Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عودة فلم عودة الديناصورات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    إخواني ممكن الستوري بورد؟
    افكر بالمشاركة.
    درس راوتر{نمذجة+خامات+إضاءة} هنـــــــا

    درس سيف{نمذجة} هنـــــا

    تولة طيب{ نمذجة+خامات+إضاءة} هنــــا

    اصنع مكتبة خاماتك بنفسك
    هنــــا
    غائب للابد

    تعليق


    • #32
      إحنا معكم بقلوبنا وشدو الهمة
      (سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ، ورضى نفسه , وزنة عرشه . ومداد كلماته)
      --------
      --------
      لا شي مستحيل اذا ما وجهت كل تركيزك اليه .

      تعليق


      • #33
        اهلا بالجميع ونرحب بانضمام اي عضو ..
        سيتم عرض القصه قريبان ان شاء الله لان فيها بعض التعديلات ..
        تتداول الاعمال بين الاعضاء علي الاسكاي بي والخاص ..
        وشكرا علي رفع الروح المعنويه للفريق...
        للاستعلام والالتحاق بالدورات
        0169776226
        http://www.moustafaazzazy.com/
        **قيمة الانسان هي ما اضافه للحياه بين ميلاده و موته**
        " منقول"
        مصطفي عزازي


        تعليق


        • #34
          قصة الفيلم

          ملاحظة:
          1- لم نضع أسم لقصة الفيلم بعد كي يتسنى لجميع المشاركين بالفيلم المشاركة باختياره .
          2- تمت كتابة هذه القصة بناء على بعض المعلومات الحقيقية عن السحلية لتضفي شئ من الواقعية التي تتناسب مع طريقة عرض الفيلم من خلال الماكس والمتفق عليه مع مجموعة العمل
          وتحت اشراف الأستاذ/ مصطفى عزازي .

          القصة : تدور القصة في عالم يتكون من مدينتين هم مدينة شرقية عربية وأخرى غربية أجنبية في هذا العالم تحاول مدينة الغرب تطوير أسلحة لتفرض سيطرتها على مدينة الشرق وهذا كل ما تملك أما مدينة الشرق فهي فيها من العلماء من يستطيع أن ينقذ العالم بكل ما في الكلمة من معنى .

          الهدف: مناقشة فكرة أنه عندما يبدأ الفرد في التفكير في طريقة يدمر بها أخر فأول ما سيقوم به هو أبتكار طريقة ليدمر بها نفسه لأن من يحفر حفرة لأخيه يقع فيه.

          الجمهور المستهدف : 15 وما فوقها .

          شخصيات الفيلم حسب الظهور:
          علي : شاب عربي وسيم و صحفي ناجح من مدينة الشرق في في عقده الثالث .

          سارة : فتاة غربية في منتصف العشرينات من العمر وفرد من قوات الأمن الخاصة .

          البروفسور جاك : عالم ذرة مشهور عالميا من مدينة الغرب في العقد الخامس من العمر يشرف على تجارب أسلحة مهمة هناك

          الجنرال : جنرال من القوات الخاصة من الغرب سيتواجد عندما يذاع أمر فشل التجربة مع فريقه لضمان سرية ما يحدث

          الدكتورة ماري : عالمه كميائية أيضا من الغرب رفضت المشاركة في تجارب أسلحة البروفسور

          د| محمد : عالم بيولوجي عربي من مدينة الشرق مشهور عالميا في عقده الخامس أيضا و في ملامحه الهيبة والوقار.
          __________________________________________________________________


