تاني شي ارجو من الاخ يوسف الفلسطني ان لا يدخل هدا الموضو ادا كان سيضهر انحيازح لفتح او حماس او اي جها معنية بالامر بهدا الشكل ودا رايت ان هدا الموضوع قد وصل حد لقدف الاحزاب المختلفة بتهم كتواطء معا الصهيون و مسعدتهم ساطلب من المشرفين قفله فلدا اود ان اوجه للفلصطنين رسالة لا تتعصبو نحن نتناقش فقط اهدؤ
تاني شي ارجو من الاخ يوسف الفلسطني ان لا يدخل هدا الموضو ادا كان سيضهر انحيازح لفتح او حماس او اي جها معنية بالامر بهدا الشكل ودا رايت ان هدا الموضوع قد وصل حد لقدف الاحزاب المختلفة بتهم كتواطء معا الصهيون و مسعدتهم ساطلب من المشرفين قفله فلدا اود ان اوجه للفلصطنين رسالة لا تتعصبو نحن نتناقش فقط اهدؤ
اخذ المقصرون يتناولون موضوع حماس والسلطه على انه العقبه امام خطواتهم !
طيب لو عندي نضامين متناحرين وواحد منهم واضح للعالم على انه متامر مع اليهود والثاني عماله يقاوم فمن ستختار
بالنسبه للمصلحه كل انسان وكل نضام ايا كان علماني ديمقراطي اصلاحي ديني ايا كان فلا بد ان يكون له مصلحه
وهذا ليس بخطء لكن الخطا ان يتم استغلال المصالح لاجل شخصي
يعني حماس عندها مصلحه والسلطه عندها مصلحه لكن السؤال مصلحه السلطه هل تقوم بمفاوضات لاجل مفاوضات
ثم بعيدا عن فلسطين
هو في شيء بيقهرني
اخر زياره للمجرم بوش للسعوديه قام الملك وحاشيته بتتويج يوش بالذهب (ليه هو عمل اي للاسلام على شان نتوجه بالذهب )
وهذا ايضا اوباما نفس الشي
هذه الاموال التي تبذخ هنا وهناك على الذهب الملوكي يمكنها اطعام كل فقراء العالم
أنا معك في هذا الكلام فدئماً نرى البعض من يضع اللوم على المقاومة
ويتناسى بأن سبب تنازل أمريكيا في بعض سياساتها كانت أحد ثمار هذه المقاومة الإسلامية (( حتى لا يتهمني أحد بأنني متحيز أو متعصب لفئة معينة))
فهم يحاولون أن يحصلو على مايريدون بالسياسة والخداع مالم تستطيع أن تحققها لهم أسلحتهم
في هذا الزمان لا يمكن ان لا تكون منحاز لطرف
نحن لسنا في تشكيل حزب سياسي كنهج يتبعه للاصلاح الداخلي بل ان المشكله فيما يخدم المحتل سواء الاسرائيلي او الامريكي على حساب منصبه او كرسيه
يعني كي اوضح اكثر لا يمكنك ان تقول بالعراق انا عراقي ومع الجميع
فلو قلت هذا فهمني كيف ممكن
ولانه يوجد صراع فلا بد ان تكون منحاز لطرف معين اما مع الحكومه العراقيه والمحتل الامريكي او ضدهم
وكذلك الامر بفلسطين فليست المشكله في التشكيل ففي فلسطين تشكيلات واسعه وكثيره وكبيره
فتح الجبه الشعبه وحماس والجهاد الاسلامي وعدد فالقائمه طويله
وليست هنا المشكله فمن الممكن التعايش مع هذا التشكيل لو ان المصلحه والتركيز سنصب على المحتل
فتح ومعها منضمات كثيره اخذت على عاتقها السلام
ماشي طبيعي يكون معارضه
لكن من اوسلو حتى اليوم ماذا استفادت السلطه غير المفاوضات لاجل المفاوضات
طيب اضرب بيد وسلم بيد ثانيه على شان تبين للمحتل اني انا الساكت عن المقاومه لاني انا اللي اريد
طبعا هذا الكلام معقول ومقبول لو ان اسرائيل لم تزرع لها قيادات تابعه لها في السلطه وغيرها
