Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معنى كلمة مبروك ..ادخل وانصدم ؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    شكرا...........
    (سبحان الله و بحمده , سبحان الله العظيم )

    my designs

    | الجنون هو أن تفعل ألامر نفسه أكثر من مرة متوقعاً نتائج مختلفة |

    i'm n0t a d3s1gn3r

    تعليق


    • #17
      مين اللى فسرها بالطريقه ديه؟؟

      تعليق


      • #18
        ......................

        تعليق


        • #19
          جزاكم الله خيرا اخى الكريم على المعلومه دى
          انا كنت عارفة هذه المعلومه من خلال قراءتى لكتب الدينيه هذه المعلومة صحيحة 100 %
          و لكن لاننا ضيعنا اللغة العربيه و اصبحنا نتحدث بلغة الاعجميه فاصبحنا لا نفرق بين اللغة الصحيح و اللغة الغير صحيحة
          من اريد ان يكون على خطى النبى عليه الصلاة و السلام عليه ان يحاول ان يتبع نهجهم
          جزاكم الله خيرا على اهتمامك فى نشر العلم الصحيح بين الناس

          تعليق


          • #20
            صحيحة هدي المعلومة أنا دحين بدرسها في العربي بس بعتقد عادي بنستخدمها في لغتنا العامية لأنو في بعض الكلمات بيتغير معناها مع الزمن وهدي الكلمة من ضمنها ..

            جزاك الله خيرا أخي ironman ..
            إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة ..فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
            مسلمة ويكفيني فخراً


            تعليق


            • #21
              جزاكم الله خيرا إخوتي الكرام
              أقدر استغراب الإخوة و هذا راجع لتقصيرنا في تعلم لغتنا العربية ،لغة القرآن و لغة أهل الجنة.
              مما أدى بنا لعدم فهم القرآن و تدبر معانيه، فكم من أعرابي أسلم فقط لسماعه آية من كتاب الله و ذلك لإحاطتهم التامة بالعربية
              أمما نحن فليس لنا من العربية إلا اسمها.

              قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).

              وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175


              تعليق


              • #22
                السؤال

                الشيخ الفاضل عبدالرحمن السحيم ..
                بارك الله فيكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين
                ما تعليقكم على هذا الموضوع ؟

                كلمة مبروك ماذا تعني ؟
                تعتبرُ عبارة (مبـروك) من التهاني المتداولة الشائعة بيننا، ونقصد بها الدعاء ..
                بالبركة والنّماء عند المناسبات السارّة . ..
                لكنّ الصحيـحَ من جهة اللّغة أن نقول (مُبـارك) أو (بالبَـرَكة) أو (بارك الله لك أو فيك أو عليك) أو (بارك الله) ..
                ونحوها من صيغ التبريكات الصحيحة لغةً وشرعاً، والتي تعني الدعاء بالنّماء والزّيادة .
                أما (مبـروك) فإنها مشتقّة من بَرَكَ البعير يبرُكُ بُروكاً أي : استناخَ البعير وأقامَ وثبَتَ .
                فقولنا لشخص (مبـروك) يعني : بَرَك عليك البعير واستقرّ وثَبَتَ ، لأنه اسم مفعول من بَرَكَ .
                فهذه العبارة في الحقيقة دعاءٌ على الشخص لا دعاءٌ لـه، واختلاف المعنى واضح وضوح الشمس.


                الجواب

                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                وجزاك الله خيراً
                وبارك الله فيك

                جاء في السؤال : (بَرَكَ البعير يبرُكُ بُروكاً) ولا أعرف أنه يُشتقّ منها ( مَبْرُوك ) . ولم أجِد – فيما بين يدي حال سَفَري – معنى ( مبروك ) في كُتُب اللغة .
                هذا مِن جِهة .
                ومِن جَهة أخرى فإن بين بُروك البعير وبين البركة اشْتِرَاكا في أصل الاشتقاق .
                قال ابن منظور في لسان العرب :
                بَرَك : الْبَرَكة : النماء والزيادة . والتبريك : الدعاء للإنسان أو غيره بالبركة . يُقال : بَرّكْتُ عليه تَبْرِيكًا ، أي : قلت له : بارك الله عليك .
                وبارك الله الشيء وبارك فيه وعليه : وَضَع فيه الْبَرَكة .
                وطعام بَريك : كأنه مُبارك .
                وقال الفراء في قوله تعالى : (رَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ) قال : البركات : السعادة .
                قال أبو منصور : وكذلك قوله في التشهد : " السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته " لأن مَن أسْعَده الله بما أسْعَد به النبي فقد نال السعادة المباركة الدائمة .
                وفي حديث الصلاة عن النبي : " وبارك على محمد وعلى آل محمد " أي أثْبِت له وأدِم ما أعطيته من التشريف والكرامة ، وهو مِن بَـرَكَ البعير : إذا أناخ في موضع فَلَزِمَه .
                وتُطْلَق البركة أيضا على الزيادة ، والأصل الأول .
                وفي حديث أم سليم : " فَحَنّكَه وبَرّك عليه " أي دَعَا له بالبركة .
                ويُقال : بارك الله لك ، وفيك ، وعليك ، وتَبارك الله ، أي : بَارَك الله . اهـ .

