الفيس بوك يفتح من على متصفح أوبرا (حسب السماع لا التجربة)
عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى 3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى 4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .
الفيس بوك مش لازم يرجع نهائي لأنه داعم أساسي للفتنة والتفرقة والقتل بين المسلمين
الأ وهي أشد فتنة سوف نشهدها هذا العام 2011
بسبب الزفت الفيس بوك ده
صحيح انه الفيس أجتماعي بالدرجة الأولى ولكن يوجد له مساوئ جمى كثيرة أكثر من حسناتها
يوجد أناس يدعون الى الفتنة في الفيس بوك وهم للأسف عرب من دم ولحم
ويجب محاربتهم بكافة الوسائل الممكنة للمنع الفتن تصدر من آراءهم الهدامة للشعوب
وهو يؤدي للصاحب الفيس بوك الى التهلكة بسبب الأراء المختلفة والمضادة فيما بينها
الصبح يسمى صريما ؛ لأنه انصرم من الليل ، والمعنى أن تلك الجنة يبست وذهبت خضرتها ولم يبق فيها شيء ، من قولهم : بيض الإناء إذا فرغه .
وخامسها : أنها لما احترقت صارت سوداء كالليل المظلم ، والليل يسمى صريما وكذا النهار يسمى أيضا صريما ؛ لأن كل واحد منهما ينصرم بالآخر ، وعلى هذا الصريم بمعنى الصارم ، وقال قوم : سمي الليل صريما ، لأنه يقطع بظلمته عن التصرف وعلى هذا هو فعيل بمعنى فاعل ، وقال آخرون : سميت الليلة بالصريم ؛ لأنها تصرم نور البصر وتقطعه
فالفتنة إذا عمت هلك الكل وذلك عند ظهور المعاصي وانتشار المنكر وعدم التغيير
وما أكثر ما يرى الناس المنكر ولا يغيرونه وما أكثر ما يظلم القوي الضعيف فلا يجد من ينصره
لا يأتي زمان إلا والذي بعده شر منه
عن الزبير بن عدي قال أتينا أنس بن مالك فشكونا إليه ما نلقى من الحجاج فقال ( اصبروا فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم ) سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم . رواه البخاري في صحيحه
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( يتقارب الزمان وينقص العلم ويلقى الشح وتظهر الفتن ويكثر الهرج، قالوا يا رسول الله أيم هو ؟ قال " القتل القتل " )أخرجه البخاري ومسلم
وعن كعب بن عياض قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إن لكل أمة فتنة وفتنة أمتي في المال) رواه الترمذي بإسناد صحيح
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ' إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار '
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حمل علينا السلاح فليس منا» فكيف بمن قتل مسلماً آمناً دون أي ذنب وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا». وكما حرم الإسلام قتل المسلمين في البلاد الإسلامية فقد حرم قتل غير المسلمين الذين لهم عهد عند المسلمين حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة»
تعليق