كل كلب عاويا
كان العدو يعدون لهم نعم الجيوش بكل ارض ساويا
وخيول أصحاب الرسول تراهمُ تفنى عدو الله نعم الفانيا
أوَ ياترى أعدائى هم أعدائكم أم أنكم لهمُ صديقا وافيا
كلماتهم قد شنفت آذانكم فهمُ لكم نعم النصيح الداعيا
وحصار غزة خير شاهد عصرنا على انكم صرتم نسيجا خاويا
وجداركم هو فى الحقيقة قلبكم قد صار كالحجر المغلظ قاسيا
حسنا بَنِىَ فلاأريد جهادكم خلوا سبيلى وهملونى لحاليا
لا أبغى عونكمُ فإننى أعبدُ رباً حكيماً عالماً بعذابيا
ولتلعبوا ولتمرحوا ولترقصوا وتمتعوا بئس المتاع الفانيا
ياللعرب أفنوا حياتهم الكريمة وانقضَو عبثاً شديدا بكل نصٍ آتيا
فحياتهم صارت اذل معيشة تحيا بها الامم بكل نواحيا
لا يوقنون حقيقة هى أنهم لا يصلحون بغير دين ربيا
أفهل رقيتم بغير سنة أحمدٍ ولتنظروا للصحب كانوا عاليا
يارب فاهدهم لخير شريعة أنزلتها بالحق تُحيِى جماديا
صلوا على المختارأحمد إنه دوما له نعم الثناء الباقيا
وطبعا لو عجبتكم هبهدلكم بحاجات تانيه ههههههههه ربنا معاكم
تعليق