بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال اخواني مشرفي واعضاء زوار maxforums
حبيت اليوم اعرض عليكم حصاد السينما العالمية لعام 2009
والذي بصراحه ومن وجهه نظري الشخصيه وانا حر في وجهه نظري
ظلمت فيه الكثير من الافلام
حتى النقاد انتقدوا اللجنه
والبرنامج الاميركي المشهور in sider hd انتقد ماحصل من ظلم لبعض الافلام
لكن يبقى القرار الاول والاخير للجنة المتخصصه
والان مع التقرير مع ملخص لابرز الفائزين بالاوسكار لهذا العام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــ
ارتفعت الستائر ليلة أمس الأحد في مدينة لوس أنجلوس لتكشف عن مسرح الأوسكار، وهي الليلة الأهم في ليالي ضاحية هوليوود السينمائية، ومع نهاية تلك السهرة الشهيرة، وقبل أن تهبط الستائر لتغطي المسرح من جديد، استطاع فيلم "The Hurt Locker" أن يحصد ست جوائز أوسكار من أصل تسع تم ترشيحه لها، مختطفًا مقعد الصدارة من فيلم الخيال العلمي الناجح "Avatar".
فقد حاز "The Hurt Locker" أوسكار أفضل فيلم للعام، منهيًا ليلة أوسكار تاريخية شهدت نجاح فيلم ذي ميزانية منخفضة يتحدث عن حرب العراق في إنهاء أحلام المخرج العالمي جيمس كاميرون وفيلمه الأهم "Avatar"، الذي يتربع على قائمة أعلى إيرادات في التاريخ على الإطلاق.
ولم تكن هذه خسارة كاميرون الوحيدة في تلك الليلة المشهودة، حيث فازت طليقته كاثرين بيجالو بجائزة أفضل مخرج عن فيلم "The Hurt Locker"، لتصبح أول امرأة تحصل على هذه الجائزة، وذلك بعد أن كانت رابع امرأة يتم ترشيحها لهذا الشرف الأكاديمي.
ولم تصدق المخرجة المعروفة نفسها عندما سمعت المغنية والممثلة الشهيرة باربرا سترايساند وهي تقول على خشبة مسرح الأوسكار: "لقد تغير التاريخ بالفعل، كاثرين بيجالو هي أول امرأة تفوز بأوسكار أفضل مخرج على الإطلاق."
من ناحية أخرى، كانت ليلة الأوسكار عرسًا سينمائيًا بمعنى الكلمة، حيث وعد منتجو الحفل ومنظموه بحفل سريع دون تطويل مع الكثير من الضحك والنكت التي تبادلها الممثلان اليك بولدوين وستيف مارتن اللذان وعدا بأن يكونا ندين مناسبين لشرف تقديم حفلات الأوسكار، ونجحا في ذلك.
فبعد أن بدأ الحفل بمقطع موسيقي غنائي راقص، قدمه الممثل المعروف نيل باتريك هاريس، أخذ يلقى بالنكات أثناء الغناء، ويسخر من النجمة نيكول كيدمان مؤكدًا أنه يتذكرها كلما تذكر كلمة "بوتوكس"، وذلك قبل أن يعود للغناء والرقص مع فتيات استعراضيات كما في أفلام الأبيض والأسود السينمائية القديمة، لينتهي عرضه ويختفي الممثل تاركًا المجال للثنائي بولدوين ومارتن للظهور على خشبة المسرح، ولتبدأ بينهما جولة من السخرية من جميع النجوم الموجودين في القاعة.
وكانت ميريل ستريب، شريكتهما في بطولة فيلم الكوميديا العائلي "It's Complicated"، هدفهما المفضل، فترشيحها للفوز بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "Julie and Julia" لم يمنع ثنائي الكوميديا من إطلاق الدعابات عليها. ويعتبر ترشيحها هذا السادس عشر، وبهذا تصبح أكثر فنانة تم ترشيحها لجوائز الأوسكار على الإطلاق.
فقد قال مارتن في واحدة من نكته: "لقد حازت ميريل ستريب أكبر عدد ترشيحات للأوسكار على الإطلاق من أي فنان، وهي ليست في الواقع ترشيحات، بل أنا أحب أن أطلق عليها خسائر، لقد خسرت ستريب الأوسكار 16 مرة"، وهو ما دفع ستريب نفسها للضحك.
وابتعد النجمان عنها قليلاً قبل أن يعودا للسخرية منها، فقد قال مارتن متحدثًا عن عملهما المشترك: "أي شخص انضم للعمل مع ميريل ستريب سيقول لجميع من حوله الشيء نفسه: يالها من ممثلة ممتازة، ولكن لماذا تهوى جمع كل التحف المتعلقة بـ "أدولف هتلر"؟.
