كلام جميل جدا
في الحقيقة لقد حزنت كثير لفوز اوباما لأني كنت اتمنى ان يقود امريكا رجل مجنون اخر مثل بوش وهذا ما سيقودها الى الهاوية
اوباما ان تصرف بعقلانية سيعيد لأمريكا احترامها وكنتها التي ضيعها بوش برعونتة السياسية
في الحقيقة لو استمرت امريكا في السير بالنمط الذي رسمه بوش فلن تستمر طويلا

ههههههههههههههههههههههههههههه

أضحك الله سنك يا أستاذ علي، أشعل الفتيل وجري كخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

امريكا تورطت في مستنقع العراق .. ولن تخرج منه الان

يا اخي من وين جبت الاسلام لهذا الملعون !!

شوف اليوم اجتمع مع من ؟

اجتمع مع يهود امريكا و وعدهم بإن تبقى القدس المحتلة عاصمة ابدية لدولة الكيان الصيوني ؟!

!!!!

يا اخي اوباما و بوش وجهان لعملة واحدة

و يحركوا فيهم اليهود كما يشائون مثل الكركوز !

نهايه امريكا بدئت من احتلالها للعراق وافغانستان الى ان حرب العراق اوجعتها كثيرا واصابتها اصابه شلل

اليوم امريكا تشبه كثيرا الاتحاد السوفيتي ما قبل سقوطه

لكن سقوط امريكا سيكون اكبر واكثر شموليه لانه بعد سقوطها ستسقط معها دول وحكام وسيتغير وجه العالم كله

طبعا لن يكون هذا سهلا وفي وقت واحد ولكن بدء العد التنازلي
والعهد الذهبي كان في زمن كلنتون ثم بدئت تنهار تدريجيا



وزيارة بوش لاسرائيل الاخيره لم تكن جيده
اخذو بوش لمكان ذبحت فيه الرومان اليهود وتخلت عنهم بعدما ان كانت قد وعدتهم بدوله
وقالو له لن نقبل بان نعيد الماضي
وكنت امل ان تركز الجزيره على هذا الموضوع ولكن يبدو ان مراسليها ينقصهم دروس من التاريخ
فعبر بوش حينها لن نترككم وحدكم

وهذا بسبب الاخفاقات الصهيو امريكيه بلبنان
وكانت زيارة بوش لاسرائيل مبينيه على ان يهدي اسرائيل هديه
وهي حرب اهليه بلبنان بمسانده اسرائيليه امريكيه ولكن فشلت وفشلو

لكن مع كل هذا
اسرائيل تحضر لحرب مع لبنان وسوريا ولو انها تلمح بسلام مع سوريا
واخاف ان تكون حرب كيميائيه لان ضربة الخائف قاتله واسرائيل او امريكا لهم سجل حافل بالاجرام مما يعني انهم قادرين على فعلها


مع هذا ان المسلمين يتكاتفون ولو ان هناك خلافات الى ان الضربات الموجعه توحد صفوفنا

على سيبل المثال
اسرائيل تخاف اجتياح غزة والسبب هو لو انها اجتاحت غزة ووجدت فيها ما وجدت بلبنان فحينها لن يلزم حرب اخرى للقضاء على اسرائيل لانه ستبدء عندهم حاله هستيريا وهروب من ارض فلسطين
لان اليهودي احرص الناس على الحياة

فلهذا اسرائيل تقصف غزة بالمدافع والطائرات وتجتاح محيط غزة دون دخولها

حتى عباس رئيس السلطه الفلسطينيه بدء بالحوار مع حماس بعد ان وجد نفسه وحيدا وبعد ان اكتشف كذب بوش واسرائيل عليه في شان الدوله الفلسطينيه


يعني امريكا ضعيفه الى حد اكثر مما نتصوره
اما عن العتاد والقوات فحالها حال الاتحاد السوفيتي وحال اي امبراطوريه سابقه فالقوه الضالمه سرعان ما ان تتفكك

هل يمكنك التوضيح اكثر كيف حدث هذا

استقبلت الأجنحة الإسرائيلية المختلفة تصريحات باراك أوباما المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية التي عبر فيها عن تأييده المطلق لإسرائيل واعتباره القدس عاصمة أبدية بترحيب حذر.

وقال أوباما عقب إعلان فوزه بالأصوات الملزمة لكسب ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة الأمريكية أمس الأول في خطاب له أمام لجنة الشئون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك) - أكبر جماعات الضغط الإسرائيلية «اللوبي الإسرائيلي» في واشنطن - عن عزمه وقف النشاط الإيراني المهدد لأمن إسرائيل.

