السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
هذه نصائح من اخ لكم...
الكثير منا أخواني الأحباء يريد النجاح في أي عمل كان جرافيك أو غيره من سائر الأعمال
ويبحث عن الوسائل للنجاح عن طريق التعلم او المعرفة وغيره من ذلك...
لكن كثير من الناس اخواني الأحباء في هذا الزمان يعمل لأجل الشهرة أو المال فقط
وينسى موضوع إخلاص العمل لله وهذا أهم الأسباب للنجاح في الدنيا والآخرة
أن إخلاص العمل لله وحده لا شريك له شرط في قبول جميع أنواع الطاعات .
فالإخلاص يضاد الشرك ، والاخلاص هو أفراد الله جل وعلا بالطاعة والقصد
وهو أن يريد بطاعته التقرب إلى الله دون أي شيء آخر ، من تصنع لمخلوق أو إكتساب مالٍ أو محمدةٍ أو جاه أو محبة مدح من مخلوق أو أي معنى من المعاني ، سوى التقرب إلى الله جل وعلا .
وقال آخر الاخلاص أن تكون حركة العبد وسكونه في سره وعلانيته لله وحده لايمازجه نفس ولا هوى ولا دنيا .
قال الله تبارك وتعالى وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفآء
ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة .
وقال الله تبارك وتعالى فاعبد الله مخلصاً له الدين ألا لله الدين الخالص
وقال تعالى فادعوا الله مخلصين له الدين
وقال الله تعالى فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة
ربه أحدا
وقال الله تعالى هوالحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال قلت يا رسول الله من أسعد الناس بشفاعتك يوم القيامة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من قال لا إله إلا الله خالصاً من قلبه أو نفسه )). البخاري
وعن زيد بن أرقم رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلمـ (( من قال لا إله إلا الله مخلصاً
من قلبه دخل الجنة )) .
قيل وما أخلاصها قال (( أن تحجزه عن محارم الله)) ورواية (( عما حرم الله عليهم )) .
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ما قال عبد لا إله إلا الله مخلصاً إلا فتحت أب واب السماء حتى تفضي إلى العرش ما أجتنبت الكبائر
)).
وعن أنس بن مالك رضى الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من فارق الدنيا على الاخلاص لله حده لا شريك له ، وأقام الصلاة وآتى الزكاة فارقها و الله عنه راضٍ))
وعن أبي الدرداء رضى الله عنه عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ما ابتغي وجه الله ؟))
وعن أبي الدرداء رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( قد أفلح من أخلص قلبه للإيمان
وجعل قلبه سليماً ، ولسانه صادقاً ، ونفسه مطمئنة مستقيمة))
وعن أبي أمامة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم (( إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً وابتغي به وجهه
وعن أبي بن كعب رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( بشر هذة الإمة بالسنا والدين
والرفعة والتمكين في الارض فمن عمل منهم الآخرة للدنيا فليس له في الآخرة من نصيب)) .
وعن شداد ابن اوس رضى الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (( من صام فراءى فقد أشرك ومن صلى فراءى فقد أشرك ومن تصدق فراءى فقد أشرك ))
وعن محمود بن لبيد رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر )) قالوا وما الشرك الأصغر يا رسول الله قال (( الرياء يقول الله عز وجل إذا جزى الناس بأعمالهم إذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاءً )) رواه أحمد .
الله يعافيكم اخواني وجزاكم الله خير
هذه نصائح من اخ لكم...
الكثير منا أخواني الأحباء يريد النجاح في أي عمل كان جرافيك أو غيره من سائر الأعمال
ويبحث عن الوسائل للنجاح عن طريق التعلم او المعرفة وغيره من ذلك...
لكن كثير من الناس اخواني الأحباء في هذا الزمان يعمل لأجل الشهرة أو المال فقط
وينسى موضوع إخلاص العمل لله وهذا أهم الأسباب للنجاح في الدنيا والآخرة
أن إخلاص العمل لله وحده لا شريك له شرط في قبول جميع أنواع الطاعات .
فالإخلاص يضاد الشرك ، والاخلاص هو أفراد الله جل وعلا بالطاعة والقصد
وهو أن يريد بطاعته التقرب إلى الله دون أي شيء آخر ، من تصنع لمخلوق أو إكتساب مالٍ أو محمدةٍ أو جاه أو محبة مدح من مخلوق أو أي معنى من المعاني ، سوى التقرب إلى الله جل وعلا .
وقال آخر الاخلاص أن تكون حركة العبد وسكونه في سره وعلانيته لله وحده لايمازجه نفس ولا هوى ولا دنيا .
قال الله تبارك وتعالى وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفآء
ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة .
وقال الله تبارك وتعالى فاعبد الله مخلصاً له الدين ألا لله الدين الخالص
وقال تعالى فادعوا الله مخلصين له الدين
وقال الله تعالى فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة
ربه أحدا
وقال الله تعالى هوالحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال قلت يا رسول الله من أسعد الناس بشفاعتك يوم القيامة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من قال لا إله إلا الله خالصاً من قلبه أو نفسه )). البخاري
وعن زيد بن أرقم رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلمـ (( من قال لا إله إلا الله مخلصاً
من قلبه دخل الجنة )) .
قيل وما أخلاصها قال (( أن تحجزه عن محارم الله)) ورواية (( عما حرم الله عليهم )) .
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ما قال عبد لا إله إلا الله مخلصاً إلا فتحت أب واب السماء حتى تفضي إلى العرش ما أجتنبت الكبائر
)).
وعن أنس بن مالك رضى الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من فارق الدنيا على الاخلاص لله حده لا شريك له ، وأقام الصلاة وآتى الزكاة فارقها و الله عنه راضٍ))
وعن أبي الدرداء رضى الله عنه عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ما ابتغي وجه الله ؟))
وعن أبي الدرداء رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( قد أفلح من أخلص قلبه للإيمان
وجعل قلبه سليماً ، ولسانه صادقاً ، ونفسه مطمئنة مستقيمة))
وعن أبي أمامة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم (( إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً وابتغي به وجهه
وعن أبي بن كعب رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( بشر هذة الإمة بالسنا والدين
والرفعة والتمكين في الارض فمن عمل منهم الآخرة للدنيا فليس له في الآخرة من نصيب)) .
وعن شداد ابن اوس رضى الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (( من صام فراءى فقد أشرك ومن صلى فراءى فقد أشرك ومن تصدق فراءى فقد أشرك ))
وعن محمود بن لبيد رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر )) قالوا وما الشرك الأصغر يا رسول الله قال (( الرياء يقول الله عز وجل إذا جزى الناس بأعمالهم إذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاءً )) رواه أحمد .
الله يعافيكم اخواني وجزاكم الله خير
تعليق