أولى الأوسكارات التي تم الإعلان عنها كانت جائزة أفضل ممثل مساعد، والتي حازها الممثل كريستوف فالتز عن دوره في فيلم "Inglourious Basterds". الممثل السويدي الذي قام بدور ضابط نازي مجنون يحاول إلقاء القبض على كل يهودي موجود في أي مستعمرة ألمانية أيام الحرب العالمية الثانية، شكر في خطابه المخرج كوينتين تارنتينو على اختياره للقيام بهذا الدور الصعب.
فقد قال الممثل متحدثًا عن الفيلم الغريب الذي لفت أنظار النقاد والجمهور على حد سواء : "طريقة كوينتين في إخراج الفيلم، ورغم عدم تقليديتها، استطاعت أن تحقق للعمل هذا النجاح الكبير".
واختطفت مونيك جائزة أفضل ممثلة مساعدة أيضًا، وذلك عن دورها كأم لا تمتلك أي حنان تجاه ابنتها، بل بالعكس تعشق تعذيبها نفسيًا وجسديًا، وذلك في فيلم "Precious".
فالممثلة التي تحصد الأوسكار للمرة الأولى، انتظرت للحظات ريثما يهدأ الحاضرون ويجلسون بعد أن وقفوا مصفقين لها على دورها المميز، ثم قالت: "أنا أريد أن أشكر الأكاديمية على أن الجوائز يتم توزيعها حسب الموهبة والتميز في التمثيل وليس اعتمادًا على السياسات الداخلية والدولية ".
وبدأت العواطف واضحة على وجهها وهي تقول موجهة كلامها نحو زوجها سيدني: "كما أريد أن أشكر زوجي الرائع سيدني، شكرًا لك على أنك سمحت لي أن أرى أنه من الأفضل أن أترك ما هو مشهور ولافت حاليًا، وذلك كي أقدم الأفضل والأنسب".
قليل فقط من الممثلات السمراوات حصدن جائزة الأوسكار على الإطلاق، وقد انضمت مونيك إليهن بجائزتها هذه، أولى جوائز الأوسكار لممثلة سمراء كانت من نصيب هاتي ماكدانيال، وذلك عن دورها المساعد في فيلم "Gone With The Wind" عام 1939، ومر ما يقارب النصف قرن قبل أن تحوز ممثلة سمراء أخرى على جائزة عن دور لها، حيث حازت ووبي جولدبيرج جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "Ghost"، أما في عام 2001 نجحت الممثلة هالي بيري في اختطاف جائزة الأوسكار عن دورها في فيلم "Monster's Ball"، أما آخر من حصدت الأوسكار قبل مونيك فكانت المغنية جينيفر هدسون، وذلك عن دورها المساعد في فيلم "Dreamgirls" عام 2006.
جيف بريدجز، وتمامًا كما كان متوقعًا له، حاز أول جائزة أوسكار في تاريخه الفني على الإطلاق، وذلك عن فيلمه المميز "Crazy Heart" حيث يلعب دور مغني موسيقى كونتري سكيّر يبحث عن الأمل في العودة إلى حياته السابقة.
وقام الممثل بإطلاق صيحة انتصار عندما أصبح الأوسكار بين يديه، قبل أن يرفعه ملوحًا به لجميع الموجودين في القاعة، ثم قام الممثل بشكر والديه في خطابه، حيث قال إنهما من قاما بتقديمه لعالم السينما والترفيه.
وقد ألمح النقاد قبل حفل الأوسكار بكثير أنهم يرون الأوسكار من نصيب جيف بريدجز، حيث أوضحوا أن طريقة تمثيله في الفيلم وطريقة أدائه لتلك الشخصية هي ما رفعت من قيمة الفيلم وأهميته، فحسب كلام النقاد، من غير وجود بريدجز ضمن طاقم عمل الفيلم كان المشروع سيظهر بشكل سيئ وغير لافت للأنظار على الإطلاق.
ونجاح متوقع آخر هذا العام كان من نصيب ساندرا بولوك، فقد عرف الجميع أنها ستحصد جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "The Blind Side"، وهذا ما حدث بالفعل، وقد لعبت الممثلة في الفيلم دور أم أمريكية قروية تقرر أن تأوي مراهقًا أسمر البشرة وتجعله أحد أفراد عائلتها، وتساعده في الحصول على منحة دراسية بعد أن ينبغ في لعبة كرة القدم الأمريكية.
