على فكره بخصوص أن عمرو خالد لا يسمع للنصيحه فهو طلع فى قنات الناس (قناه الحوينى ومحمد حسان وحسبن يعقوب) وقال له صاحب القناه أن شيوخ القناه لهم أنتقادات له وأنه يريد أن يصلح ألأمر بينم فسأل عمرو خالد هل لو جمعناك بهم ليناقشوك فى هذه ألأمور التى ينتقدونك فيها ستقبل .فقال عمرو خالد شيوخ القناه على الرأس ووافق على ألأقتراح. ولكن ماذا حدث ...لم يظهر أحدهم على القناه منذ ذلك الحين . عمرو خالد قال قبل ذلك يريت أى عالم وجد أن فى كلامى خطأ يتصل بى ويقول لى .
ما كنت أريد أن أتحدث فى الموضوع حتى لا بغضب أحد لكنى سأتكلم فى الموضوع عموما لأنى صراحه زهقت من ألأتهامات التى لآ أصل لها لهذا الداعيه.
........ بخصوص أنه يقول أن ( الشيطان ليس كافر ) أو أى شئ آخر .... مثل ما يقال عن (انكاره لوجود للمعجزات بعد حادثه الفيل) أو (أتهامه للرسول صلى الله عليه وسلم بالفشل وأنه غير معصوم) أو(الرسول صلى الله عليه وسلم رسام) ....... أنا عندما أسمع هذا الكلام أظنه أنه كلام عن مستشرق يكيد للأسلام أو عن كتاب جديد لسلمان رشدى ...أنا أفهم عندما يقال أن جمال البنا أو نوال السعداوى تقول الحجاب رجعيه وليس من ألأسلام أفهم ذلك فكلاهما يكتبان الكتب التى تدعوا لذلك ولا ينكران هذ ألأمور بل يدورو فى الفضائبات لنشر هذه ألأفكار وتستطيع أن تجد من الحمقى والمغفلين من جمهورهم من يِؤمن بهذه ألأفكار. ولكن عندما أسمع أن عمرو خالد الداعيه الذى أستمع أليه دوما يسب ألأنبياء ويتهم خاتمهم بالفشل وينكر المعجزات ويؤمن بأن الشيطان لليس بكافر وكذا وكذا وأرى الفيديو على اليوتيوب وألآيات قبل وبعد و التى تتكلم عن الكفار منكرين عصمه الرسول تجعلنى أتشتت هل هذا عمرو خالد أم سلمان رشدى .
الحقيقه أن هناك فرق كبير بين أن يخطأ لسانك أو تقول فكره وتنسى أن توضحها جيدا حتى لا يمسكها عليك أحد أو أن يفهمها صاحب الظن السئ خطأ . وأن تكون فعلا تؤمن بتلك الفكره وتدعو لها . وكل ما قيل عن عمرو خالد هو خاص بالنوع ألأول . فأن كان من النوع الثانى فأين الكتب وأين المقالات وأين المحاضرات التى تدعوا لذلك وأين المريدين الذين يؤمنون بذلك .......
وأذا تأملت ماقيل فى هذه المحاضرات (وأنا معظم الحلقات التى أستخرج منا هذه ألأنتقادات قد سمعتها مسبقا ولم ألاحظ هذه ألأكتشافات الرهبيه من قبل) أذا تأملت ستجدها من النوع الأول كما قلت مسبقا . مثال على ذلك وبخصوص وصفه للرسول صلى الله عليه وسلم بالفشل على سبيل المثال فكان الكلام فى الحقيقه عن دعوه الرسول لقبائل مشركه الى الأسلام ألا أن هذه القبائل رفضت ألاسلام فلم ييئس الرسول وظل يدعوا باقى القبائل للأسلام فقال بمعنى كلامه الرسول حاول أن يجعل القبيله مسلمه ولكن (المحاوله فشلت) بسبب عدم قبول المشركين دخول ألأسلام . فقال للحضور (الرسول حاول محاوله وفشلت) فأخذها البعض وقال أنه يصف الرسول بالفشل رغم أنه يقول أن المحاوله فشلت وذلك طبعا بسبب المشركين . واما موضوع المعجزات فالرجل كان يتكلم فى هذه الحلقه عن أن المعجزات التى تغير مصير الحوادث قد أنتهت بعد حادثت الفيل وأن المعجزات ألأخرى بعد ذلك هى لأثبات صحه النبوه فقط وأن المسلمين هم المعجزه التى تغير الحوادث بتمسكهم بالدين والعمل .والحلقه كلها عن هذا المعنى .وجاء فى الجزء ألأخير من الحلقه وأكد على ذلك المعنى بأنه لا يوجد معجزات بعد الفيل ونسى أن يكمل المعنى كما وضحته بألأعلى فقطعت هذه الجزئيه من حديثه لتوضع فى فيديو يتهم عمرو خالد بالكفر. ولن أطيل أكثر من ذلك فى ألأمثله على هذا النوع.