ولكن وكي لا ابتعد عن الموضوع
فساوصله التالي
اوباما يحمل ارث ثقيل وهذا الارث مهدد بالسقوط
وعلى اوباما ان يختار اما اسرائيل او تحسين علاقه امريكا بالعالم العربي وحتى الغربي
لهذا يتكلمون عن دوله فلسطينيه
فسلطه عباس لن تبقى طويلا دون ان تاخذ شيء من اسرائيل
والمششكله انه ما ان يهدء الوضع قليلا حتى نجد اسرائيل بحرب تؤجج الشعوب وباتت الشعوب متدمره من سياسات انضمتها
فالى متى ستبقى المبادره واليوم في اي نقاش بين تباع الانضمه والمعارضه فان اتباع الانضمه لا يستطيعون ان يقنعو العامه ولا ان يديرو النقاش لانه لم يعد عندهم شيء يقدموه وسيئاتهم كثيره فمن الممكن ان تسحقهم بسرعه باي حوار
ولهذا ترى الانضمه العربيه غير مرتاحه من الوضع القائم وانها في خطر قائم لا ينتهي بل يزيد كلما سائت اسرائيل معاملتها مع الوضع
وطبعا العراق ايضا اسقط هذه الانضمه لدعمهم للمحتل الامريكي
فلهذا يطلبون من امريكا بان تتدخل بشكل اقوى وذات فاعليه وكي يدعمو سلطه عباس فعلى امريكا ان تجدد السلام واعلان الدوله الفلسطينيه
لان الداخل الفلسطيني بالاخص بالضفه لم يعد يتحمل عباس وزمرته الا لاجل الراتب
واسرائيل متعنته وتريد ضرب ايران وسوريا
والولايات المتحده تحاول اقناعها على ان تعلن السلام مع عباس وسوريا بارجاع الجولان وحل الدولتين
والعرب لا يمكنهم محاربه ايران وسوريا في صف اسرائيل
ولا اتكلم عن القوة انما الموقف الشعبي لن يقبل
فاوباما لا بد له ان يختار المواجهة مع اسرائيل وقد تستبق اسرائيل رد اوباما بضربها المفاعلات النوويه الايرانيه
ولهذا حذر اوباما من اي عمليه لضرب ايران دون علم الولايات المتحده
وهذا ما سيحدد شكل سياسه اوباما ان كانت مجرد كلمات لاستحواذ على العالم الاسلامي ام انه صادق
يا سفيان , المبدئ الاساسى انو انا ضعيف فى الوقت الراهن مش معناتو انى اقدم تنازلات انا ضعيف المطالب فيه حاجتين اول حاجة انى ما اقدمش تنازلات فما بالك اقدم شرعية للكيان الصهيونى على ارض فلسطين ,وثانى حاجة انى اعمل على بناء قوتى عشان ما اظليش ضعيف . ده شئ بديهى ولازم نمشى عليه احنا ما بننكرش ضعفنا .
هذا مجرد كلام معسول لا معنى له أو وجودعلى الساحة الواقعية ليخدع به السذج من الناس
أين إغلاق معتقل جونتنامو الذي وعد بإغلاقه
لماذا طائراتهم إلى الآن تحصد أرواح الألاف من الأبرياء في العراق وأفغانستان دون حسيب أو رقيب
هذه خدعة قديمه مارسها بوش سابقاً وإنكشف على حقيقته بعدها
وليحاول تخفيف حدة المقاومة في العالم الإسلامي وتحسين إقتصاده المهدد بالدمار وإخراج نفسهم من المستنقع الذي أوقعو أنفسهم به وليكسبو المحتل معركته بدون أي مقاومة أو خسائر بعد أن فشلت أسلحتهم
ولا يلدغ المؤمن من الجحر الواحد مرتين
مشكلتنا بأننا نحسن الظن بأعدائنا ونقع في نفس الخطاء مرات عدة
على أمل بأن تغير أمريكيا سياستها إتجاهنا
ونتناسى قول الله تعالى ((لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم))
هل لهذا الحد وصل ضعفنا لدرجة بأن نرجو من عدونا المجرم شيء من الشفقة والعدل