وكانت بولوك قد حازت جائزة رازي يوم السبت الماضي، وهي الجوائز التي يتم توزيعها لأسوأ الأفلام وأقلها نجاحًا في العام الماضي، وقد نالت بولوك هذه الجائزة عن دورها في فيلم "All About Steve"، فقررت بولوك أن تحضر الحفل بنفسها. وتعد هذه المرة الأولى في التاريخ التي يحوز فيها ممثل على جائزة أوسكار وجائزة رازي في العام نفسه.
ورغم أنه من غير المعتاد أن يحضر أي من النجوم حفل توزيع جوائز الرازي هذه، فإن بولوك قررت الحضور بنفسها حاملة مجموعة من اسطوانات الـ DVD التي عليها فيلم "All About Steve"، وبدأت بتوزيعها على أعضاء لجنة التحكيم متهمة إياهم بأنهم لم يحاولوا حتى مشاهدة الفيلم قبل ترشيحها لهذه الجائزة.
وحاز فيلم "Up" جائزة أوسكار أفضل فيلم كرتوني لهذا العام كما كان متوقعًا، ويحكي الفيلم قصة رجل عجوز يقوم بربط مجموعة ضخمة من البالونات المليئة بالهوليوم بمنزله القديم كي يرفعه ويطير به في رحلة بعيدة غير مدرك أن هناك طفلا صغيرا معه في المنزل، وقد نال الفيلم إعجاب وتقدير الجميع من نقاد ومشاهدين على حد سواء.
وقام المخرج بيتر دكتور باستلام جائزة الأوسكار، ليشكر جميع العاملين معه في شركة ديزني وبيكسار، وهي الشراكة التي نجحت في تقديم مجموعة من أهم أفلام الأنيميشن طوال السنوات الماضية.
وقد قال المخرج ضاحكًا: "لم أحلم على الإطلاق أن كتابًا يحتوي على رسوماتي التي قمت برسمها عندما كنت في الصف الثالث الابتدائي ستؤدي إلى حصولي على جائزة أوسكار."
انا اعتقد ان The Hurt Locker
لايقارن مع الفيلم الراااائع والضخم avatar الذي ظلم بصراحه وكان من المفروض ان يتسلم 7 جوائز اوسكار
صحيح انه تسلم جائزة افضل تصوير ومؤثرات بصريه
لكنه ظلم من حيث روعة الاخراج والموسيقى التصويرية والمونتاج
ويبقى التعليق متاحا لكم اعزائي الاعضاء في هذا الموقع ....
آسف على الاطالة
كل الود والتقدير لكم ياخواني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال اخواني مشرفي واعضاء زوار maxforums
حبيت اليوم اعرض عليكم حصاد السينما العالمية لعام 2009
والذي بصراحه ومن وجهه نظري الشخصيه وانا حر في وجهه نظري
ظلمت فيه الكثير من الافلام
حتى النقاد انتقدوا اللجنه
والبرنامج الاميركي المشهور in sider hd انتقد ماحصل من ظلم لبعض الافلام
لكن يبقى القرار الاول والاخير للجنة المتخصصه
والان مع التقرير مع ملخص لابرز الفائزين بالاوسكار لهذا العام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــ
ارتفعت الستائر ليلة أمس الأحد في مدينة لوس أنجلوس لتكشف عن مسرح الأوسكار، وهي الليلة الأهم في ليالي ضاحية هوليوود السينمائية، ومع نهاية تلك السهرة الشهيرة، وقبل أن تهبط الستائر لتغطي المسرح من جديد، استطاع فيلم "The Hurt Locker" أن يحصد ست جوائز أوسكار من أصل تسع تم ترشيحه لها، مختطفًا مقعد الصدارة من فيلم الخيال العلمي الناجح "Avatar".
فقد حاز "The Hurt Locker" أوسكار أفضل فيلم للعام، منهيًا ليلة أوسكار تاريخية شهدت نجاح فيلم ذي ميزانية منخفضة يتحدث عن حرب العراق في إنهاء أحلام المخرج العالمي جيمس كاميرون وفيلمه الأهم "Avatar"، الذي يتربع على قائمة أعلى إيرادات في التاريخ على الإطلاق.
ولم تكن هذه خسارة كاميرون الوحيدة في تلك الليلة المشهودة، حيث فازت طليقته كاثرين بيجالو بجائزة أفضل مخرج عن فيلم "The Hurt Locker"، لتصبح أول امرأة تحصل على هذه الجائزة، وذلك بعد أن كانت رابع امرأة يتم ترشيحها لهذا الشرف الأكاديمي.
