اخي سمران لاتجعل نظرك قصير لهذه الدرجة
مدخل الملابس و النت و الثري دي بالاعياد و بالموضوع هذا اساسا ؟!
الموضوع واااضح وضوح الشمس ولا يستحق كل التعقيد
ان كنت انت مسلم فأعلم بارك الله فيك ان للمسلمين عيدين فقط
ثانياً الحب اللذي تتحدث عنه حب في الله و كره في الله
حب الله و رسوله و المؤمنين حب الاب و الام و الزوجة
ولايجوز تخصيص يوم للأحتفال بمثل هذه الامور الغريبة على ديننا
فكلمة عيد في الاصل تعني عبادة وحتى في امور المسلمين لايجوز ان نطلق على شيء بلفظ عيد بإستثناء العيدين
الفطر و الاضحى
بل نقول مثلا ...( ذكرى غزوة بدر ذكرة استشهاد نزار ريان ) هذا للتوضيح فقط ..
فتوى الشيخ عبد الله بن جبرين في الاحتفال بعيد الحب
المصدر
مدخل الملابس و النت و الثري دي بالاعياد و بالموضوع هذا اساسا ؟!
الموضوع واااضح وضوح الشمس ولا يستحق كل التعقيد
ان كنت انت مسلم فأعلم بارك الله فيك ان للمسلمين عيدين فقط
ثانياً الحب اللذي تتحدث عنه حب في الله و كره في الله
حب الله و رسوله و المؤمنين حب الاب و الام و الزوجة
ولايجوز تخصيص يوم للأحتفال بمثل هذه الامور الغريبة على ديننا
فكلمة عيد في الاصل تعني عبادة وحتى في امور المسلمين لايجوز ان نطلق على شيء بلفظ عيد بإستثناء العيدين
الفطر و الاضحى
بل نقول مثلا ...( ذكرى غزوة بدر ذكرة استشهاد نزار ريان ) هذا للتوضيح فقط ..
فتوى الشيخ عبد الله بن جبرين في الاحتفال بعيد الحب
سئل فضيلته: انتشر بين فتياننا وفتياتنا الاحتفال بما يسمى عيد الحب (يوم فالنتاين)وهو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام في 14 فبراير، ويتبادلون فيه الهدايا والورود الحمراء، ويرتدون الملابس الحمراء، فما حكم الاحتفال به أو تبادل الهدايا في ذلك اليوم وإظهار ذلك العيد جزاكم الله خيرًا.
فأجاب حفظه الله:
أولاً: لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي مردود على من أحدثه.
ثانياً: أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث: (من تشبه بقوم فهو منهم).
ثالثاً: ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها، ولا يبرر ذلك ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها.
وقال حفظه الله:
وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركًا لمن يعمل بهذه البدعة والله أعلم.
فأجاب حفظه الله:
أولاً: لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي مردود على من أحدثه.
ثانياً: أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث: (من تشبه بقوم فهو منهم).
ثالثاً: ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها، ولا يبرر ذلك ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها.
وقال حفظه الله:
وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركًا لمن يعمل بهذه البدعة والله أعلم.
تعليق