فليذهب هو وخطابه للجحيم ولا وجود لأي تحاور مع المحتل المغتصب مادام مستمر في إحتلاله حتى يدفع ثمن الدماء البريئة التي سفكها
دماء وأعراض المسلمين ليست رخيصة أو لعبة حتى يحلها خطاب مثل هذا
اولا انا شاهدت الخطاب كاملا ورأيي :
أولا عن اوباما الشخص واضح انه شخص ذكي جدا وبيعرف يتكلم ومش عدواني زي بوش
ومن تصرفاته انه شخص كويس والله اعلم بس لسه ماقدرش احكم عليه 100& دلوقتي لان اهم من الكلام الفعل وهو لحد دلوقتي اتكلم ووعد لكن هل سينفذ او سيحاول هذا ما ستثبته الفتره القادمه
ثانيا عن الخطاب :
كان من الذكاء من الاداره الامريكيه ان الخطاب يتضمن ايات من القران وانه ياخذ طابع التسامح مع المسلمين والاعتراف بانهم ليسوا ارهابيين و تحسين صورتهم امام المجتمع الامريكي و الغرب
وانه اتكلم عن محرقه هتلر لليهود وانهم عانوا طوال فتره من الزمن ولكن دي مش مسئوليه المسلمين او العرب او فلسطين خاصه لكن عن معاناه الفلسطينيين فمعاناتهم بسبب الاسرائيليين ...؟؟؟؟ فلمن الحق
وخلاصه الخطاب ان محدش هيعرف ان ده رغبه اوباما كحبه في السلام او عكس ده او غيره لانه بيجيد الكلام والتخاطب والاقناع خصوصا انه كان محامي.... والايام هتثبت
اما عن الاداره الامريكيه ككل وده رأيي انها عايزه تكسب المسلمين لصفها خصوصا ان عددهم بيجي بعد المسيحيين وهو مليار و 300 مليون مسلم ده وانها لطشت فيهم كتير في العراق وافغانستان وطبعا الدلوعه بتعاتها اسرائيل اللي خاربه فلسطين
وده سببه انهم دلوقتي في موقف ضعف لا يحسد عليه من وضع اقتصادي وككيان وامبراطوريه على وشك السقوط
فتريد تحسين صورتها امام الكل وان كل ما حصل افعال رجل طائش اسمه بوش وان دي ممكن ماتكونش رغبته هو شخصيا لانه مش لوحده ربنا ياخد الكونجرس
وممكن يكونوا هما اللي نجحوه عشان يقولوا واحد اسمر مفيش عنصريه وان ابوه مسلم مفيش تحيز وهو احسن واحد هيقدر يثبت المسلمين في الفتره العصيبه اللي هما بيمروا فيها
وهنا السؤال يطرح نفسه
هل لو ماكانش في ازمات اقتصاديه وشركات كبرى افلست وبنوك قربت تقفل واقتصاد ينهار
ودول بتتنطط زي كوريا وحدش عارف يكلمها
وغضب المسلمين ووووو الخ
كانت هتتبع نفس السياسه دي ولا لا ؟
وهل كان اوباما مسك الحكم من اساسه ولا لا ؟
ياه هو كل مره علينا نجرب البيضه هتفقس ولا هي خربانه
فالمفروض انو نحن يصير عندنا اداره تابعه للشعوب مش صنع امريكا وبريطانيا واسرائيل
وهي اللي تقرر سياستها ونهجها مش تيجي القرارات من السي اي اي
عموما الكل بيستخدم اخر اوراقه والتغير ات
واعتقد كلام اوباما انه شعارات وليس اكثر
السلام.. الحرية .. العدل.. هي أقنعة مزيفة وقديمة أستخدمها الإحتلال الغربي على مر العصور وبعد كل مجزرة يقومون ثم لا يلبثون بأن يقومو بمجازر أخرى ويغيرو القناع ليخلصو أنفسهم من هذا المستنقع الذي أوجدوه ليخدعو به بعض الناس
وأوباما هو قناع جديد ترتديه أمريكيا بعد أن كشف القناع السابق سوئتهم أمام العالم
ولكن للأسف هناك أشخاص لا يتعلمون أبداً
