تويت
.*.*.*. .... :: إياكم .. إياكم .. وأن يمسنى أحد بسوء...........!!! :: ..... .*.*.*.
إياكم .. إياكم .. وأن يمسنى أحد بسوء ..........................!!!
لماذا...........................؟؟
لأننى ولله الحمد فى ذمة الله.................!!
أتدرون حقا ما قيمة أن تكون فى ذمة الله ...........................!!؟
إخوانى فى الله ...لو أن شخص ما كان فى ذمة ملك من الملوك أو رئيس دولة من الدول .
فهل يجرؤ أحد أن يمسه بسؤ.......... ؟!
لا والله أبدا ما يكون وإن تجرأ أحد وفعلها ... !!
فماذا يفعل هذا الملك أو الرئيس...............؟؟!!
فما بالكم بمن هو فى ذمة ملك الملوك الحى الذى لايموت ..
المعذرة ..أطلت عليكم ولم أقل لكم لم أنا فى ذمة الله ....
ولم أنا بالذات ......... !!
إخوانى ليس أنا بالذات بل من الممكن أن نكون جميعا فى ذمة الله ......كيف .....؟؟
ألم تسمعوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ::-
"من صلى الصبح فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله منذمته بشيء فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم"(أخرجه مسلم)، من حديث جندب بن عبد الله.
أرأيتم كم هى عبادة الله التى خلقنا من أجلها مفيدة لنا غير أنها سهلة وبسيطة بشرط النية الصادقة الخالصة لوجه الله تعالى .
أتعجب حقاً ممن يسأل متى نصر الله ؟؟
قال صلى الله عليه وسلم " من صلى البردين دخل الجنة " رواه البخارى ومسلم .
قال تعالى : (* الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ {41} *) [ الحج : 41 ] .
متى نصر الله ؟؟؟
هل يغيظك ما يحدث للمسلمين فى بقاع الأرض ؟؟
هل يحترق قلبك من هواننا وضغفنا ؟؟
هل تبكيك مآسينا ودماؤنا ؟؟
هل تشعر بألم يعتصر قلبك وتشعر أنك مكبل مكتوف اليدين والقدمين ؟؟
هل أنت على يقين من نصر الله ؟؟
وإن كنت متيقناً بوعد الله ونصره .. هل تعلم متى نصر الله ؟؟
عندى الإجابة ...
نعم عندى الإجابة ...
بل هم أيضاً عندهم الإجابة ...
يقولون : لن ينتصر المسلمون إلا إذا أصبح عدد المصلين في صلاة الفجر كعددهم فى صلاة الجمعة .
هم يعلمون متى نصر الله ... يعلمون متى نهاية ظلمهم .
إقامة الصلاة من شروط التمكين .
إذن هيا تقدم هذا اليوم يوماً ...
كيف ... ؟!!
قم الليلة لصلاة الفجر .
هيا نقدم هذا اليوم يوماً آخر .
أيقظ مكلوماً آخر بجرح المسلمين لصلاة الفجر ، أما إذا تكاسلت فستؤخر النصر يوماً بل أياماً .
هيا نسرع بالأيام ونقرب الموعد فقد اشتقنا إليه (* ألا إن نصر الله قريب *)
أخى الحبيب ...
تخيل لو شباب الأمة جميعها ومنهم أنا وأنت وهو وهى قاموا لصلاة الفجر هل يجرؤ أن يمسنا أحد بسوء .
صلاة الفجر لن تضيع الليلة
أيقظ غيرك معك لصلاة الفجر .
لماذا...........................؟؟
لأننى ولله الحمد فى ذمة الله.................!!
أتدرون حقا ما قيمة أن تكون فى ذمة الله ...........................!!؟
إخوانى فى الله ...لو أن شخص ما كان فى ذمة ملك من الملوك أو رئيس دولة من الدول .
فهل يجرؤ أحد أن يمسه بسؤ.......... ؟!
لا والله أبدا ما يكون وإن تجرأ أحد وفعلها ... !!
فماذا يفعل هذا الملك أو الرئيس...............؟؟!!
فما بالكم بمن هو فى ذمة ملك الملوك الحى الذى لايموت ..
المعذرة ..أطلت عليكم ولم أقل لكم لم أنا فى ذمة الله ....
ولم أنا بالذات ......... !!
إخوانى ليس أنا بالذات بل من الممكن أن نكون جميعا فى ذمة الله ......كيف .....؟؟
ألم تسمعوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ::-
"من صلى الصبح فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله منذمته بشيء فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم"(أخرجه مسلم)، من حديث جندب بن عبد الله.
أرأيتم كم هى عبادة الله التى خلقنا من أجلها مفيدة لنا غير أنها سهلة وبسيطة بشرط النية الصادقة الخالصة لوجه الله تعالى .
أتعجب حقاً ممن يسأل متى نصر الله ؟؟
قال صلى الله عليه وسلم " من صلى البردين دخل الجنة " رواه البخارى ومسلم .
قال تعالى : (* الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ {41} *) [ الحج : 41 ] .
متى نصر الله ؟؟؟
هل يغيظك ما يحدث للمسلمين فى بقاع الأرض ؟؟
هل يحترق قلبك من هواننا وضغفنا ؟؟
هل تبكيك مآسينا ودماؤنا ؟؟
هل تشعر بألم يعتصر قلبك وتشعر أنك مكبل مكتوف اليدين والقدمين ؟؟
هل أنت على يقين من نصر الله ؟؟
وإن كنت متيقناً بوعد الله ونصره .. هل تعلم متى نصر الله ؟؟
عندى الإجابة ...
نعم عندى الإجابة ...
بل هم أيضاً عندهم الإجابة ...
يقولون : لن ينتصر المسلمون إلا إذا أصبح عدد المصلين في صلاة الفجر كعددهم فى صلاة الجمعة .
هم يعلمون متى نصر الله ... يعلمون متى نهاية ظلمهم .
إقامة الصلاة من شروط التمكين .
إذن هيا تقدم هذا اليوم يوماً ...
كيف ... ؟!!
قم الليلة لصلاة الفجر .
هيا نقدم هذا اليوم يوماً آخر .
أيقظ مكلوماً آخر بجرح المسلمين لصلاة الفجر ، أما إذا تكاسلت فستؤخر النصر يوماً بل أياماً .
هيا نسرع بالأيام ونقرب الموعد فقد اشتقنا إليه (* ألا إن نصر الله قريب *)
أخى الحبيب ...
تخيل لو شباب الأمة جميعها ومنهم أنا وأنت وهو وهى قاموا لصلاة الفجر هل يجرؤ أن يمسنا أحد بسوء .
صلاة الفجر لن تضيع الليلة
أيقظ غيرك معك لصلاة الفجر .
تعليق