أصعب موقفين في حياتي هو في أحد الأيام كان هنالك مظاهرة كبيرة للطلاب على فلسطين خرج الطلاب للشارع وبالطبع المظاهرة غير مرخص لها ونحن نسير في الشارع ونهتف فيه بالشعارات المناهضة لإسرائيل رسمت لنا الجهات الأمنية خطة قصد إخماد المظاهرة فقاموا بمحاصرتنا في أحد الشوارع و أطلقوا علينا كلابهم الظالة قوات العسكر والأمن الوطني وكان بعظهم يلبس لباس مدني مستعملين الهراوات و الأعصية لا يفرقون بين الذكر والأنثى فلما أحس البعض بأنهم محاصرون أصبحوا يفرون فعمة الفوضى في ذالك الشارع من كثرة الصراخ من أثر العصي أما أنا فرأيت مستوصف له حديقة خارجية فإلتجأت إليها أنا و بعض الإخوان إنبطحنا على الأرض و نحن نسمع الصراخ في كل مكان راجين أن لا يتم إيجادنا من طرف أحد عناصر الأمن تجمدنا حوالي خمسة عشر دقيقة حتى أخمدت المظاهرة و رجعت إلي بيتي الحبيب الذي لم أظن أني سأمضي الليلة فيه لول لطف الله بنا الحمد لله
الموقف الثاني هو دخولي في شجار مع أحد الشبان في إحدى مقاهي الإنترنت حيث تشاجرنا بالأيدي فتغلبت عليه فوقعت ضجة كبيرة في دالك المقهى فخرج منهزما ورجع بعض دقائق مع سكين وأحد أصدقائه الذي كان هو الآخر يحمل سكينا أيضا أنا لم يكن معي أي سكين يعني الله سترني فقط صاحب المقاهي الإنترنت فك الشجار الحمد لله أصبت بجرح صغير في اليد فقط
هاته قصصي
الموقف الثاني هو دخولي في شجار مع أحد الشبان في إحدى مقاهي الإنترنت حيث تشاجرنا بالأيدي فتغلبت عليه فوقعت ضجة كبيرة في دالك المقهى فخرج منهزما ورجع بعض دقائق مع سكين وأحد أصدقائه الذي كان هو الآخر يحمل سكينا أيضا أنا لم يكن معي أي سكين يعني الله سترني فقط صاحب المقاهي الإنترنت فك الشجار الحمد لله أصبت بجرح صغير في اليد فقط
هاته قصصي
تعليق