السلام عليكم
!!!
اعتقد ان الوزراء اللذين افتتحوا الطبق .. قد انتهوا منه الان


http://www.youtube.com/watch?v=u7KfwOLRMK8
رام الله، 18 يوليو/تموز (إفي): أنتج عمال وأصحاب محال الحلوي في مدينة نابلس الفلسطينية (شمال الضفة الغربية) اليوم السبت أكبر "طبق كنافة" في العالم يزيد وزنه عن 1765 كجم، ويطمح صانعوه لدخول موسعة جينيس للأرقام القياسية.
وقام رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض بافتتاح الطبق، وبحضور تسعة وزراء ودبلوماسين إلى جانب القناصل المعتمدين لدى السلطة الفلسطينية، من بينهم القنصل الامريكي والتونسي والاردني والمصري، لمشاهدة الجمهور الذي احتشد في المدينة بمناسبة مرور ثالث أيام لمهرجان التسوق نابلس 2009.
وقال فياض "اليوم اصبحت نابلس ليست معروفة فقط بصناعتها للكنافة، بل اصبحت مصنعا آمنا لفلسطين كلها، بعد ان كان استتابب الأمن فيها قبل سنتين مستحيلا"، مضيفا ان "مجد الحرية سيبزغ من حارات وأزقة البلدة القديمة من نابلس قريبا ليعم كل فلسطين".
وأكد مهند الرابي، صاحب الفكرة والمشرف على تنفيذها، لوكالة "معا" المحلية: ان 150 شخصا من 10 محلات بنابلس شاركوا في إعداد الطبق، مشيرا إلى أن التكلفة المالية بلغت نحو 120 ألف شيكل (الدولار = 4 شيكل)، وتكفي لحوالي ستة آلاف شخص.
ويبلغ طول الطبق، الذي وضع على 120 قاعدة حديدية لحمله، 74 مترا بعرض 105 سنتيمترات، فيما بلغ وزنه 1765 كجم، واستغرق تجهيز طبق الكنافة ست ساعات.
وشارك أكثر من 500 من عناصر الشرطة الفلسطينية بتوفير الامن وسط المدينة وحولها حيث تدفق آلاف المواطنين الفلسطينيين الى مكان اعداد الطبق.
وقال مسئولون فلسطينيون إن إعداد أكبر طبق كنافة ساهم في زيادة عدد الزوار للمدينة التي تعتبر المدينة الأشهر في الاراضي الفلسطينية في إنتاج الحلويات والصابون.
وتعتبر مدينة نابلس، التي يبلغ عدد سكانها 135 الف نسمة، من أقدم المدن الفلسطينية، وقد أنشأها الكنعانيون قبل ثلاثة آلاف عام. (إفي)
وقام رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض بافتتاح الطبق، وبحضور تسعة وزراء ودبلوماسين إلى جانب القناصل المعتمدين لدى السلطة الفلسطينية، من بينهم القنصل الامريكي والتونسي والاردني والمصري، لمشاهدة الجمهور الذي احتشد في المدينة بمناسبة مرور ثالث أيام لمهرجان التسوق نابلس 2009.
وقال فياض "اليوم اصبحت نابلس ليست معروفة فقط بصناعتها للكنافة، بل اصبحت مصنعا آمنا لفلسطين كلها، بعد ان كان استتابب الأمن فيها قبل سنتين مستحيلا"، مضيفا ان "مجد الحرية سيبزغ من حارات وأزقة البلدة القديمة من نابلس قريبا ليعم كل فلسطين".
وأكد مهند الرابي، صاحب الفكرة والمشرف على تنفيذها، لوكالة "معا" المحلية: ان 150 شخصا من 10 محلات بنابلس شاركوا في إعداد الطبق، مشيرا إلى أن التكلفة المالية بلغت نحو 120 ألف شيكل (الدولار = 4 شيكل)، وتكفي لحوالي ستة آلاف شخص.
ويبلغ طول الطبق، الذي وضع على 120 قاعدة حديدية لحمله، 74 مترا بعرض 105 سنتيمترات، فيما بلغ وزنه 1765 كجم، واستغرق تجهيز طبق الكنافة ست ساعات.
وشارك أكثر من 500 من عناصر الشرطة الفلسطينية بتوفير الامن وسط المدينة وحولها حيث تدفق آلاف المواطنين الفلسطينيين الى مكان اعداد الطبق.
وقال مسئولون فلسطينيون إن إعداد أكبر طبق كنافة ساهم في زيادة عدد الزوار للمدينة التي تعتبر المدينة الأشهر في الاراضي الفلسطينية في إنتاج الحلويات والصابون.
وتعتبر مدينة نابلس، التي يبلغ عدد سكانها 135 الف نسمة، من أقدم المدن الفلسطينية، وقد أنشأها الكنعانيون قبل ثلاثة آلاف عام. (إفي)
اعتقد ان الوزراء اللذين افتتحوا الطبق .. قد انتهوا منه الان

ويقول مهند الرابي الذي حصل على تصريح رسمي من موسوعة جينيس لخوض التحدي، إنه يعمل على إنتاج أكبر "سدر كنافة" في العالم بحيث يبلغ طوله 75 مترا بعرض مترين بينما يبلغ وزنها 1350 كجم.
ويبدأ الرابي مساعيه خلال شهر التسوق بمدينة نابلس الذي سيبدأ منتصف الشهر المقبل ويستمر على مدار شهر كامل.
وستبلغ تكلفة "سدر النابلسية" 15 ألف دولار وهو يحتاج إلى 600 كجم من الجبنة البيضاء و300 كجم سكر إضافة إلى أصناف أخرى.
وأوضح الرابي أن مكونات وتكاليف عمل السدر ستتم بتبرعات من محلات الكنافة في مدينة نابلس الذين يسعون إلى إبراز اسم مدينتهم وجلب مزيد من الشهرة لمنتجهم ذائع الصيت فلسطينيا وعربيا.
ويبدأ الرابي مساعيه خلال شهر التسوق بمدينة نابلس الذي سيبدأ منتصف الشهر المقبل ويستمر على مدار شهر كامل.
وستبلغ تكلفة "سدر النابلسية" 15 ألف دولار وهو يحتاج إلى 600 كجم من الجبنة البيضاء و300 كجم سكر إضافة إلى أصناف أخرى.
وأوضح الرابي أن مكونات وتكاليف عمل السدر ستتم بتبرعات من محلات الكنافة في مدينة نابلس الذين يسعون إلى إبراز اسم مدينتهم وجلب مزيد من الشهرة لمنتجهم ذائع الصيت فلسطينيا وعربيا.


http://www.youtube.com/watch?v=u7KfwOLRMK8
تعليق