          في أرض ليست بعيدة يجري العلماء تجربة قد تغير العالم كله ، سلاح لطالما أخاف الناس وكثر الحديث عنه في جميع الأوساط انه سلاح جديد و قوي .. هذا ما نعرفه نحن في الشرق حتى العلماء أصحاب التجربة لم يكتشفوا كل أبعاده بعد .. فهم الأن يستعدون لتجربته للمرة الأولى .
          لحظه... بدأ العد التنازلي ، ".. 10-9-8-7-... أنتظروا هناك خطأ في تركيب السلاح أوقفوا العد ، أوقفوا العد "... رغم تعالي الأصوات المطالبة بإقاف التجربة لم يستطيع أحد إقافها فعندما يبدأ العد التنازلي لحدوث شئ يصبح من الصعب التراجع عنه وهذا ما حدث....
          تبدأ الحكاية مع علي ، مراسل قناة العروبة في مدينة الغرب حيث فجر خبر كشف به عن وجود تشوه مخيف في شكل النباتات الموجوده في صحراء مدينة الغرب ، ولكن المسئولين نفوا الخبر وأكدوا أنه مجرد فبركه صحفية وصور ليس لها وجود في أرض الواقع مما أثار الرأي العام بدلا من أن ينهي الحديث عن هذه الظاهره .
          سمع علي تكذيب الخبر و جلس في حالة من الدهشة يتذكر ما رآه عندما كان عائد من أحدى الولايات بعد أن أنهى مهمة صحفية هناك حيث لفت أنتباهه وجود نبات غريب لم يره وهو ذاهب فانعطف بالسيارة داخل الصحراء و اقترب منه ليصوره ، لم يلتقت إلا صورة واحد حتى انهالت عليه الطلقات النارية من كل أتجاه فهرب من المكان بسرعة .
          عندها وقف منفعلا وهو يقول:" ما رأيته كان حقيقة... بل إن الحقيقة أكبر مما رأيت و انطلق مرة أخرى للصحراء ليكشف ما يحدث هناك وقد تعلم من المرة الأولى ، فركن سيارته في مكان بعيد وتسلل على قدميه ليستكشف المنطقة – (صحراء واسعة بها أنواع من النباتات العملاقة الغريبة الشكل تشبه الصبار ولكنها مخيفة جدا والكثير من بقايا الهياكل العظمية ، يبدو وكأن حربا دارت في هذا المكان)- وتعمق بداخلها ليجد معمل سري وقد تهدم نصفه تقريبا وأندفع نحوه ليخونه حماسه الصحفي للمرة الثانية و يجد سلاح موجه الى رأسه وصوت-(سارة فرد من قوات الأمن الخاصة بمدينة الغرب)- يقول : " مفيش فايدة لسة ماعرفتش إن ديه منطقة محظورة " وتجذب الكاميرا منه بعنف .
          فيصيح قائلا: " مش من حقكم تاخدوا الكامير "ا
          فتقول " المرة دي مش هترجع لا بالكاميرا ولا من غير الكاميرا" وتدفعه أمامها الى داخل المعمل تحت تهديد السلاح لتحتجزه هناك.
          المعمل دائري من الداخل ومجهز بأحدث الأجهزة ولكنه يرى نور الصحراء من خلال الجزء المنهار منه وبه غرفة صغيرة أحتجز بها علي
          داخل المعمل سمع علي رجل يصرخ قائلا :" كان المفروض المكان ده يتساوى بالأرض من امبارح أدامك ساعة واحدة تلم فيها كل حاجه وهننسف بعدها المكان "
          حاول علي من حجزه أن يرى ما يحدث فرأى العالم المعروف في مدينة الغرب البروفسور جاك يعلو وجهه القلق والتوتر يتحرك في المكان بسرعة ويدور كأنه يبحث عن شئ وهو يقول :" الموضوع دقيق جدا ولازم ماننساش حاجه والا مش هنعرف نصلح اللي حصل لازم تدينا وقت أكبر"