وهناك نوع آخر من ألأتهامات وهى تكون فى أمور أختلف فيها بين العلماء ويأخذ على عمرو خالد أخذه برأى فريق منهم
فأذا أخذ بأن الموسيقى حلال وأتى بسامى يوسف تطلع محاضرات لتنتقد هذا وأذا أخذ برأى العلماء الذين رفضوا الختان ظهر هذا الطفل (الشبخ مسلم) لينتقده
أنا لا أريد أن أتحدث عن أين الحق فى هذه ألأمور المختلف فيها (هل الموسيقى حلال أم حرام هل ألأختلاط لا يجوز نهائيا أم له شروط هل للمرأه أن تعمل أم حرام خروجا ألأ للضرور هل التمثيل حرام أم حلال هل الرسم حلال أم حرام هل .....) فنحن ليس فى مجمع البحوث وبين يدى أساتذه الفقه ...أنما أريد أن أقول أن أبسط شئ وهو أحترام المخالف فى الفروع ليس موجود .
الذى أريد أن أقوله يعد كل هذا هو أن ألكلمات التى تخرج خطأ من الفم أو ألأفكار التى لم توضح بالكامل أوالقضايا الفرعيه المختلف فيها لا تساوى هذا الهجوم الشدي وهذا التشنيع بعمرو خالد .
وأذا جب أى واحد وجلس أمام داعيه يتحدث بحماسه كعمرو خالد سيستطيع أن يستخرج من حديثه زلات وذلك عن تجربه .
فى النايه لا يغضب أحد من كلامى فكلنا أخوه
وسلام وآسف على ألأطاله.
ما كنت أريد أن أتحدث فى الموضوع حتى لا بغضب أحد لكنى سأتكلم فى الموضوع عموما لأنى صراحه زهقت من ألأتهامات التى لآ أصل لها لهذا الداعيه.
........ بخصوص أنه يقول أن ( الشيطان ليس كافر ) أو أى شئ آخر .... مثل ما يقال عن (انكاره لوجود للمعجزات بعد حادثه الفيل) أو (أتهامه للرسول صلى الله عليه وسلم بالفشل وأنه غير معصوم) أو(الرسول صلى الله عليه وسلم رسام) ....... أنا عندما أسمع هذا الكلام أظنه أنه كلام عن مستشرق يكيد للأسلام أو عن كتاب جديد لسلمان رشدى ...أنا أفهم عندما يقال أن جمال البنا أو نوال السعداوى تقول الحجاب رجعيه وليس من ألأسلام أفهم ذلك فكلاهما يكتبان الكتب التى تدعوا لذلك ولا ينكران هذ ألأمور بل يدورو فى الفضائبات لنشر هذه ألأفكار وتستطيع أن تجد من الحمقى والمغفلين من جمهورهم من يِؤمن بهذه ألأفكار. ولكن عندما أسمع أن عمرو خالد الداعيه الذى أستمع أليه دوما يسب ألأنبياء ويتهم خاتمهم بالفشل وينكر المعجزات ويؤمن بأن الشيطان لليس بكافر وكذا وكذا وأرى الفيديو على اليوتيوب وألآيات قبل وبعد و التى تتكلم عن الكفار منكرين عصمه الرسول تجعلنى أتشتت هل هذا عمرو خالد أم سلمان رشدى .