على العموم الأيام الأتية ستظهر الكثير من الحقائق المهم بأن المقاومة ضد المحتل يجب أن تستمر حتى ينسحب من أراضي المسلمين
ويجب على المسلمين أن لا يقدمو أي تنازلات خاسرة للمحتل
هذا رابط وجدته بالصدفة تحوي على مقارنة وأحداث مشابهة حدثة للمسلمين مع المغول وتحدث الآن مع المسلمين والإحتلال الأمريكي بصراحة أحداث متشابها وأزمنة متوافقة مع نفس الحدث جعلني أفكر هل حقاً التاريخ يعيد نفسه كما يقولون
بصراحة لست متأكد من صحتها لذلك سأترككم لتشاهدونا بأنفسكم
هذا رابط لمن يريد المشاهدة
الفترة السابقة بعد هجمات سبتمبر هناك فترة كبيرة درست فيها الولايات المتحدة العرب ككل ديانة وثقافات وشعوب وتاريخ
كل شئ ...مراكز بحثية ومحللين سياسيين ومخابرات وكل شئ
اوباما اخذ رئاسة اميركا والعالم كله يكره تلك القوة المتسلطة ذات السمعة السيئة ... اوباما بالفعل يريد تحسين صورة اميركا
اميركا بالنسبة للاميريكيين صورتها افضل واجمل صورة لكن بالنسبة للخارج الموضوع معتم
اوباما رجل يحاول تحسين صورة اميركا بالعالم وبما ان العالم الإسلامي اكثر شعب يكره اميركا بسبب اليميني المعتوه جورج بوش
فالرجل جاء الينا ليحسن صورة اميركا اولا واخيرا ويعطي لنا املا بميزان جيد لمشكلة فلسطين وهي مشكلة المشاكل
ربما في هذه النقطة بالذات نقطة فلسطين وبالتحديد القدس لا اثق باوباما لان الموضوع اكبر منه وبمراحل .... لكن بقية الامور مبشرة بخير
و يبقى الخطاب المبني على الإحترام المتبادل بيننا وبين اميركا
انا لا اعترض على علاقات مشتركة بيننا وبين اميركا ابدا ..لكن انا اعترض على مبدأ السيد والتابع الذي نراه الآن حاصلا في بلادنا واوباما قرأ ذلك في خلفيتنا عن اميركا واراد ان يفتح صفحة جديدة من العلاقات
لكن ...
طالما ليس عندنا ديموقراطية حقيقية سيظل هذا هو الحال لآن الحكومات الديكتاتورية تأخذ شرعيتها من اميركا لأنها تحقق مصالح اميركا في المنطقة وبالتالي هناك تبادل مصالح ولذلك لم يرد اوباما على الاسئلة المتعلقة بالديموقراطية او تهرب منها بإسلوب دبلوماسي
هدف الخطاب بإختصار :
اوباما يريد يسرق البساط من تحت الذين يضعون اميركا مع اعداء الإسلام
حينما يقول لك : يستطيع اي فرد من الستة ملايين المسلمين بأميركا ان يصير رئيسا لاميركا
بغض النظر عن امكانية ذلك عمليا ..لانه ما من اقلية تحكم اغلبية في اي دولة .. لكن نظريا هذا جائز ولا قوانين تمنعه اطلاقا ..هذه نقطة كسب بها اوباما ارض المعركة بدون اراقة دماء لأنه ما من مسلم واقعيا سيصبح رئيس اميركا فعلا
مع احترام الإسلام الذي اظهره بكلامه ...فعلا حصل على ما يريد واقنع الكل بذلك
الموضوع معقد لكن انا اصدق الرجل ان نيته خير
وحتى غير المصدقين او المتشككين باوباما ... ليس امامهم خيار الا ان يصدقوه
وسيصدق في معظم كلامه ليس لأنه يحبنا ويريد لنا الخير .. لكن الرجل فعلا يريد تحسين صورة اميركا وعدم اعطاء اي احد فرصة بناء اعداء جدد لاميركا كل يوم ...ولو صدق بأفعاله سيكون اعدائه بالداخل اكثر منهم بالخارج !
