هذا سيجعلني أتمادى في الحلم أكثر وربما يساعدني في ترميم مقبرتي أو الخروج منها
لا تقل مقبرتي بل قل قوقعتي
في داخلك منجم للإبداع فتش عنه ولكن قبل ذلك تعلم التنقيب حتى لا تكسر الألماس. الحياه أشبه بصندوق مغلق ، ومفتاحه هو العمل ، وإن أداء الأعمال بإتقان عال يفتح الباب أمام الحصول على أعمال أرقى وأكبر . لنركز على الحقيقة والمحتوى في النقد ، لا على لغة الخطاب ونبرة الكلام ، فقد يكون الناقد محباً وصادقاً لكنه لم يوفق لإلباس نصحه غلافاً هادئاً ومناسباً
Riyad_3d : الأكياس السوداء كثيرة يا رياض ... وتخفي أشياء أيضا كثيرة ...
MiND ViSiON : ولماذا يا عزيزي لا نرمم مقابرنا ... إنها ملاذنا الأخير ... تخيل لو أننا نستطيع أن نفعل ... وتصبح روضة من رياض الجنة ... يارب أعني على ذلك .
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟
لكن من فضلك إشرح لي ؛ لماذا تبدأ بالعطاس لمجرد دخول شعيرة حقيرة فتحة أنفك ، بينما لا يحدث ذلك وأنت تمارس هواية إقحام السبابة في فتحته ، في رحلة التنقيب عن شيء بالتأكيد هو ليس نفطاً ؟
وصفا دقيقا لتطفل الانسان البديهى مع انه يعرف بالفعل ان ما ينقب عنه ليس نفطا
ما شاء الله انت اريج من عبق الزمن الجميل
كن فيه برعوم اتنشق فقط للحظة والله جلعتنى انتشق منه بارك الله فيك
وصفا دقيقا لتطفل الانسان البديهى مع انه يعرف بالفعل ان ما ينقب عنه ليس نفطا
ما شاء الله انت اريج من عبق الزمن الجميل
كن فيه برعوم اتنشق فقط للحظة والله جلعتنى انتشق منه بارك الله فيك
انا وعمنا اكتوم خلصنا كتابة حان دورك يا حبيبي
في داخلك منجم للإبداع فتش عنه ولكن قبل ذلك تعلم التنقيب حتى لا تكسر الألماس. الحياه أشبه بصندوق مغلق ، ومفتاحه هو العمل ، وإن أداء الأعمال بإتقان عال يفتح الباب أمام الحصول على أعمال أرقى وأكبر . لنركز على الحقيقة والمحتوى في النقد ، لا على لغة الخطاب ونبرة الكلام ، فقد يكون الناقد محباً وصادقاً لكنه لم يوفق لإلباس نصحه غلافاً هادئاً ومناسباً
Mohammad.O : غمرتني بلطفك ... بحجم ما تغمرني القنوات بالامتعاض
ابومعاذ : نعم أخي الحبيب ... نستطيع أن نتنشق عبيرا من مآسينا ... فنضحك حين يلزم البكاء ونبكي حين نحتاج للسرور ... الأريج ما انبعث من هنا إلا عندما دعكت أيديكم زهراته ... أفضتم علي وأجزلتم .
MiND ViSiON : بالضبط ... دعنا نستمتع .
big-ah : أطلق لها العنان فنحن نحتاجها مثلك تماما ... تقديري ومودتي .
MAXIOS : حتى أنا تفاجأت بهذه التخاريف
نور العمر : فقط لا تطلبوا أن يبقى نائما ... بل اطلبوا له أن يصحوا حتى يهذي .
نادر ندوره : صدقا أن واقعنا أصبح جملة تخاريف ... الكثير منها قبيح والقليل جميل .
عامر : تبا لهذا الوصف ما أحسنه
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟
ذكرتني بالدكتور أحمد توفيق في كتاباته ضمن سلسله قصص سافاري وقصص ما وراء الطبيعه.. يعجبني في د. أحمد توفيق أن شخصية الروايتين ذكيه عاديه وغلبانه وطيبه في نفس الوقت، وأن المحيط مختلط بين أشكال الناس التي نقابلها في حياتنا بين لئيم وطيب وغامض وساذج..
بالإضافة إلى أن الدكتور أحمد توفيق يركز على ايصال معلومات جديده عامه وحتى طبيه إلى القارئ بحيث يحصل على التسليه ويفتح افاق القارئ لمعلومات جديده في مختلف المجالات.
في انتظار التكمله..
خطبة الجمعة كل أربعاء .... معارضة للحبيب شادي صبحي
صلاة الجمعة أصبحت فترة صحو ما بين نوم ونوم ... فبما أن هذا اليوم يوم إجازة ، فنحن نقضي اليوم السابق في السهر إلى ساعات الفجر الأولى ... ثم ننام ولا نصحوا إلا مع صوت المؤذن ... نلمللم أجسادنا المترهلة ونكثر من التثاؤب ونخطوا مسرعين لأقرب مسجد حتى نسقط هذا الفرض ، ونبحث في المسجد عن جدار نتكئ إليه ونجاهد في إبقاء رؤوسنا مرفوعة حتى لا يشعر الجليس المجاور ( مع أنه قد يكون قد شرع في الشخير ) ونسرع عائدين لمواصلة النوم بدون أن نبذل أي حركات عنيفة قد تعكر علينا صطو النعاس ...
أتذكر بعضا مما دار في الخطبة حيث تحدث الخطيب مشكورا عن الحج ... وكيف أن سيدتنا هاجر أخذت تهرول بين الصفا والمروة باحثة عن أي شيء يسد جوع وظمأ الصغير إسماعيل وبدأ الخطيب بكتم عبراته دون جدوى وأخذ يبكي ويجهش في البكاء ... فوسوس لي إبليس ، جاهدت كي لا أعطيه فرصة لإنجاز وعده ... بأن يضلنا أجمعين ... فقلت في نفسي : لو كانت هاجر بيننا كم ستذرف من الدموع على أطفال غزة وأطفال العراق وأفغانستان والصومال ... ؟ سينسيها هذا الذرف فلذة كبدها ... طردت الشيطان بحزم واستغفرت الله العظيم ... لكنه دخل من ثغرة أخرى ... وقال : صحيح أن الشيخ يتحدث عن حدث وقتي وهو الحج وهو المطلوب من كل خطيب ، أن يتحدث عن الأمور الوقتية ... لكن أليس ويندوز 7 من الأمور الوقتية ... ألم ترهق نفسها شركة أدوبي لإصدار المجموعة CS5 لماذا لا يتحدث الشيخ عن ميزات 3D max في الإصدار 2010 أو يجري لنا مقارنة بين الماكس والسينما ... لعنك الله يا إبليس كم أنت خبيث ... أقيمت الصلاة وانفضت الجموع كل إلى سريره ... جلست قبل أن أذهب للسرير لأقحم هذه التخريفة ...
يتبع ................
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟
تعليق