ومن جانبها رأت بعض الأوساط الإسرائيلية أن الخطاب مجرد محاولة لكسب مزيد من الأصوات، وذلك للفوز برئاسة الولايات المتحدة، معتبرين أن أوباما يخفي غير ما يبديه، وفي تقرير لايتمار آيخنر مراسل يديعوت السياسي أشار إلي أن «قسمًا كبيرًا من المسئولين بوزارة الخارجية الإسرائيلية يخشون بالأساس من أن أوباما رجل مجهول من حيث مواقفه»، مضيفا أن المرشح الديمقراطي يطلق تصريحات مؤيدة لإسرائيل لكن تل أبيب ما زالت غير متأكدة من مواقفه تجاه إسرائيل «إذا ما وصل للحكم».

وأضاف آيخنر أن الإسرائيليين قلقون من توجهات أوباما لإيران، مرجعًا ذلك إلي تصريحات سابقة له قال فيها إنه «مستعد للجلوس بنفسه في حوار مع إيران»، ونقل عن مسئولين بالخارجية الإسرائيلية قولهم إن «أوباما محاط بعدد غير قليل من الأشخاص المقربين من أوساط اليسار أو أوساط المسلمين الأمريكيين المعارضين لإسرائيل ومن هنا يمكنك أن تعلم ماذا ستكون توجهاته في مواضيع الشرق الأوسط» - حسب قوله.

في حين رأت أوساط أخري أن تأييد أوباما لإسرائيل أو عدمه سيتضح بعد توليه للرئاسة وأن الوقت ما زال مبكرا جدا لمعرفة إذا ما كان المرشح الديمقراطي صادقًا في تصريحاته أم لا؟

وفي مقال لأفي كوهين محلل «هاآرتس» العبرية أكد فيه «أن يناير القادم والذي سيبدأ فيه أوباما لو فاز برئاسته لأمريكا سيكون هو بداية الامتحان الذي وضعته فيه تل أبيب» مضيفا أن «السنوات القادمة هي التي ستخبرنا بصدق أوباما من عدمه».

وعلي المستوي الرسمي بتل أبيب أشاد إيهود أولمرت - رئيس الحكومة الإسرائيلية - بخطاب أوباما في حالة وصوله لكرسي الرئاسة، وأضاف أولمرت أنه «تأثر جدًا بهذا الخطاب والذي ينم عن محبة أوباما الشديدة لإسرائيل، وقال: سأشكر أوباما هاتفيًا علي خطابه الرائع».

وفي الجانب الفلسطيني اتفقت حماس والسلطة الفلسطينية علي رفض تصريحات أوباما، باعتبار القدس عاصمة أبدية لإسرائيل، وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله إن «هذا الكلام مرفوض جملة وتفصيلاً»، مضيفًا أن «القدس هي إحدي نقاط المفاوضات والكل يعرف تماماً أن القدس الشرقية احتلت عام 1967 ولن نقبل بدولة دون القدس عاصمة لها، أعتقد أن الأمر واضح»، وقال سامي أبو زهري - المتحدث باسم حماس - «نحن نعتبر تصريحات أوباما دليلاً علي عداء الإدارة الأمريكية للعرب والمسلمين وأنها شريك في العدوان الإسرائيلي علي شعبنا الفلسطيني».

نعم يمكن التوضيح

اولا لا ننكر ان لليهود حق في فلسطين وهذا ليس من خنوع ولا خيانه ولا من تجدد فكري
فاساس ملكهم في فلسطين ومركز ديانتهم في فلسطين
حتى القران الكريم اثبت هذا وكان لهم من عبر السنين حكم ودوله قبل الاسلام

كما ايضا العرب ايضا كانو يسكنون فلسطين ولهم ما لهم ايضا
اما بالنسبه لعلاقه اليهود بالرومان كانت احياننا تكون بافضل حال واحياننا تكون بينهم ملاحم

قام اسكندر بن أرستبولس اليهودى بثورة ضد الرومان وحارب عمه هركانس الوالى من قبل الروم. وانتصر عليه وهزمه ودخل أورشليم ولم يدم هذا الانتصار طويلاً
سبق ايضا ان شاهدت برنامج مجزء على الجزيره الوثائقيه تشرح تفصيلا عن هذا التاريخ


والتاريخ طويل فممكن ان تبحث في جوجل عن حارب اليهود الرومان ستجد مواد كثيره

وللعلم العالم كله لا يحب اليهود لا الصديق ولا العدو لكن هي المصالح التي تقرب وتبعد
لان اليهود معروفين بانهم لا يؤمنون لاحد وانهم يحبون ان يشغلو العالم بحروبات لتدوم تجارتهم وهم اصلا صناع اسلحه
حتى في زمن الرومان وفي زمن الاسلام

