السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اليوم هو يوم الذى لقنا فيه بنى صهيون درسا قويا يصعب نسيانه .. يوم سيخلد فى ذاكرة التاريخ ..
يوم يثبت لإسرائيل و لأمريكا و لمن يدعم الصهيونية أننا قادرون .. قادرون على فعل أى شئ و كل شئ ..
و فى هذا اليوم نعلم حقد الصهاينة و كرههم للإسلام و للإنسانية كافة .. و محاولاتهم بعد الحرب لإقتحام مدينة السويس و الإسماعيلية بما فيها من مدنيين .. فقط للقتل و محاولة الذعر فى مصر .. فهم هكذا دوما .. يريدون القتل و الدماء .. فهذه هى عقيدة اليهودية المحرفة . فهذه هى فتاويهم التوراتية "اقتل العربي قبل أن يقتلك.. تعامل بوحشية مع غير اليهودي.. اقتل النساء والأطفال.. الموت لكل سكان غزة والضفة".. http://www.islamonline.net/servlet/S...News/NWALayout
فهذا الدين الذى حرفوه يأمرهم بذلك
الحاخامية العسكرية هي "الهيئة المسئولة عن تنفيذ ورعاية النشاط الديني داخل الجيش"
هذه فتواهم .. فهم ليس لهم آمان .. فحتى الشريك ليس له حق الحياة أن شكل خطرا و لو لحظة على يهودى ..
هذه أمة يصعب التعايش معها فى سلام ..
فرق كبير بين منهج اليهود و منهج الإسلام الربانى البعيد عن التحريف و الزيف
والأسير في الإسلام هو المقاتل الحربي الذي يقع في أسر المسلمين أثناء الحرب
و المدنيين ليس لهم الآسر .. بل بعيدين كل البعد عن الآسر ..
لا يجوز في الإسلام لمن أسر أسيراً أن يقتله، بل يسلمه لإمام المسلمين، ويتشاور الحاكم المسلم مع وزرائه وقادة الرأي، كيف يتعاملون مع الأسرى، بل يحث القرآن المسلمين أن يفكوا أسرهم، إن كان في الإمكان هذا، ولم يترتب على تركهم ضرر بأسرى المسلمين "فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا" ( محمد:4).
http://almoslim.net/node/84554
و أتذكر موقف صلاح الدين عندما عفى عن الآسرى فى القدس و عدم طرد المدنيين أو قتلهم أو إيذائهم ..
أنقل هذه الكلمات من الموقع السابق
سبحان الله و بحمده .. الحمد لله على نعمة الإسلام ..
اليهود الصهاينة كم ذبحوا من آسرى المصريين و المسلمين فى باقى الدول المجاورة ؟؟
يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه الطبراني: "استوصوا بالأسارى خيراً" .. سبحان الله .. سبحان الله
دولة تقوم على منهج فاسد محرف و عنصرى .. كيف يتغنى الغرب بالحرية و حقوق الإنسان و يدافعون عن أكبر مجرمين فى العالم ..
رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول : " اغزوا في سبيل الله ، قاتلوا من كفر بالله ، اغزوا ولا تغلوا ، ولا تغدروا ، ولا تمثلوا ، ولا تقتلوا وليدا ، ولا أصحاب الصوامع " . رواه الإمام أحمد .
وروى أبو داود عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :" انطلقوا باسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله ولا تقتلوا شيخا فانيا ولا طفلا ولا صغيرا ولا امرأة "
الصوامع ؟؟ مساجد و كنائس و معابد ...
أماكن العبادة للمسلمين و غير المسلمين ..
هل تتذكرون المساجد التى هدمها الأمريكان فى العراق و المسجد الذى دمر فى نهاية العام السابق فى حرب غزة ؟؟
ياليتنا نعود إلى الإسلام و نعود لدولة أو إتحاد إسلامى كبير " 52 دولة منهم دول قوية " يدمر دول الظلم .. دولة العدوان و العنصرية و الإرهاب ..
هذا الإسلام هو المنهج الوحيد الصالح لكل زمان و مكان .. منهج الرحمة و العدل و الحكمة ..
فمن الحكمة أن العدل يحتاج إلى قوة لحمايته و تنفيذه .. فكيف يتهموننا بالإرهاب لإن قرآننا يحثنا على الجهاد و إعداد القوة لنرهب به العدو ؟؟ أليس هذا خبل ؟ هم يملكون القوة و ليس مسموح لنا بأن نمتلك القوة رغم أن هم العنصريون و هم المجرمون المعتدون ..
