باختصااااار /
ابن عثيمين رحمه الله رجح رفعها وخفضها في مواطن معينه ذكرها في كتاب (فتاوى أركان الإسلام )
وهذه المواطن هي /
1- ( السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته)
2- (السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين)
3- (اللهم صل على محمد وعلى آل محمد )
4-( اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد)
5- (اللهم إني أعوذ ب من عذاب القبر ومن عذاب جهنم ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال ....) وهكذا مع كل لفظ دعاء ترفع السبابة ,,
______ أنا كذا أسوي وأحس إرتحت لأني أقلد عالم كبير معروف بالحرص على السنة_____________
أرجو تكوون فهمت
وضع اليد قبل الركبة لأنك لو وضعت ركبتك قبل يدك فأنت تقلد البعير حين يربض
شوف أخي الفاضل حديث النهي عن وضع الركبتين قبل اليدين حتى لايشبه البعير حديث مقلوب يعني العبارة مقلوبه فالمفروض أن يكون (النهي عن وضع اليدين قبل الركبتين ) لأن هذا هو الموافق لواقع الجمل فهو إذا أراد أن يبرك وضع يديه قبل ركبتيه ,,
والخطأ في الحديث ليس من الرسول صلى الله عليه وسلم وإنما من الراوي والخطأ وارد لأنه بشر ينسى ويسهو ,,
ونحن نقول ذلك لأنه ليس من المعقول أن يخالف الواقع وهو لايخبر إلا عن وحي يعني أي خطأ في التعليم سيكون قدحا في الوحي ,,
بوهذا يتبين أن الصحيح والموافق للسنه والواقع هو أن يضع المصلي رجليه قبل ركبتيه ,,
هذا ما عليه علمااؤنا وإن كان هاك أقوال أخرى ولكن الراجح هذا القول
تعليق