          وهنا رأى علي الرجل الذي يتحدث ومن مظهرة يبدو أنه جنرال في قوات الأمن الخاصة وكان يرد على العالم" أنا قلت اللي عندي هي ساعة بعدها هدمر المكان كله".
          أخذ العالم اللاب توب الخاص به ووصله بجهاز كبير وبدأ بنسخ معلومات ظهرت على شاشة كبيره رآها علي من حجزه ، ظهر عليها خريطة للمكان الذي كان فيه ورأى كتلة حمراء في الشاشة تتحرك نحوقلب مدينة الغرب، وسمع البروفسور يقول :" يا الله أنه يتحرك نحو المدينة سوف يدمرها ويكشف أمرنا..." أرتبك العالم جدا وصاح :"يا جنرال..." وهرع الى الخارج ليبحث عن الجنرال .
          عادت سارة التي أحتجزت علي وهي تقول :"عندما ينتهي أمر المعمل ستنتهي حياتك معه " ، حاول علي أن يخبرها أن هناك أمر خطير يحدث و أن عليها أن تساعده فما كان منها إلا أن قالت : " بطلوا بقى شغل الصحفيين والإشاعات اللي بتطلعوها دي انت خلاص حياتك لحد هنا أنتهت" .
          فقال علي بانفعال: " بيني وبينك الأدلة ، روحي شوفي الجهاز اللي هناك ده عليه كل المعلومات أنا شوفت اللي أتعرض عليه دلوقتي البروفسور كان بينسخ اللي حصل من عليه أرجوكي أنتي لازم تساعديني نكشف الحقيقة قبل المدينة ما تدمر " .
          تنظر سارة لعلي بسخرية و تتركه وتغلق المكان خلفها وهي تقول : "الأمر منتهي متتعبش نفسك" .
          لحظات من الصمت القاتل تمريعيشها علي كأنها ساعات يحاول فيها فك قيوده،
          بعد أن تأكد أن تلك الفتاه - (سارة) - لن تستمع اليه أو تساعده ، وفي نفس الوقت ترتاب سارة في الأمر وتحاور نفسها قائله :" مدينتي الغرب...... من أعظم المدن وأكثرها تحضرا ، من المستحيل أن تكون سبب في دمار المدينة الأخرى فهي بكل ما فيها من سكان وعلماء تسعى لنشر السلام والأمن بين سكان العالم" ، ثم تقول :"لكن علي صحفي معروف بمصداقيته العالية.... وإن كان من مدينة الشرق... فهو له أعمال تشهد بأنه لن يخاطر بحياته لأجل قضية خاسرة".... تفكر قليلا وتقول: "على ذكر الخسارة لن أخسر شئ اذا أطلعت على ما رآه ذلك الصحفي" ، تسللت الى الجهاز الذي ذكره علي فعلمت أن ما قاله صحيح ورأت حركة غريبة في مكان قريب من المعمل .
          أثناء ذلك سمعت صوت الجنرال يجمع قواته ويقول بسرعة سنفجر المكان خلال لحظات فعادت الى علي وقالت: "بسرعة مفيش وقت إحنا هنسيب المكان فورا ، خد ألبس الزي ده عشان محدش يعرفك وتعالى معايا بسرعة" وهنا علم علي بأنه ليس وحيدا في الأمر وقال:" أنا علي"، فقال:" أعلم من أنت" ،
          فقال : و من أنتي؟
          فقالت : سارة... من أفراد القوات الخاصة.
          ينجح علي وسارة في الهرب من المعمل وقت تفجيره لينطلقوا وراء المجموعة في أحدى الطائرات الحربية ، توقع علي أنه سيذهب لنفس المكان الذي سيتواجد به البروفسور لكن ما هي إلا لحظات وسمع صوت مرعب يتردد صداه في الجبال لينظر من نافذة الطائرة و يجد مجموعة من الطائرات الحربية تحاول القضاء على كائن غريب ، قبيح الشكل لم يرى أو يسمع عن مثله من قبل وعلم أنه تلك الكتله الحمراء التي رآها على الشاشة.
