Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

how to stop worrying and start living, dale carnegie

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • how to stop worrying and start living, dale carnegie

    كتاب جميل ...




    ض.

  • #2
    عن ماذا يتكلم ؟؟
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين

    تعليق


    • #3
      يا أخي أنا مش عايز أدخل في نقاش جدلي ولكني أرى أن قراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ودراستها هو السبيل للتخلص من القلق لأنك ستسير وفقا لما يحب الله وهو ما يضبط نفسيتك ويخلصك من كل المتاعب النفسية والله المستعان .. فوالله ما للراحة النفسية والهدوء وحسن التفكير أفضل من طاعة الله وحسن اتباع سنة رسوله صلى الله عليه وسلم

      اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .. اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

      قال ابن القيم رحمه الله :
      المحبة شجرة في القلب
      ، عروقها الذل للمحبوب ، وساقها معرفته ، وأغصانها خشيته ، وورقها الحياء منه ، وثمرتها طاعته ، ومادتها التي تسقيها ذكره

      تعليق


      • #4
        أن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يرغب أحداً أن يغبط أحداً على شيء من النعم التي أنعم الله بها إلا على نعمتين هما:
        1- طلب العلم والعمل به.
        2- التاجر الذي جعل ماله خدمة للإسلام فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا حسد إلا في اثنتين : رجل آتاه الله مالاً فسلطه على هلكته في الحق ورجل آتاه الله حكمةً فهو يقضي بها ويعلمها "
        حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم قال :" ومن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله به طريقاً إلي الجنة " رواه مسلم .
        أن العلم نور يستضيء به العبد فيعرف كيف يعبد ربه ، وكيف يعامل عباده ، فتكون مسيرته في ذلك على علم وبصيرة .
        أن الله يرفع أهل العلم في الآخرة وفي الدنيا، أما في الآخرة فإن الله يرفعهم درجات بحسب ما قاموا به من الدعوة إلي الله عزَّ وجلّ والعمل بما عملوا وفي الدنيا يرفعهم الله بين عباده بحسب ما قاموا به قال الله تعالى: ( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ) ( سورة المجادلة، الآية: 11).
        ي
        قول يحيى بن معاذ ـ أحد العارفين بالله ـ: " العلماء أرحم بأمة محمدٍ من آبائهم وأمهاتهم، قالوا: كيف ذلك ؟ العالم أرحم بتلميذه من الأب والأم بابنيهما ؟‍! قال : إليكم الجواب ، الآباء والأمهات يحفظون أولادهم من نار الدنيا ـ يخافون عليهم المرض ، يخافون عليهم الحريق، يخافون عليهم الفقر ـ ولكن العلماء يحفظون أتباعهم من نار الآخرة . تنتهي فضائل الأبوة في الدنيا، لكن فضائل طلب العلم تستمر إلى أبد الآبدين ".
        . .

        تعليق


        • #5
          يريت أذا كنت قرأت الكتاب أو جزء منه تقول لنا ملخص لهذه القراءه حتى نتعرف أكثر على الكتاب .
          _______

          تعليق

          يعمل...
          X