ممكن تعطيني رابط الخبر على الجزيرة ؟

جريدة الجزيرة وليس موقع الجزيرة


http://www.al-jazirah.com.sa/166754/at2d.htm

ابحث عم عبد الله القصيمي وستعلم انه هناك ما هو اخطر من هذا بكثير .عبد الله كان من جهابذة الأمة وعلامائها في محاربة البدع والألحاد وانهى حياته ملحدا لا يؤمن باي الاه .

أتمنى ما تظلموا الشاب وما تكونوا عونا للشيطان عليه !

للاسف لم افهم قصدك

الرجل يقول يفكر افتتاح معهد للموسيقى وانت تقول ماجاء بذنب عظيم

افهمك!
شوف يأخي الكريم !
أنا أولا لا أثق في العبرية !
وكما قلت سابقا هي تزوق الحقيقة بالف كذبة !
فربما قال معهدا للانشاد يستخدم الموسيقا
يعني لا يذهب في تصور البعض انه راح يكون في رقص وديسكو واجحاجات زي كذه !
الموضوع وما فيه نه استأنس ببعض أراء العلماء حول الموسيقى وعليه هو لايرى بأسا من ان تكون لديه فرقته الموسيقية !
ثم التشهير بأصحاب المعاصي غير جائز ان صح أنه ارتكب معصية وقد يؤثر الهجوم عليه بهذه الطريقة إلى سلبيا وربما يتمادى لدرجة بعيدة!

ياعزيزي انا معك في عدم ثقتك بالعبرية وغيرها من القنوات المتامركة

لكن موضوع التشهير باصحاب المعاصي من قال لك انه غير جائز

وانا امكن الدليل

http://www.islam.gov.kw/site/fatwaa/...?fatwaa_id=390

تفضل مع تحفظي على أن السكيتي من مرتكبي المعاصي!

إنا لله وإنا إليه راجعون
نسأل الله الثبات
إخواني عليكم بلإكثار من دعاء اللهم يامقلب القلوب والاأبصار ثبت قلبي على طاعتك
وتذكرو قول الرسول صلى الله عليه وسلم ((القلوب بين اصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء))

حياك الله

لكن لاسف لم اجد للفتوى التي بالرابط دليل شرعي ولا حتى اسم للمفتى

يقول بعض السلف ان غيبة الفاسق او صاحب المعصية تجوز لأن من ألقى جلباب الحياء لا غيبة له

وقال الخلال : أخبرني حرب : سمعت أحمد يقول : إذا كان الرجل معلنا بفسقه فليست له غيبة

وذكر ابن عبد البر في كتاب بهجة المجالس عن النبي صلى الله عليه وسلم : { ثلاثة لا غيبة فيهم : الفاسق المعلن بفسقه , وشارب الخمر , والسلطان الجائر } .

فالشيخ عبدالله بن جبرين حفظه الله تعالى وشفاه يقول

أن الذي يفعل المعصية ويُعلنها يتهاون برؤية الله تعالى له ويدعو إلى المعصية بفعله ولا يهمه رؤية من يراه من الأُمة وهو مُتلبس بهذه المعصية، وذلك كحلق اللحى وإسبال الثياب وسماع الأغاني وترك الصلاة أو التخلف عن الجماعة وشُرب الدخان وتعاطي المُسكرات أو المُخدرات وهتك أعراض الناس والسُخرية بالصالحين ونهب الأموال وأخذ الرُشا والغش في المُعاملات، فمن جاهر بمثل هذه المعاصي سقطت هيبته وجاز التشهير به ورفع أمره إلى الولاة، وجاز ذكره بفعله في المجالس والمحافل ولم يكن لعرضه حُرمة، وذلك لأنه هتك ستر نفسه، وأما إذا كان يتستر بالمعاصي فإننا نُعامله بما يظهر منه وليس لنا البحث والتنقيب عن أسراره، وإذا سأله أحدٌ عن فعل معصية فعليه أن يعترف بفعلها ويطلب من ربه التوبة ويطلب من أخيه الدعاء له والاستغفار لعله أن يتوب، ولا يجوز له أن يكذب ويُخفي ما يقوله أو يفعله فلعل من اعترف بذنبه وطلب المغفرة أن يغفر الله له.