تويت
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
-
-
والله فكرتني بايام جميلة عندما كنت اخرج للحقول واختار إحدى الأشجار القديمة العتيقة على ضفاف احد الفروع الصغيرة من نهر النيل وأذاكر دروس الأدب والشعر لشعراء وأدباء الماضي والحاضر. كان هذا الجو كفيلا بأن ينقلني إلى داخل قصائدهم ويجعلني اعيش فيها بعمق. وبالمناسبة أنا قريب منكم جدا أنا من محافظة الغربية من بلد ملاصقة لفرع النيل (فرع رشيد).
تركت مصر منذ قرابة الثلاث سنوات ولازلت أتنفس خيرها ورائحة الحقول الخضراء الجميلة عند بزوغ اول طيف للنهار لا تفارق انفي ابداً وتتسرب إلى اعماقي كلما داعبني الشوق لمصر الحبيبة.
اسأل الله ان يعيدني لمصر على خير وان يخلصها من الأسى والدمار الذي جعل الناس يذهلون عن ما بين ايديهم من الجمال والطبيعة
صورة من جوجل لمنطقتي التي اسكن فيها في مصر
إذا الإيمان ضاع فلا أمان ... ولا دنيا لمن لم يحي دينا
تعليق
-
anas talat: من أكثر الأشياء التي تؤرقني أنا أيضا في الغربة هو حرماني من هذه المناظر وكأني كسمك أخرجته من الماء كيف اشتياقه له؟ الله المستعان
أشكرك اخي لمرورك الكريم
وعفوا لباقي الإخوة استمتعوا بالصور المعروضة لأن الملفات يبدو أنها انحذفت من موقع الرفع
تحياتي لكمتعليق
-
اسأل الله ان يردنا لمصر سالمين غانمين .... جزاك الله خير على هذا الموضوع الجميلالمشاركة الأصلية بواسطة mangawy مشاهدة المشاركةإذا الإيمان ضاع فلا أمان ... ولا دنيا لمن لم يحي دينا
تعليق
-
ماشاء الله صور جميله .... شكراتعليق
-
على الرحب والسعة أستاذي الفاضلالمشاركة الأصلية بواسطة aktoom مشاهدة المشاركة
نتشرف بك وكما نقول بلهجتنا
"إن مشلتكش الأرض نشيلك على رؤوسنا"
أنا سعيد إن الصور أعجبتك
alsweedy: شكرا لمرورك أخي السويديتعليق
تعليق