صمتا اصغ لي واسمعي ياامتي *** ما عدت ااصبر ان يموت بياني
شعري يراودني لاقذف جمرة *** مما حوى صدري من النيران
ما عاد يحويني سكوتي والبكا *** انا لست مجبولا على الخذلان
انا في يميني الشمس تشرق عزة *** وانا الثريا همة وتفاني
انا مسلم والمجد يقطر كالندي *** والعز كل العز في ايماني
انا للحياة رواؤها ودواؤها *** وانا الشهاب اذا بدى ستراني
يا امتي انتزعوا صباحك عنوة *** فمتى يعود الصبح للشطان
ياامتي ان الاوان لصحوة *** فاستبشري بالفجر في بركاني
حارت عقول الناس بين مذاهب *** لاتهتدي بالنور من قراني
تجري وراء الغرب في لهث وهل *** سيحقق الغرب الغريق كياني
تجري وفي العينين الف تساؤل *** عز الجواب فذاك ما ابكاني
عبثت بنا ايد اليهود وحفنة *** ممن يبيع الدين للشيطان
في كل يوم تستباح مدينة *** اين الذين تهزهم احزاني
اين الذين تشدوقوا بعروبة *** وجنين تصفع وجه كل جبان
اين الحقوق وقد ابيدت امة *** وانا الملام اذا صرخت كفاني
سل مدعي حفظ الحقوق لهرة *** هل هرة اولى من الانسان
كل الحقوق مصانة في عرفهم *** الا حقوقــــك أمة القران
اني وان يكن البكاء نقيصة *** ابكي لحالك سائر الا زمان
واظل انسج بالقصيدة بيرقا *** حتى يرفرف ان بدت ا كفاني
ما عاد يحويني سكوتي والبكا *** انا لست مجبولا على الخذلان
انا مسلم والمجد يقطر كالندي *** والعز كل العز في ايماني
اليوم هو يوم الذى لقنا فيه بنى صهيون درسا قويا يصعب نسيانه .. يوم سيخلد فى ذاكرة التاريخ ..
يوم يثبت لإسرائيل و لأمريكا و لمن يدعم الصهيونية أننا قادرون .. قادرون على فعل أى شئ و كل شئ ..
و فى هذا اليوم نعلم حقد الصهاينة و كرههم للإسلام و للإنسانية كافة .. و محاولاتهم بعد الحرب لإقتحام مدينة السويس و الإسماعيلية بما فيها من مدنيين .. فقط للقتل و محاولة الذعر فى مصر .. فهم هكذا دوما .. يريدون القتل و الدماء .. فهذه هى عقيدة اليهودية المحرفة . فهذه هى فتاويهم التوراتية "اقتل العربي قبل أن يقتلك.. تعامل بوحشية مع غير اليهودي.. اقتل النساء والأطفال.. الموت لكل سكان غزة والضفة".. http://www.islamonline.net/servlet/S...News/NWALayout
فهذا الدين الذى حرفوه يأمرهم بذلك
الحاخامية العسكرية هي "الهيئة المسئولة عن تنفيذ ورعاية النشاط الديني داخل الجيش"
"لا يوجد أي سند شرعي أو ديني للمخاطرة بحياة جنودنا لإنقاذ حياة شخص من الجوييم (الأمم غير اليهودية)، سواء كان شريكا في العملية أو محتجزا كرهينة".
بالطبع هذه الآية عبارة عن شريعة واضحة لا لبس فيها: من ينوي قتلك أسرع بقتله والخلاص منه، ومعنى هذا الكلام إذا رأيت لصا خطيرا بيده سكين أو مسدس, فاقتله قبل أن يقتلك, وكذلك إذا رأيت شخصا عربيا وشككت في أنه يحمل سلاحا أو عبوة ناسفة, فلا تجازف ولا تخاطر بروحك وأرواح إخوانك اليهود، وإنما اقتله، حتى لو كنت مسيطرا على الموقف تماما فالأفضل أن تريح نفسك وتريحنا منه، واعلم أن القانون الإسرائيلي يتفق مع الشريعة اليهودية في هذا الشأن".
كما جاء في كتيب من تأليف الحاخام "أ . فريدمان" نشرته الحاخامية العسكرية التابعة لقيادة المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال إبان حرب عام 1973، أنه ينبغي عدم الثقة بالعربي في أي ظرف من الظروف، حتى إن أعطى انطباعا بأنه متمدن، ففي الحرب يسمح لقواتنا وهي تهاجم العدو بقتل حتى المدنيين الطيبين أي المدنيين الذين يبدون طيبين في الظاهر.
والأسير في الإسلام هو المقاتل الحربي الذي يقع في أسر المسلمين أثناء الحرب
و المدنيين ليس لهم الآسر .. بل بعيدين كل البعد عن الآسر ..
لا يجوز في الإسلام لمن أسر أسيراً أن يقتله، بل يسلمه لإمام المسلمين، ويتشاور الحاكم المسلم مع وزرائه وقادة الرأي، كيف يتعاملون مع الأسرى، بل يحث القرآن المسلمين أن يفكوا أسرهم، إن كان في الإمكان هذا، ولم يترتب على تركهم ضرر بأسرى المسلمين "فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا" ( محمد:4).
http://almoslim.net/node/84554
و أتذكر موقف صلاح الدين عندما عفى عن الآسرى فى القدس و عدم طرد المدنيين أو قتلهم أو إيذائهم ..