          تتوالى محاولات القضاء على الكائن الغريب ، ويقول كابتن الطائرة:" ليست هذه المرة الأولى التي نحاول فيها القضاء على هذا الكائن الغريب ، ولكنه دائما يختفي منا بسهولة ويأخذ لون كل ما يحيطه وبذلك يستطيع الهرب منا" .
          تسقط بعض الطائرات ويفقد الكائن بعض أطرافه لتجدد مرة أخرى في الحال ، ثم يحاولون إطلاق النار عيه لتحرقه ولكنه يشفي نفسه بسرعه ، ويلتقط بعض الطائرات بلسانه وهو متخفي في الجبال... وفجأة يضيع بين الأشجار التي تحيط قلب مدينة الغرب فلا يستطيع الطيارون ضربه ولا يجرؤن على تركه ، وتصيح سارة وعلي في وقت واحد يا الله ما هذا سوف يدخل المدينة !! ...
          تمضي الطائرة لتهبط داخل المدينة بأمر من الجنرال و يبدأ في جمع قواته لتأمين المدينة من الداخل، و هنا يودع علي سارة ليهرب من المجموعة ويعود الى الجريدة التي يعمل بها .
          في معمل سري أخر يخيم الغموض والقلق على الجميع خاصة البروفسور جاك الذي ضاق به الحال وحيره لغز ذلك الكائن الغريب ، فيبدأ بإجراء مكالمة هاتفية مع واحدة من أفضل علماء الغرب ليشاورها في أمر هذا الكائن ويدور ذلك الحديث
          البروفسور: مرحبا د|ماري
          ماري: مرحبا بروفسور
          البروفسور: تعلمين أننا نواجه مشكلة خطيرة من تجربة ذلك السلاح وما نتج عنها والأن لدينا كائن غريب تمنيت لو يمكنك الأطلاع على بعض الأبحاث التي قمت بها لعلنا نصل معا لطريقة نقضي بها عليه
          ماري: بروفسور أنت تعلم أنني كنت أعارض هذه التجربة من البداية فالعالم الأن قرية صغيرة لا نحتاج فيها لأسلحة لنعيش معا في أمان أنتم في هذا وحدكم ، لن أستطيع المساعدة حتى أن مجال البحث ليس من أختصاصي أنت في حاجة الى عالم بيولوجي متفوق ....أعتذر منكم بروفسور
          البروفسور: ومن تقترحين لهذه المهمة؟
          ماري: د| محمد من أبرز علماء هذا المجال في الشرق والغرب.
          البروفسور: مستحيل هذه تجربة سرية ومن الخطر أن يتطلع عليها ، كما أنه يكفي أن يكون من الشرق لنرفض الفكرة.
          ماري: أنتم أحرار بروفسور ولكنه الشخص الوحيد القادر على مساعدتكم
          تركت ماري البروفسور حائرا وقد أصبح في موقف صعب .. وليس أمامه غير الأتصال بعالم البيولوجي المعروف الدكتور محمد وجرى بينهم حوار دعاه فيه للمشاركة في تجربة علمية جديدة ولكنها سرية للغاية وفي المقابل سيحصل على كل مايريد ويتمنى ، فأجاب الدكتور محمد أنه موافق على المشاركة في التجربة من أجل العلم وتطور العالم ولا يريد أكثر من ذلك.
          وهكذا توجه الدكتور محمد لمدينة الغرب وأستقبلته سارة لتأخذه الى المعمل السري المقام هناك وفي طريقه رأى النباتات المشوهة التي ذكرها الصحفي علي من قبل وعلم أن الموضوع كان حقيقة ، وعندما وصل أستقبله البروفسور وطلب منه أن يتطلع على بعض الأنسجة ربما يتعرف على مصدرها ولكن الدكتورمحمد أخبره أنه رأى النباتات ويعلم أن هناك الكثير وقال لابد أن أعرف السبب وراء هذه الفوضى البيولوجية التي حدثت في صحرائكم وكيف ، وقبل ذلك صعب أن أفيدكم بشئ ..