الحقيقه أن هناك فرق كبير بين أن يخطأ لسانك أو تقول فكره وتنسى أن توضحها جيدا حتى لا يمسكها عليك أحد أو أن يفهمها صاحب الظن السئ خطأ . وأن تكون فعلا تؤمن بتلك الفكره وتدعو لها . وكل ما قيل عن عمرو خالد هو خاص بالنوع ألأول . فأن كان من النوع الثانى فأين الكتب وأين المقالات وأين المحاضرات التى تدعوا لذلك وأين المريدين الذين يؤمنون بذلك .......
وأذا تأملت ماقيل فى هذه المحاضرات (وأنا معظم الحلقات التى أستخرج منا هذه ألأنتقادات قد سمعتها مسبقا ولم ألاحظ هذه ألأكتشافات الرهبيه من قبل) أذا تأملت ستجدها من النوع الأول كما قلت مسبقا . مثال على ذلك وبخصوص وصفه للرسول صلى الله عليه وسلم بالفشل على سبيل المثال فكان الكلام فى الحقيقه عن دعوه الرسول لقبائل مشركه الى الأسلام ألا أن هذه القبائل رفضت ألاسلام فلم ييئس الرسول وظل يدعوا باقى القبائل للأسلام فقال بمعنى كلامه الرسول حاول أن يجعل القبيله مسلمه ولكن (المحاوله فشلت) بسبب عدم قبول المشركين دخول ألأسلام . فقال للحضور (الرسول حاول محاوله وفشلت) فأخذها البعض وقال أنه يصف الرسول بالفشل رغم أنه يقول أن المحاوله فشلت وذلك طبعا بسبب المشركين . واما موضوع المعجزات فالرجل كان يتكلم فى هذه الحلقه عن أن المعجزات التى تغير مصير الحوادث قد أنتهت بعد حادثت الفيل وأن المعجزات ألأخرى بعد ذلك هى لأثبات صحه النبوه فقط وأن المسلمين هم المعجزه التى تغير الحوادث بتمسكهم بالدين والعمل .والحلقه كلها عن هذا المعنى .وجاء فى الجزء ألأخير من الحلقه وأكد على ذلك المعنى بأنه لا يوجد معجزات بعد الفيل ونسى أن يكمل المعنى كما وضحته بألأعلى فقطعت هذه الجزئيه من حديثه لتوضع فى فيديو يتهم عمرو خالد بالكفر. ولن أطيل أكثر من ذلك فى ألأمثله على هذا النوع.
وهناك نوع آخر من ألأتهامات وهى تكون فى أمور أختلف فيها بين العلماء ويأخذ على عمرو خالد أخذه برأى فريق منهم
فأذا أخذ بأن الموسيقى حلال وأتى بسامى يوسف تطلع محاضرات لتنتقد هذا وأذا أخذ برأى العلماء الذين رفضوا الختان ظهر هذا الطفل (الشبخ مسلم) لينتقده
![](http://www.x66x.com/download/1758491895306b24d.jpg)
أنا لا أريد أن أتحدث عن أين الحق فى هذه ألأمور المختلف فيها (هل الموسيقى حلال أم حرام هل ألأختلاط لا يجوز نهائيا أم له شروط هل للمرأه أن تعمل أم حرام خروجا ألأ للضرور هل التمثيل حرام أم حلال هل الرسم حلال أم حرام هل .....) فنحن ليس فى مجمع البحوث وبين يدى أساتذه الفقه ...أنما أريد أن أقول أن أبسط شئ وهو أحترام المخالف فى الفروع ليس موجود .
الذى أريد أن أقوله يعد كل هذا هو أن ألكلمات التى تخرج خطأ من الفم أو ألأفكار التى لم توضح بالكامل أوالقضايا الفرعيه المختلف فيها لا تساوى هذا الهجوم الشدي وهذا التشنيع بعمرو خالد .
وأذا جب أى واحد وجلس أمام داعيه يتحدث بحماسه كعمرو خالد سيستطيع أن يستخرج من حديثه زلات وذلك عن تجربه .
فى النايه لا يغضب أحد من كلامى فكلنا أخوه
وسلام وآسف على ألأطاله.
تعليق