الصراحه انا مش فاهم مغزى الموضوع حتى الآن .
لا نحن لعيبه كره قدم ولا نحن الذين نسجد .
لكن بخصوص الموضوع انا عندى علم ان موضوع سجود اللعيبه المصريين خاصه فى الملعب امر يثنى عليه الكثير من العلماء والدعاه . وقد رد الدكتور عمر هاشم على سبيل المثال على هذه الفتوى ( من الناحيه الفقهيه ) .
والصراحه هناك اشياء فى الفتوى التى من المفتى الأماراتى مش مستوعبها(من الناحيه المنطقيه ) مثل .
ويقول الحداد: "تسجيل هدف في مباراة كرة قدم ليس نعمة تستحق الشكر، إذ لا تعدو المباراة عن كونها لهوًا مباحًا"
فاللاعب بسبب هذا الهدف (ومن الناحي الماديه) سيحصل على المال هو وفريقه ومن الناحي المعنويه هو فرح بذلك الهدف وافرح الملايين . فكيف يكون هذين السببين ( المادي والمعنوى ) لا يرتقى اى منهم ليكون نعمه من الله .
ثانيا كيف يكون عمل لاعب الكره فى النادى او المنتخب ليس عملا بل لهوا . فهى خدمه يقضيها لموئسسه وياخذ مقابلها اموال . وليس يلعب فى الحاره او الشارع او لمجرد اللعب .
ثانيا من الأشياء التى لا استوعبا هى
فاللاعبين لايصلو فى الملعب
شكرا

لا نحن لعيبه كره قدم ولا نحن الذين نسجد .

لكن بخصوص الموضوع انا عندى علم ان موضوع سجود اللعيبه المصريين خاصه فى الملعب امر يثنى عليه الكثير من العلماء والدعاه . وقد رد الدكتور عمر هاشم على سبيل المثال على هذه الفتوى ( من الناحيه الفقهيه ) .
قال الدكتور احمد عمر هاشم رئيس جامعة الازهر السابق ان سجود اللاعبين في ملاعب كرة القدم لا يعتبر باطلا اذا كان تعبيرا عن الخشوع لله، وذلك في رد على فتوى لكبير المفتين في دبي احمد عبد العزيز الذي قال فيها ان سجود اللاعبين بصورته الحالية باطل شرعا.
واضاف الدكتور عمر هاشم في تصريحات خاصة لموقع "اخبار مصر" ان سجدة الشكر لها شروط وهي "الوضوء وسترالعورة واستقبال القبلة"، ولكن اذا كانت نية اللاعب هي الخشوع لله فهو ليس بحرام او باطل.
وأوضح رئيس جامعة الازهر السابق ان ستر العورة في مذهب المالكية هي السوءتان "القبل والدبر".
واضاف الدكتور عمر هاشم في تصريحات خاصة لموقع "اخبار مصر" ان سجدة الشكر لها شروط وهي "الوضوء وسترالعورة واستقبال القبلة"، ولكن اذا كانت نية اللاعب هي الخشوع لله فهو ليس بحرام او باطل.
وأوضح رئيس جامعة الازهر السابق ان ستر العورة في مذهب المالكية هي السوءتان "القبل والدبر".
والصراحه هناك اشياء فى الفتوى التى من المفتى الأماراتى مش مستوعبها(من الناحيه المنطقيه ) مثل .
ويقول الحداد: "تسجيل هدف في مباراة كرة قدم ليس نعمة تستحق الشكر، إذ لا تعدو المباراة عن كونها لهوًا مباحًا"
فاللاعب بسبب هذا الهدف (ومن الناحي الماديه) سيحصل على المال هو وفريقه ومن الناحي المعنويه هو فرح بذلك الهدف وافرح الملايين . فكيف يكون هذين السببين ( المادي والمعنوى ) لا يرتقى اى منهم ليكون نعمه من الله .
ثانيا كيف يكون عمل لاعب الكره فى النادى او المنتخب ليس عملا بل لهوا . فهى خدمه يقضيها لموئسسه وياخذ مقابلها اموال . وليس يلعب فى الحاره او الشارع او لمجرد اللعب .
ثانيا من الأشياء التى لا استوعبا هى
ويستند كبير المفتين في بطلان سجود الملاعب إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "صلوا كما رأيتموني أصلي"

شكرا
تعليق