الرجل يحقق اهداف اميركا وحلمها الاكبر الذي كلفها المليارات وهو "الأمن" بطريق افضل من الحرب لأجل الحماية او القضاء على الاعداء المحتميلين كما فعل المأفون جورج بوش ... الرجل يريد القضاء على احتمالية وجود اعداء اصلا بإنهاء عصر الامبريالية الإستعمارية الديكتاتورية الاميريكية
لو نرجع للعام 90 وما قبله فقد كانت المنطقه امنه
وكان توافق عربي امريكي وكانت الصوره الضاهره حينها جيده مع انها كانت مصطنعه
جهاد ضد السوفيت بدعم امريكي وعربي وكان هذا يغطي على علاقات امريكا باسرائيل ودعمها
فكانت الصوره افضل وكانت الانضمه بخير حيث ان القاعده كانت منسجمه مع الانضمه
بعد عام 90 ودخول الشرق الاوسط لمرحله اخرى وهي حرب الخليج الثانيه وتزامن معه انسحاب السوفيت
فقد تغيرت الصوره
اصبح لدى القاعده حينها قوة متزايده رفض شعبي ضد الحرب على العراق
صار شرخ بين الشعوب والانضمه وتزايد هذا الشرخ مع تتالي الاحداث حتى بدئت الانتفاضه الثانيه فزاد الشرخ كما لو ان هزة ارضيه قويه ضربت العالم العربي والاسلامي وتزايد ايضا مع احتلال العراق وهنا وصل لحد الا رجعه
وبعدها حرب لبنان حرب تموز وسياسه الانضمه المتبعه لامريكا وتصرفها كان مزري جدا وتعاملو على حساب الطائفيه
ثم حرب غزة اتت وبينت على ان المساله ليست طائفيه
فان كانت حرب لبنان حرب شيعيه اسرائيليه فحرب غزة كانها ارادت ان تقول هذه حربكم فهذه حرب سنيه اسرائيليه
وطبعا الحصار وفضيحته حتى السفن التي تحدت هذا الحصار اذلت الانضمه العربيه اذلالا كبيرا
من اخره امريكا بسبب تصرفاتها لم تقع بالوحل وحسب
يعني لم تدخل الحرب وتنسحب وتنتهي الحرب
بل المشكله التي تقع بها امريكا هي خسارتها لحلفائها بالمنطقه عما قريب هذا غير خسارتها الفعليه في اماكن تواجدها ولو انها ليست مقياس امام الخساره العراقيه او الافغانيه
يعني اليوم القوة المعارضه للانضمه تتزايد سواء بالتمثيل السياسي او المسلح كالقاعده وغيرها من الجماعات الاسلاميه وسببه كما قلت اخطاء الماضي والعلاقات مع امريكا دون حساب المستقبل
ولهذا كان على اوباما ان يحدث تغير في سياسه الولايات المتحده الهاويه اصلا
فعلى ولايتين لبوش اغرق الولايات المتحده ولانه غبي تعامل بالقوة دون حسابات اخرى
فباتت الولايات المتحده مع التدهور الاقتصادي ضعيفه
وايضا اقول انه لمن المعروف ان اقتصاد العالم يمتلكه اليهود خصوصا بالولايات المتحده
فان الانهيار الاقتصادي يعني انهيار تاثير اليهود على العالم
وخسارة اسرائيل لحربين واحده بلبنان واخرى بغزة يعني هذا ان بدايه سقوطهم بدئت
ونحن اليوم في 2009 ولسنا في عام 48 او 67
وهذا يعني كثيرا
فاسلحه المقاومه تعتبر خرده امام الطائرات خصوصا ان سلاح الطيران الاسرائيلي استخدم بكثافه كما لو ان غزة برلين
كما ان اسرائيل تمتلك ترسانه عسكريه لا مثيل لها بالمنطقه تكنلوجيا هي الاكثر تقدما بالمنطقه هذا غير اساطيلها المتنوعه
فمن هنا يبدء مفترق الطرق الهرمي
الولايات المتحده تحتضر وهذا سيدخلها بنزاعات اخرى ان كانت الصين والروس و ستفقد هيبتها كما تفعل كوريا لا تعطي اهميه للامم المتحده ولا لامريكا
واسرائيل باتت تخسر وما سيزيد خسارة اسرائيل هو ان من يحكمها حاليا اغبياء سياسيا
والانضمه العربيه دخلت بالمواجهة لاسباب سياسيه او اقتصاديه وفساد اداري وغه واهملات على كافه المستويات
فهذا الهرم بات في حاله خطر السقوط ويحاولون ادراكه
فمثلا السلطه في تابعه لامريكا وتلبي طلبات اسرائيل على الغميض
لو بقيت على هذا الحال دون مقابل حقيقي من اسرائيل وبقائها بالمفاوضات لاجل المفاوضات فانها ستخسر
يعني بالضفه الفتحاوين بيقبضو راتب شهري ولولا هلراتب الشهري كان من زمان انتهت السلطه وهناك من الدول العربيه من يتكفل بدفع هذه الرواتب لابقاء السلطه المهيمنه
لكن مع هذا فان السلطه بخطر
وان خسرت اسرائيل السلطه فانها ستخسر الكثير وستخسر الانضمه العربيه ايضا حليف يغطي عليها
تعليق