تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل من يحب الخير للأستاذ عماد فعليه أن يستغل شهر رمضان بالدعاء له لعل الله أن يشرح صده للإسلام ..
أنا بدأت من هذه الليلة في سجودي في صلاة التراويح ..
ننتظر تفاعلكم يا إخوان ..
دعاء..
اللهم لك الحمد كله، وبيدك الأمر كله، وإليك يرجع الأمر كله، أنت رب الطيبين، وخالق الخلق أجمعين.
اللهم أنت أحق من ذُكر، وأحق من عُبد، وأنصر من ابتُغي، وأرأف من مَلَكَ، وأجود من سُئل، وأوسع من أعطَى، أنت الملك الذي لا شريك لك، وأنت الأحد الذي لا ند لك، كل شيء هالك إلا وجهك، لن تطاع إلى بإذنك، ولن تعصى إلا بعلمك، تُطاع فتشكر، وتُعصى فتغفِر. أقرب شهيد، وأدنى حفيظ، حُلْت دون النفوس، وأخذت بالنواصي، وكتبت الآجال، ونسخت الآثار؛ فالقلوب لك مفضية، والسر عندك علانية، الحلال ما أحللت، والحرام ما حرمت، والدين ما شرعت، والأمر أمرك، والعبد عبدك، والحكم حكمك، والخلق خلقك، وأنت الله الملك الرءوف الرحيم. اللهم إنا عبيدك، أبناء عبيدك، أبناء إمائك، نواصينا بيدك، ماضٍ فينا حكمك، عدلٌ فينا قضاؤك، نسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تشرح صدر الأستاذ عماد للإسلام ..
كل من يحب الخير للأستاذ عماد فعليه أن يستغل شهر رمضان بالدعاء له لعل الله أن يشرح صده للإسلام ..
أنا بدأت من هذه الليلة في سجودي في صلاة التراويح ..
ننتظر تفاعلكم يا إخوان ..
دعاء..
اللهم لك الحمد كله، وبيدك الأمر كله، وإليك يرجع الأمر كله، أنت رب الطيبين، وخالق الخلق أجمعين.
اللهم أنت أحق من ذُكر، وأحق من عُبد، وأنصر من ابتُغي، وأرأف من مَلَكَ، وأجود من سُئل، وأوسع من أعطَى، أنت الملك الذي لا شريك لك، وأنت الأحد الذي لا ند لك، كل شيء هالك إلا وجهك، لن تطاع إلى بإذنك، ولن تعصى إلا بعلمك، تُطاع فتشكر، وتُعصى فتغفِر. أقرب شهيد، وأدنى حفيظ، حُلْت دون النفوس، وأخذت بالنواصي، وكتبت الآجال، ونسخت الآثار؛ فالقلوب لك مفضية، والسر عندك علانية، الحلال ما أحللت، والحرام ما حرمت، والدين ما شرعت، والأمر أمرك، والعبد عبدك، والحكم حكمك، والخلق خلقك، وأنت الله الملك الرءوف الرحيم. اللهم إنا عبيدك، أبناء عبيدك، أبناء إمائك، نواصينا بيدك، ماضٍ فينا حكمك، عدلٌ فينا قضاؤك، نسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تشرح صدر الأستاذ عماد للإسلام ..
تعليق