                والصحيح في التّبريك أن يُقال : على البركة . ففي حديث عائشة رضي الله عنها وقِصّة زواجها : فإذا نسوة من الأنصار في البيت ، فَقُلْن : على الخير والبركة ، وعلى خير طائر . رواه البخاري ومسلم .

                أو يُقال في التبريك : بارك الله لك .
                قال النبي صلى الله عليه وسلم لِعبد الرحمن بن عوف لما تزوّج : بارك الله لك . رواه البخاري
                وقال عبد الرحمن بن عوف لِسعد بن الربيع : بارك الله لك في أهلك ومالك .

                أو يُقال : بارك الله عليك
                قال النبي صلى الله عليه وسلم لِجابر لما تزوّج : بارك الله عليك

                والله أعلم .
                اللهم اغفر لي ولوالـدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحيـاء منهم والأموات ..
                اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين
                ..

                تعليق


                • #23
                  شكرا لمرورك أخي boo too و بارك الله فيك

                  و هذه إضافة أخرى:

                  إن غالب الأفعال المستخدمة في هذا الباب - باب (بَرَكَ) هي كالتالي :

                  بَرَكَ : وهو فعل ثلاثي مجرّد , ومصدره بُرُوك , ومنه بروك البعير , واسم الفاعل منه (بارك ), واسم المفعول (مبروك عليه) .

                  بَرَّك : وهو فعل ثلاثي مزيد بحرف ,ومصدره تبريك والتبريك له صيغ , تختلف باختلاف مواضعها , فمن برّك لمتزوّج قال له (بارك الله لك وبارك عليك ) ومن برّك على شيء أعجبه قال ( اللهم بارك ) .واسم الفاعل منه (مُبَرّك) – بكسر الراء وتشديدها –واسم المفعول منه (مبرّك) - بفتح الراء - .

                  بارك : وهو فعل ثلاثي مزيد بحرف أيضا , ومصدره مباركة , والمباركة تكون بصيغ سبق ذكر بعضها .واسم الفاعل منه ( مُبارِك) – الراء – واسم المفعول منه ( مُبارَك)

                  تبارك : وهو فعل ثلاثي مزيد بحرفين , وهو فعل ماض جامد لا مضارع له , واختلف العلماء في معنى " تبارك الله " على أقوال , ذكرها الإمام ابن القيم – رحمه الله – في كتابه " جلاء الأفهام " وذكر أن أحسن هذه الأقوال قول من قال إن معناها : تبارك في نفسه وبارك فيمن شاء في خلقه , فهي صفة ذات وصفة فعل .

                  فعلى هذا , من برَك لشخص فقال (مبروك ) فهو لم يأت بالصيغة الصحيحة التي يعرفها أهل اللغة , من خلال القواعد المطّردة في علم الصّرف , ومن لم يتبيّن له فليعد قراءة ما سبق ذكره .

                  وهذا الذي ذكرت – أعني خطأ التبريك بلفظة ( مبروك) – قررّه جمعٌ من أهل العلم , كالشيخ عبيد الجابري في شرحه لثلاثة الأصول , وكذا الشيخ عبدالرحمن كوني في شيء من دروسه في المدينة وغيرهما من أهل العلم .

                  والله أعلم .

                  قيل لأبي بكر بن عياش : إن بالمسجد قوما يجلسون ويجلس الناس إليهم . قال : ( من جلس للناس جلس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ؛ لأنهم أحيوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك ).

                  وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم ؛ لأنهم شانوا بعض ماجاء به الرسول صلى الله عليه و سلم ، فبترهم الله ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) . مختصر الاستغاثة 1/175


                  تعليق

                  يعمل...
                  X