يااخوآن قلبتوا الموضوع على عقب .. باخاتصآر الاحتفآل بالمولد بدعة والبدعة ظلالة والظلالة في النآآآآر
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
بطآقآت المولد النبوي
تقليص
X
-
فهم السلف لنصوص الكتاب والسنة حجة
فهم السلف لنصوص الكتاب والسنة حجةقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - : ( ومن عدل عن مذاهب الصحابة والتابعين وتفسيرهم إلى ما يخالف ذلك كان مخطئاً في ذلك ، بل كان مبتدعاً وإن كان مجتهداً مغفوراً له خطؤه ، فالمقصود بيان طرق العلم وأدلته ، وطرق الصواب ، ونحن نعلم أن القرآن قرأه الصحابة والتابعون وتابعوهم ، وأنهم أعلم بتفسيره ومعانيه، كما أنهم أعلم بالحق الذي بعث الله به رسوله صلى الله عليه وسلم ، فمن خالف قولهم وفسر القرآن بخلاف تفسيرهم فقد أخطأ في الدليل والمدلول جميعاً ) ، ( مجموع فتاوى شيخ الإسلام ج 13 / 361)وقال الإمام ابن القيم - رحمه الله - : منتقدا تأويلات أهل البدع لصفة الاستواء لله عز وجل ( . . إن هذا تفسير لكلام الله بالرأي المجرد الذي لم يذهب إليه صاحب ، ولا تابع ، ولا قاله إمام من أئمة المسلمين ،ولا أحد من أهل التفسير الذين يحكون أقوال السلف ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار ) ، وإن إحداث القول في تفسير كتاب الله الذي كان السلف والأئمة على خلافه يستلزم أحد أمرين : إما أن يكون خطأ في نفسه أو تكون أقوال السلف المخالفة له خطأ ، ولا يشك عاقل أنه أولى بالغلط والخطأ من قول السلف ) ، ( انظر مختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة ص 353.
وقال الإمام ابن عبد الهادي – رحمه الله - : ( ولا يجوز إحداث تأويل في آية ، أو في سنة،لم يكن على عهد السلف، ولا عرفوه،ولا بينوه للأمة، فإن هذا يتضمن أنهم جهلوا الحق في هذا وضلوا عنه، واهتدى إليه هذا المعترض المستأخر، فكيف إذا كان التأويل يخالف تأويلهم ويناقضه ، وبطلان هذا التأويل أظهر من أن يطنب في رده )، ( انظر الصارم المنكي في الرد على السبكي ص 427الأن أترككم مع كلام عجيب غريب يقع فيه كل من ابتعد عن فهم السلف الصالح أفضل القرون و الله إن الحق واضح أبلجيقول أحد منظري الصوفيةعيسى بن مانع الحميري / بلوغ المأمول في الاحتفاء والاحتفال بمولد الرسوللاشك أن المناسبة هي أن وجود روحه صلى الله عليه وآله وسلم غير مقتصرة على مسجده بل إن روحه حاضرة جوالة في بيوت المؤمنين وذلك لكثرة ذكرها ، إذ أن الرحمة متحصلة حيثما تعرض لها بالذكر وجدا أو تواجدا ، ودليله الحديث : ( ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده ) أخرجه مسلم في صحيحه 2699
والرحمة هنا هي روح سيد المرسلين وأرواح أولياء الله الصالحين * ، وقد ثبت عن الإمام الجليل سفيان بن عيينة أنه قال : "عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة" أخرجه أبونعيم في حلية الأولياء 7/285 بسند حسن .الشيخبسم الله الرحمن الرحيم
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله بك يا أخ ammar kh فما قلته هو عين الصواب
وأرجو من الأخ ماستر أن لا يخلط الامور ببعضها فالسيارة والطيارة والكمبيوتر وبرامجه وغير ذلك من المخترعات هي من المحدثات نعم ولكنها ليست بدع لعدم تعلقها بالدين
أما الموالد وهي كثيرة في سورية ومصر وغيرها فهي بدع لأن فاعلها يبتغي فيها التقرب إلى الله بغير إتباع لسنة النبي عليه أفضل الصلاة والسلاممازالت الصهيونية أنشودة مسيحية حتى وإن أصبحت حركة دينية
تعليق
تعليق