أخي الدكتور محمد يوسف بالله عليك إقرأ كلام إخوانك بعقل خالي من التعصب لفكرتك فهي كثير من الحق وفيه بعض المغالطات ولكن في المجمل هو حقيقي
فنحن لا نظن بك إلا الخير ولا نحسبك إلا خائف على وحدة المسلمين
ما حدث في لندن هو من مجموعة من الشيعة ولكني لا اصنفه مذهبي ديني ولكني اصنفه سياسي عنصري وللأسف في ظل تلك المعطيات الموجودة فالمستفيد الأكبر منه هو العدو المستبد
الشيعة خلافنا معهم خلاف عقائدي فأقل ما يقال عنهم أنهم مبتدعه في العقيدة ولكنهم وتبعاً لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم من أمته لأنه صلى الله عليه وسلم قال (وتتفرق آمتي .......) ونحن كأهل سنه وجماعة نوقن أننا الفئة الناجية بعقيدتنا ومن هم عليها ، أما إطار البحث والتقريب فهو من الجانب السياسي لتوحيد اهل القبلة على شيء واحد في الرؤية العامة للقضايا المشتركة وليس من ناحية ان يكونوا لا فرق بينهم ، وهذه فلسفة دعاة التقريب ولكن للأسف الأمر خرج عن المأمول واستغل الطرف الأقوى في هذا الوقت ضعف الطرف الأخر وبدأت حجة التقريب تخرج عن حدها لذالك اعلن الدكتور القرضاوي حفظه الله أن الأمر اصبح يشكل خطراً حقيقياً على اهل السنة ررغم أنه من اكبر دعاة التقريب في العصر الحديث
ما احببت أن اقوله لك أن الأمر الأن اصبح خطير ومتداخل بشكل كبير فدخل فيه ما هو سياسي بما هو عقدي واصبح كل فريق يستغل المذهب الموالي له كي يظهر بمظهر خليفة الله في الأرض وكلاهما (أعني السلطة السياسية) ما يريد الأمر إلا لدنيا يصيبها هذا مما أرى فيهم وهذا خلاصة رأيي وقناعتي الشخصية للوضع الحالي
الحل الوحيد لهذه القضية هو الجلوس كقوة عربية إسلامية سنية واحدة على طاولة حوار مع إيران التي تتحكم في القوى الشيعية فبمجرد رؤيت التوحد السني العربي سوف تتراجع إيران عن مشروعها الذي تنفذه الأن وسيتحول الأمر إلى وفاق على رؤية أوسع وهي مواجهة المشروع الأخطر في المنطقة وهوالمشروع الصهيوأمريكي
فنحن لا نظن بك إلا الخير ولا نحسبك إلا خائف على وحدة المسلمين
ما حدث في لندن هو من مجموعة من الشيعة ولكني لا اصنفه مذهبي ديني ولكني اصنفه سياسي عنصري وللأسف في ظل تلك المعطيات الموجودة فالمستفيد الأكبر منه هو العدو المستبد
الشيعة خلافنا معهم خلاف عقائدي فأقل ما يقال عنهم أنهم مبتدعه في العقيدة ولكنهم وتبعاً لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم من أمته لأنه صلى الله عليه وسلم قال (وتتفرق آمتي .......) ونحن كأهل سنه وجماعة نوقن أننا الفئة الناجية بعقيدتنا ومن هم عليها ، أما إطار البحث والتقريب فهو من الجانب السياسي لتوحيد اهل القبلة على شيء واحد في الرؤية العامة للقضايا المشتركة وليس من ناحية ان يكونوا لا فرق بينهم ، وهذه فلسفة دعاة التقريب ولكن للأسف الأمر خرج عن المأمول واستغل الطرف الأقوى في هذا الوقت ضعف الطرف الأخر وبدأت حجة التقريب تخرج عن حدها لذالك اعلن الدكتور القرضاوي حفظه الله أن الأمر اصبح يشكل خطراً حقيقياً على اهل السنة ررغم أنه من اكبر دعاة التقريب في العصر الحديث
ما احببت أن اقوله لك أن الأمر الأن اصبح خطير ومتداخل بشكل كبير فدخل فيه ما هو سياسي بما هو عقدي واصبح كل فريق يستغل المذهب الموالي له كي يظهر بمظهر خليفة الله في الأرض وكلاهما (أعني السلطة السياسية) ما يريد الأمر إلا لدنيا يصيبها هذا مما أرى فيهم وهذا خلاصة رأيي وقناعتي الشخصية للوضع الحالي
الحل الوحيد لهذه القضية هو الجلوس كقوة عربية إسلامية سنية واحدة على طاولة حوار مع إيران التي تتحكم في القوى الشيعية فبمجرد رؤيت التوحد السني العربي سوف تتراجع إيران عن مشروعها الذي تنفذه الأن وسيتحول الأمر إلى وفاق على رؤية أوسع وهي مواجهة المشروع الأخطر في المنطقة وهوالمشروع الصهيوأمريكي
تعليق