          خلال ذلك وصل علي لمحطة البث التلفزيوني ويستقبله العاملين هناك بأسئلة كثيرة: علي كنت فين؟ ...عرفت سبب الهزات الأرضية اللي بتحصل؟ ... هي تفجيرات نووية تحت الأرض؟.... أسئلة كثيرة وعلي مسرعا بأتجاه مكتب مدير القناة ويقول:" هتعرفوا كل حاجة حالا" ،
          يدخل مكتب المدير بسرعة وهو يقول: " أنا عايز فريق تصوير كامل الأن مع بث مباشر "
          يرد عليه بغطرسة " مش كافية الموقف اللي حطيتنا فيه المرة اللي فاتت؟"
          علي: "أرجوك المرة دي هثبت كل حاجة بالصوت و الصورة "
          المدير :" أنا أسف مش هعرض القناة للموقف ده تاني"
          علي بثقة وحدة :" ماشي أنا هروح لأي قناة تانيه وهتديني حق البث المباشر"
          يرد: خلاص أنا موافق بس أنت اللي هتتحمل المسئولية الكاملة ، لو حصل حاجة أعتبر نفسك وقعت أستقالتك ويرفع السماعة ويقول جهزوا فريق كامل مع علي فورا.
          ينطلق علي مع فريق العمل في بث مباشر: مشاهدينا معكم علي كامل مراسل قناة العروبة في بث مباشر أنقل فيه لكم حقيقة ما يحدث ..لقد أعلنت من قبل عن وجود تشوه في نباتات في الصحراء ونفى المسؤلين ما حدث .... أنا معكم الأن من اطراف المدينة ، لعلكم الأن ترون هذه الطائرات الحربية .." هنا تدخل القوات الخاصة لتمنعه من التقدم أكثر فينزل من السيارة مع المصور ويتسللوا لمكان وجود الكائن ، ويكمل علي : "أطالب المسئولين أن يفسروا لنا اللي بيحصل..." فجأة يتحرك الكائن فيسقط المصور مغشي عليه ويلتقط علي الكاميرا ليصور الكائن يطيح بالطائرات عن يمينه وشماله ويلتقط بعضها بلسانه وتعم الفوضى المدينة وينقطع الإرسال
          خلال ذلك في المعمل يشتد الحوار بين البروفسور جاك والعالم الكبير د/ محمد ويقول للبروفسور في أستنكار وأنفعال :" أنفقتوا الملايين ديه على أسلحة تدمير؟ "
          أتجه الدكتور محمد في غضب نحو العينات وعندما وضعها تحت المجهر وجد نشاط الخلايا يزداد مع حرارة الضوء و يتطور ، فقام بعدة أبحاث عليها ثم بدأ بتعريضها لدرجات حرارة أقل فوجد نشاطها يقل مع البرودة و أخبر البروفسورجاك أن هذه الخلية عندما تعرضت للإشعاع زاد من قدرتها على التجدد والتطور وبدأ الدكتور خالد يصارع الوقت في محاولة للسيطرة على هذا الكائن وذلك عن طريق محاولة معرفة أصله .
          خلال ذلك لم يكن علي بعيدا عن الحدث فقد سجل كل ما يحدث منذ دخول الكائن المدينة و تدميره لها حتى محاولة القضاء عليه .