يا اخي ممكن تكون ازمة مؤقتة و تنتهي حيث ان امريكا مرت بازمات اقتصادية خانقة في السابق و مع ذلك خرجت منها بمجموعة اجراءات اقتصاديةلانها بلد ديمقراطي و اذا خربها احد الرئساء فالشعب يأتي بالبديل لاصلاح ما تخرب
لا تنسى الكارثة الاقتصادية ايام حرب الخليج الاولى ثم خرجت امريكا منها بسرعة ...
و اصلن امريكا لا يمكن مقارنتها بالاتحاد السوفياتي لانها بلد ديمقراطي على العكس من السوفيات اللذي كان نظام شمولي شيوعي استبداد غير قابل للاستمرار اصلن!
عزيزي امريكا تحسب لالف سنة للامام و خذ مثالا على اسعار النفط عندما ارتفعت فاصبحت تستخم لعقمة عيش الناس من قمح لعمل الوقود الحيوي و كما تعرف ان امريكا اكبر منتج للقمح بلا منازع و انتشرت المجاعات في العالم
يعني امريكا تمسك باكثر من خيط و هي قبل ان تكون قوة عسكرية عظمى فهي قوة اقتصادية و تكنولوجية و زراعية عظمى و تملك احتياطي نفطي اذا استمرت باستهلاكه بالمعدل الطبيعي الحالي فانه يكفيها لدة عشر سنوات !!!! و لا تنسى ان نصف دول العالم تأخذ مساعدات من امريكا مالية ام غذائية

شوف الازمات الاقتصاديه لما تدخل الدوله لا تحل ابدا خصوصا لما تكون امبراطوريه
هذا التاريخ كله امامك اعطيني امبراطوريه واحده اصابها عجز اقتصادي وبقيت على حالها
والسبب في ذلك هو ان العجز الاقتصادي يشكل حاجز لتطور
ولو حيعملو كل المشاريع اللي تمني الاقتصاد فيبقى العجز القديم حاجز صعب خصوصا ان الامبراطوريه الامريكيه عندها قوات كبيرة وثقيله وتحتاج اموال طائله لدعمها ولاجل المحافضه عليها لبقائها

مثال صغير
عندك كاسحه الالغام ثمنها 15 مليون دولار ثمن باهض
لكن المقاومه بالعراق يدمرونها باقل من 500 دولار ثمن بخس

هذا المثال هو مجرد مثال بسيط
لكن في جوهره كبير

وايضا اي امبراطوريه تصل للعصر الذهبي تجد عندها مشكلع للسيطره على الاقتصاد في حال العجز
ستفرض ضرائب اضافيه مما يجعل من الصعب تقبلها
المراكز والابحاث الضخمه والتي تحتاج لبليارات من الملاين الدولارات ستتوقف او بالقليل ستحتاج دعم
الرفاهيه لن تعود كسابق في ضل زيادة الضرائب ورفع الاسعار مما يعني ايجاد عمل ايضافي

عندما الجنود لا يتقبلون تعويضات بسبب اصابتهم بالحرب كما هو يحري الان ستجد مشكلات كبيره
منها فساد بيع اسرار اسلحه كله مضر للدوله وهذا ما جرى بالاتحاد السوفيتي

تتكلم عن مخزون النفط
ايضا هذه السنه وهو مثال الزراعه على المستوى العالمي شهدت خراب كبير مما ادى الى ارتفاع اسعار الارز والقمح وحتى باقي المحاصيل والمنتوجات

اي ان ضرب المنشات النفطيه بالعراق وغير العراق زاد من سعر البرميل لاسعار خياليه
وان دخلو بحرب مع ايران فحينها سيكون سعر الرميل سعر جنوني
وهذا يتبعه امور متعدده كون النفط يدخل بكل صغيره وكبيره في حياتنا
مما يعني ايضا موجه غلاء كبيره جدا قد لا يتحملها نصف العالم وهذه حقيقه تعلمها امريكا جيدا

ولو كانت تتركز امريكا على مخزونها فالعالم اي الدول الكبرى لن تقف مكتوفه الايدي لانها ستحتاج للنفط هي ايضا كما تحتاجه اي دوله كبيره او صغيره بالعالم

اشياء كثيره ترتبط ببعضها لا يمكن ان نفوتها ونتطلع فقط على الترسانه دون حساب ما سيؤوله الوضع


بالنسبه للمساعدات الماليه والغذائيه فعندما تعجز امريكا عن صرفها فسينقلبون ضدها ايضا كاي امبراطوريه سابقه


امريكا كبيره لكن حماقاتها جعلتها تخرب بيتها بيدها
ايضا لا تنسى انه بسبب الانحباس الحراري الولايات المتحده مهدده باعاصير اشد فتكا من ذي قبل وحتى الان لم يستطيعو حل هذه المشكله
وكل اعصار بحد ذاته هو ازمه اقتصاديه
تخيل لو ان هذه الولايات او الكونجرس لن يكون بمقدوره ضخ الملاين لبعض الولايات التي ستتاثر بسبب الاعصار
فتوقع اذا ان هذه الولايات ستنقسم على بعضها
وللعلم كما يوحد ولايات غنيه فايضا يوجد ولايات فقيره الى انها افقر من الدول العربيه ونحن نعلم ان لكل ولايه لها حكم ذاتي