موضوع النقاب آمر فيه خلاف .. و كل إمرأة ترى ما يناسب ظروفها
فإن كانت فى فرنسا فلا حرج عليها أن ترتدى الحجاب بدون أن تغطى وجهها
و موضوع القياس فى النقاب على ما هو أجمل فى المرأة و جهها أم كعبها .. هذا قياس فيه خطأ
كما قال الإمام على مقولته الشهيرة لو كان الدين بالعقل لكان مسح الخف من أسفل .
فإن كان دين الله تعالى فيه حكمين لحجاب المرأة .. فكيف تعلل أو تجرح فى أحدهما ؟؟
إجماع العلماء هو أن المرأة يجوز ظهور وجهها و كفيها و لكن بعض الدعاة ممن يروا أنهم هم من يفهمون و الباقى لا يفهم يقولون إن الإجماع عند العلماء هو النقاب و هذا قول باطل و عند البحث لا تجد إجماع
بل كان يجب أن يكتمل الكلام و هو أن الإجماع كما قال الشيخ الألبانى فى حال الفتنة " و ليس معنى الفتنة هنا أن يكون الزمان كله فتنة بل حال المرأة التى لها الحكم و هى من تقدر وضعها و ماذا ترتدى ..أنظر قول الألبانى
" ولو أنهم قالوا: يجب على المرأة المتسترة بالجلباب الواجب عليه إذا خشيت أن تصاب بأذى من الفساق لإسفارها عن وجهها: أنه يجب عليها في هذه الحالة أن تستره دفعا للأذى والفتنة، لكان له وجه في فقه الكتاب والسنة..
حالتها هى .... هذا هو الإجماع و ليس الإجماع بإن النقاب فرض
يعنى كل واحده تشوف ظروفها أيه ... إللى عايشه فيه فرنسا ليس عليها حرج و التى تعيش و زوجها رافض ليس عليها حرج ..
و الآن و الحمد لله أصبحت النساء المنتقبات كثر و أصبح هذا الوضع أمر عادى يتقبله الأهل و الزوج و الحكومة فالوضع الآن يسمح بإرتداء النقاب فهو أفضل كما أجمعت الأمة " و هذا فيه إجماع "
فإن كانت فى فرنسا فلا حرج عليها أن ترتدى الحجاب بدون أن تغطى وجهها
و موضوع القياس فى النقاب على ما هو أجمل فى المرأة و جهها أم كعبها .. هذا قياس فيه خطأ
كما قال الإمام على مقولته الشهيرة لو كان الدين بالعقل لكان مسح الخف من أسفل .
فإن كان دين الله تعالى فيه حكمين لحجاب المرأة .. فكيف تعلل أو تجرح فى أحدهما ؟؟
إجماع العلماء هو أن المرأة يجوز ظهور وجهها و كفيها و لكن بعض الدعاة ممن يروا أنهم هم من يفهمون و الباقى لا يفهم يقولون إن الإجماع عند العلماء هو النقاب و هذا قول باطل و عند البحث لا تجد إجماع
بل كان يجب أن يكتمل الكلام و هو أن الإجماع كما قال الشيخ الألبانى فى حال الفتنة " و ليس معنى الفتنة هنا أن يكون الزمان كله فتنة بل حال المرأة التى لها الحكم و هى من تقدر وضعها و ماذا ترتدى ..أنظر قول الألبانى
" ولو أنهم قالوا: يجب على المرأة المتسترة بالجلباب الواجب عليه إذا خشيت أن تصاب بأذى من الفساق لإسفارها عن وجهها: أنه يجب عليها في هذه الحالة أن تستره دفعا للأذى والفتنة، لكان له وجه في فقه الكتاب والسنة..
حالتها هى .... هذا هو الإجماع و ليس الإجماع بإن النقاب فرض
يعنى كل واحده تشوف ظروفها أيه ... إللى عايشه فيه فرنسا ليس عليها حرج و التى تعيش و زوجها رافض ليس عليها حرج ..
و الآن و الحمد لله أصبحت النساء المنتقبات كثر و أصبح هذا الوضع أمر عادى يتقبله الأهل و الزوج و الحكومة فالوضع الآن يسمح بإرتداء النقاب فهو أفضل كما أجمعت الأمة " و هذا فيه إجماع "
تعليق