          تظهر المدينة في حالة من الدمار والهلع في الطرقات ومازال الكائن يدمر في كل إتجاه وأثناء ملاحقة الكائن يحاول الأختفاء بلون ما يحيطه ولكن ألوان المدينة الكثير تعيق هذه الحالة فيهرب من محاولات قتله بين أثنين من أهم ناطحات سحاب العاصمة ، وهنا توقفت المحاولات وحاولوا أستدراج الكائن بعيدا حتى لا يدمروا المبنى ، ليكتشفوا أن الكائن علق بين المبنيين ولن يستطيع الخروج من بينهم فيبدأ الأتصال بالجنرال لأخذ التعليمات وتصدر بإخلاء المبنيين وتدمير الكائن معهما.... وبالفعل يبدأ إخلاء المبنى وعلي يحاول التسلل لداخل إحدى المبنيين لتصوير الكائن من زاوية أوضح.
          في المعمل كان العالم العربي د/محمد يصيح والسعادة تعلو وجهه : " أخيرا لقيت الحل الحمد لله " فيدخل عليه البروفسور جاك بلهفة : " لقيت الحل؟ "
          فيقول الدكتور محمد :" بعد تبريد الخلية سبتها لفترة فرجعت زي ما كانت .. الخلية لنوع نادر جدا من السحالي أوشك على الأنقراض .. مش هتقتلوه لأنه مهم وهنعمل عليه بعض الأبحاث .... لو قدرنا نبرده بالدرجه المطلوبه هيرجع لحجمة الطبيعي وهنقدر نسيطر عليه " ،
          فيقول جاك لدكتور محمد:" أنت متأكد من المعلومات ديه ؟"
          فيرد الدكتور:" النتيجة أمامك ...."
          فيقول جاك :" لازم نتصل بالمسئولين فورا"
          في المدينة تم إخلاء المبنيين وأثناء تفقد سارة لأخر طابق في أحدى المبنيين مع باقي أفراد الأمن وجدت علي أمامها فقال بفزع : "انت بتعمل أيه هنا المبنى هايتدمر حالا "
          علي: " لحظة لحظة لازم أصوره من هنا "
          سارة تجذبه أمامها : " كفاية عند بقى لازم نخلي المبنى حالا.... "
          أثناء ذلك يسمعوا صوت من خلال اللاسلكي الخاص بسارة يقول:" ألغوا عملية التدمير .... ألغوا عملية التدمير"
          فيتوقفوا لحظة لينظر كل منهم للأخر، ويتوجهوا للنافذة ليروا ما يحدث فيجدوا أجهزة ضخمة ، يندفع منها غاز تبريد و الدكتور محمد يصرخ : " ضيقوا الشبك ".... والكائن يتقلص مع زيادة تعرضه للتبريد ويستمر الدكتور: "ضيقوا الشبك... أوعوا يهرب منكم ".... فيتقلص الكائن العالق بين المبنيين حتى يسقط في الأرض ويسرع الدكتور محمد ليتقطه في سعاده بالغه ويضعه في صندوق بمساعدة الطاقم المصاحب له وينطلق به نحو السيارة مع البروفسور جاك وسط هتاف وسعادة من الناس في الشوارع .
          يقف علي وسارة في ذهول ينظر كل منهما للأخر ويقول علي: "لازم التجربة ديه تكون غيرت عندنا مفاهيم كتيرة" ،
          فترد سارة :" أرجو ذلك"
          فيمد يده ليصافحها ويقول :" ولكني أكتسبت صديقة أعتز بها"
          فترد سارة :"وأنا أيضا أكتسبت صديق"
          في المعمل الدكتور محمد والبروفسور يراقبون الزاحف الصغير النادر بشغف ويقول الدكتور محمد
          للبروفسور: لو أنكم لم تنفقوا هذه الملايين على الدمار والأسلحة لو أنفقتوها على الأبحاث العلمية وتطوير مدينتا الغرب والشرق هل من الصعب أن نكون يد واحدة؟ ، هل علينا أن نعيش في حالة اللاسلم واللاحرب دائما؟ أنتم تضيعون الوقت والمال في محاولات القضاء على أنفسكم قبل القضاء علينا ، لنكن يد واحدة تعمر البلاد وتحافظ على مثل هذه المخلوقات النادرة .
          النهاية.......

