________________________________________
ولو كنت واثقا من رحمته تمام الثقة ,لما يئست من الفرج
ولو كنت موقنا بحكمته كل اليقين ,لما عتبت عليه في قضائه وقدره
ولو كنت مطمئنا إلى عدالته بالغ الاطمئنان, لما شككت في نهاية الظالمين _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا
بلاد الكوارث
حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد مدونتي
عندما تولد يابن ادم يؤذن فى أذنك من من غير صلاة وعندما تموت يصلى عليك من غير أذان وكأن حياتك فى الدنيا ليست سوى الوقت الذى تقضيه بين الأذان والصلاة فلا تقضيهما فيهما لاينفع
تعليق