المشاركة الأصلية بواسطة Riyad_3d
مشاهدة المشاركة
طبعاً حأكون مذاكر من بدري
اصلاً الدراسة بسيطة جداً الدكتور او المحاضر بيشرح منهج محدود
أكيد والدي أو خويا الكبير حيصرف عليا و ان شاء الله حأصرف على ابنه و ابني كنوع من انواع التكافل الاجتماعي المسلم.
و أكيد حأسكن مع والدي اذا كان عندنا عمارة او فيلا او كان يقدر يستأجر لي شقة من غرفتين شاملة المطبخ و دورة المياة.
و اكيد لما اكون متجوز ان الله حيرزقني من خلال عمل او ربنا يفتح على والدي, و اهم حاجة اني اذاكر عشان احصل على الشهادة.
و بالنسبة للولد يوم الامتحان بإذن الله حيكون واجب عليا ان أخذ بالاسباب و الاحتياطات لأنه مطلب شرعي.
و على فكرة اعرف حالات ناجحة و طبعاً بذل الاسباب بإحسان على الانسان و النتائج بيختارها الله عز وجل.
http://www.youtube.com/watch?v=wi5LAqiMfME
جرب حمل الملف و حتفهم قصد الفقيه الطنطاوي و الفقيه محمد المصري
http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...fatwa_id=27906
_
ينبغي للولي أن لا يتأخر في تزويج أولاده وبناته حتى لا يقعوا في المعاصي والآثام. وورد عن الحسن البصري أنه قال: "بادروا نساءَكم التزويج". وذكر ابن الجوزي عن بعض السلف أنه قال: "كان يقال العجلة من الشيطان إلا في خمس، إطعام الطعام إذا حضر الضيف، وتجهيز الميت إذا مات، وتزويج البكر إذا أدركت، وقضاء الدين إذا وجب، والتوبة من الذنب إذا أذنب" (أحكام النساء ص304). وقد أورد بعض أهل العلم أضرار تأخير زواج الفتاة فقال: "والواقع أن في تأخير زواج الأنثى إذا بلغت، أضراراً كثيرة: - منها: احتمال انزلاقها إلى الفاحشة. - ومنها: أن يفوتها الزوج الكفؤ. - ومنها: قد يفوتها قطار الزواج بالكلية. - ومنها: كدورة نفسها، وكراهية وليها الذي أخر زواجها بعدم قبوله من تقدم إليها من الخطّاب الأكفاء وقد يصدر منها ما لا تحمد عقباه. - ومنها: قد يصيب نفسها شيء من التعقيد والسخط على كل من حولها، ولا شك أن الولي يتحمل قسطه من هذه النتائج والآثام بسبب تأخيره تزويجها" (المفصل في أحكام المرأة 6/309). وينبغي التذكير بأن قانون الأحوال الشخصية المعمول به في بلادنا، قد حدد أقل سن للزواج كما جاء في المادة الخامسة منه ما يلي: «يشترط في أهلية الزواج أن يكون الخاطب والمخطوبة عاقلين، وأن يتم الخاطب السنة السادسة عشرة وأن تتم المخطوبة الخامسة عشرة من العمر»، وهذا تحديد مقبول ينبغي العمل به.
تعليق