          * في انتظار اقتراحاتكم على المنابر أو على mano902@hotmail.com

          تعليق


          • #35
            مجهود كبير بارك الله فيكي ..
            في انتظار الاراء
            للاستعلام والالتحاق بالدورات
            0169776226
            http://www.moustafaazzazy.com/
            **قيمة الانسان هي ما اضافه للحياه بين ميلاده و موته**
            " منقول"
            مصطفي عزازي


            تعليق


            • #36
              جميلة القصة لكن عندي بعض المقترحات ممكن تساعد في أن يكون الفلم احسن ....
              كلمتان ثقيلتان في الميزان
              حبيبتان إلى الرحمن
              سبحان الله و بحمده
              سبحان الله العظيم

              تعليق


              • #37
                تفضلوا بعرض المقترحات ..
                للاستعلام والالتحاق بالدورات
                0169776226
                http://www.moustafaazzazy.com/
                **قيمة الانسان هي ما اضافه للحياه بين ميلاده و موته**
                " منقول"
                مصطفي عزازي


                تعليق


                • #38
                  المشهد العام لمنطقة الاحداث

                  المشهد العام تقع المدينة في منطقة بالصحراء وتتوتجد بعض الجبال والكتل الصخريه والتي في منتصفها الموقع العسكري ومكان الانفجار .ويفصل بينهم حزام من الاشجار ومساحة كبيره من الصحراء.
                  للاستعلام والالتحاق بالدورات
                  0169776226
                  http://www.moustafaazzazy.com/
                  **قيمة الانسان هي ما اضافه للحياه بين ميلاده و موته**
                  " منقول"
                  مصطفي عزازي


                  تعليق


                  • #39
                    السلام عليكم
                    والله قصة مشوقة وتريدين رأيي الخاص هي أعجبتني وكدلك المشهد العام لمكان القصة
                    ننتضر آراء البقية
                    وبالنسبة لي أنا انطلقت مع العمل الدي تكفلت به و هو الشارع الرئيسي
                    والدي سأنتهي منه من ناحية المودلينج في ضرف أبوعين على الأكثر
                    بالمساء ان شاء الله راح آخد رأيكم في بعض الأمور حتى يكون العمل مرضي الجميع
                    سبحان الله و الحمد لله و لاإله إلا الله و الله أكبر
                    bendjama1986@gmail.com
                    00213696446400
                    آخر أعمالي تجدونها على هذه الصفحة
                    http://cgbestworld.blogspot.com/p/my.html
                    تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك
                    https://www.facebook.com/MedOnedesigner/

                    تعليق


                    • #40
                      رااااااااااااائع
                      بلاد الحر طبتي يا بلادي *** ملاذا طاب عيشك في فؤادي

                      blender for ever

                      تعليق


                      • #41
                        بجد فعلا القصه رائعه جدا
                        ومجهود رائع بجد وبارك الله فيكى

                        تعليق


                        • #42
                          هيا هيا...

                          أنا مستعد للعمل...



                          يعطيكم العافية على لمجهود....والقصة رووووووعة

                          وللقطة المبدئية كذالك...أستمروا و نحن معكم...

                          ولكن ماذا عن توزيع الاعمال؟؟؟؟


                          تعليق


                          • #43
                            can i get in

                            i like the topic , so how can i get in with you guys
                            please give A good background

                            تعليق


                            • #44
                              السلام عليكم
                              اهلا بالجميع وليحدد كل مشترك في اي مرحلة من العمل يبدع فيا اكثر او يفضلها ..
                              وسيتم تنسيق العمل ..

                              لقد تم توزيع الاعمال بالفعل ودخول اي احد الي الفريق يذيد العمل حماس وييسر علي الجميع الجهد ويقلل الوقت ..
                              وان اراد احد الانسحاب فلا حرج من هذا ويمكن التحدث علي الخاص في هدوء .
                              كذلك اختفاء اي عضو وعدم ظهوره ليومين دون ابداء اسباب او انذار . يتم تكليف غيره بالعمل و بشكل سريع . الي ان يعود .
                              والتواجد علي السكاي بي بشكل منتظم هام للغايه . او اي وسيلت تواصل. وليس هنا حتي لا يتحول الموضوع الي شات .

                              بالتوفيق
                              للاستعلام والالتحاق بالدورات
                              0169776226
                              http://www.moustafaazzazy.com/
                              **قيمة الانسان هي ما اضافه للحياه بين ميلاده و موته**
                              " منقول"
                              مصطفي عزازي


                              تعليق


                              • #45
                                مفبش صوره او حتى لوجو اتعمل علشان الفيلم ممكن نشوفها لو فى يبقى افضل
                                اّخر اعمالى
                                مطعم بالماكس
                                كـ‗__‗ـيـ‗__‗ـف أحـ‗__‗ـزن واللّـ‗__‗ـه ربـ‗__‗ـي
                                غرفتى بالماكس

                                تعليق

                                يعمل...
                                X