أنقل هذه الكلمات من الموقع السابق
الإسلام ذلك في دستوره ومنهجه وكتابه الخالد، يتلى دائماً على مر العصور والدهور إلى أن يقوم الناس لرب العالمين،فيتلو المسلمون ذلك في صلاتهم، فيكون دائماً معهم لا ينسى أبداً، فيحكي الله - تعالى - عن أهل الجنة وصفاتهم، فيقول: "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً. وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً" ( الإنسان:8-12).
ومن اللافت للنظر أن آية إطعام الأسير والاهتمام به تأتي في سورة تسمى سورة الإنسان، وكأن هذه المعاملة النابعة من شرع الله هي احترام لإنسانية الإنسان، أياً كان جنسه، وأياً كانت عقيدته.
ومن اللافت للنظر أن آية إطعام الأسير والاهتمام به تأتي في سورة تسمى سورة الإنسان، وكأن هذه المعاملة النابعة من شرع الله هي احترام لإنسانية الإنسان، أياً كان جنسه، وأياً كانت عقيدته.
اليهود الصهاينة كم ذبحوا من آسرى المصريين و المسلمين فى باقى الدول المجاورة ؟؟
يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه الطبراني: "استوصوا بالأسارى خيراً" .. سبحان الله .. سبحان الله
دولة تقوم على منهج فاسد محرف و عنصرى .. كيف يتغنى الغرب بالحرية و حقوق الإنسان و يدافعون عن أكبر مجرمين فى العالم ..
رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول : " اغزوا في سبيل الله ، قاتلوا من كفر بالله ، اغزوا ولا تغلوا ، ولا تغدروا ، ولا تمثلوا ، ولا تقتلوا وليدا ، ولا أصحاب الصوامع " . رواه الإمام أحمد .
وروى أبو داود عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :" انطلقوا باسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله ولا تقتلوا شيخا فانيا ولا طفلا ولا صغيرا ولا امرأة "
الصوامع ؟؟ مساجد و كنائس و معابد ...
أماكن العبادة للمسلمين و غير المسلمين ..
هل تتذكرون المساجد التى هدمها الأمريكان فى العراق و المسجد الذى دمر فى نهاية العام السابق فى حرب غزة ؟؟
ياليتنا نعود إلى الإسلام و نعود لدولة أو إتحاد إسلامى كبير " 52 دولة منهم دول قوية " يدمر دول الظلم .. دولة العدوان و العنصرية و الإرهاب ..
هذا الإسلام هو المنهج الوحيد الصالح لكل زمان و مكان .. منهج الرحمة و العدل و الحكمة ..
فمن الحكمة أن العدل يحتاج إلى قوة لحمايته و تنفيذه .. فكيف يتهموننا بالإرهاب لإن قرآننا يحثنا على الجهاد و إعداد القوة لنرهب به العدو ؟؟ أليس هذا خبل ؟ هم يملكون القوة و ليس مسموح لنا بأن نمتلك القوة رغم أن هم العنصريون و هم المجرمون المعتدون ..
صمتا اصغ لي واسمعي ياامتي *** ما عدت ااصبر ان يموت بياني
شعري يراودني لاقذف جمرة *** مما حوى صدري من النيران
ما عاد يحويني سكوتي والبكا *** انا لست مجبولا على الخذلان
انا في يميني الشمس تشرق عزة *** وانا الثريا همة وتفاني
انا مسلم والمجد يقطر كالندي *** والعز كل العز في ايماني
انا للحياة رواؤها ودواؤها *** وانا الشهاب اذا بدى ستراني
يا امتي انتزعوا صباحك عنوة *** فمتى يعود الصبح للشطان
ياامتي ان الاوان لصحوة *** فاستبشري بالفجر في بركاني
حارت عقول الناس بين مذاهب *** لاتهتدي بالنور من قراني
تجري وراء الغرب في لهث وهل *** سيحقق الغرب الغريق كياني
تجري وفي العينين الف تساؤل *** عز الجواب فذاك ما ابكاني
عبثت بنا ايد اليهود وحفنة *** ممن يبيع الدين للشيطان
في كل يوم تستباح مدينة *** اين الذين تهزهم احزاني
اين الذين تشدوقوا بعروبة *** وجنين تصفع وجه كل جبان
اين الحقوق وقد ابيدت امة *** وانا الملام اذا صرخت كفاني
سل مدعي حفظ الحقوق لهرة *** هل هرة اولى من الانسان
كل الحقوق مصانة في عرفهم *** الا حقوقــــك أمة القران
اني وان يكن البكاء نقيصة *** ابكي لحالك سائر الا زمان
واظل انسج بالقصيدة بيرقا *** حتى يرفرف ان بدت ا كفاني
ما عاد يحويني سكوتي والبكا *** انا لست مجبولا على الخذلان
انا مسلم والمجد يقطر كالندي *** والعز كل العز في ايماني
تعليق