ولم تصدق المخرجة المعروفة نفسها عندما سمعت المغنية والممثلة الشهيرة باربرا سترايساند وهي تقول على خشبة مسرح الأوسكار: "لقد تغير التاريخ بالفعل، كاثرين بيجالو هي أول امرأة تفوز بأوسكار أفضل مخرج على الإطلاق."
من ناحية أخرى، كانت ليلة الأوسكار عرسًا سينمائيًا بمعنى الكلمة، حيث وعد منتجو الحفل ومنظموه بحفل سريع دون تطويل مع الكثير من الضحك والنكت التي تبادلها الممثلان اليك بولدوين وستيف مارتن اللذان وعدا بأن يكونا ندين مناسبين لشرف تقديم حفلات الأوسكار، ونجحا في ذلك.
فبعد أن بدأ الحفل بمقطع موسيقي غنائي راقص، قدمه الممثل المعروف نيل باتريك هاريس، أخذ يلقى بالنكات أثناء الغناء، ويسخر من النجمة نيكول كيدمان مؤكدًا أنه يتذكرها كلما تذكر كلمة "بوتوكس"، وذلك قبل أن يعود للغناء والرقص مع فتيات استعراضيات كما في أفلام الأبيض والأسود السينمائية القديمة، لينتهي عرضه ويختفي الممثل تاركًا المجال للثنائي بولدوين ومارتن للظهور على خشبة المسرح، ولتبدأ بينهما جولة من السخرية من جميع النجوم الموجودين في القاعة.
وكانت ميريل ستريب، شريكتهما في بطولة فيلم الكوميديا العائلي "It's Complicated"، هدفهما المفضل، فترشيحها للفوز بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "Julie and Julia" لم يمنع ثنائي الكوميديا من إطلاق الدعابات عليها. ويعتبر ترشيحها هذا السادس عشر، وبهذا تصبح أكثر فنانة تم ترشيحها لجوائز الأوسكار على الإطلاق.
فقد قال مارتن في واحدة من نكته: "لقد حازت ميريل ستريب أكبر عدد ترشيحات للأوسكار على الإطلاق من أي فنان، وهي ليست في الواقع ترشيحات، بل أنا أحب أن أطلق عليها خسائر، لقد خسرت ستريب الأوسكار 16 مرة"، وهو ما دفع ستريب نفسها للضحك.
وابتعد النجمان عنها قليلاً قبل أن يعودا للسخرية منها، فقد قال مارتن متحدثًا عن عملهما المشترك: "أي شخص انضم للعمل مع ميريل ستريب سيقول لجميع من حوله الشيء نفسه: يالها من ممثلة ممتازة، ولكن لماذا تهوى جمع كل التحف المتعلقة بـ "أدولف هتلر"؟.
أولى الأوسكارات التي تم الإعلان عنها كانت جائزة أفضل ممثل مساعد، والتي حازها الممثل كريستوف فالتز عن دوره في فيلم "Inglourious Basterds". الممثل السويدي الذي قام بدور ضابط نازي مجنون يحاول إلقاء القبض على كل يهودي موجود في أي مستعمرة ألمانية أيام الحرب العالمية الثانية، شكر في خطابه المخرج كوينتين تارنتينو على اختياره للقيام بهذا الدور الصعب.
فقد قال الممثل متحدثًا عن الفيلم الغريب الذي لفت أنظار النقاد والجمهور على حد سواء : "طريقة كوينتين في إخراج الفيلم، ورغم عدم تقليديتها، استطاعت أن تحقق للعمل هذا النجاح الكبير".
واختطفت مونيك جائزة أفضل ممثلة مساعدة أيضًا، وذلك عن دورها كأم لا تمتلك أي حنان تجاه ابنتها، بل بالعكس تعشق تعذيبها نفسيًا وجسديًا، وذلك في فيلم "Precious".
فالممثلة التي تحصد الأوسكار للمرة الأولى، انتظرت للحظات ريثما يهدأ الحاضرون ويجلسون بعد أن وقفوا مصفقين لها على دورها المميز، ثم قالت: "أنا أريد أن أشكر الأكاديمية على أن الجوائز يتم توزيعها حسب الموهبة والتميز في التمثيل وليس اعتمادًا على السياسات الداخلية والدولية ".
وبدأت العواطف واضحة على وجهها وهي تقول موجهة كلامها نحو زوجها سيدني: "كما أريد أن أشكر زوجي الرائع سيدني، شكرًا لك على أنك سمحت لي أن أرى أنه من الأفضل أن أترك ما هو مشهور ولافت حاليًا، وذلك كي أقدم الأفضل والأنسب".
قليل فقط من الممثلات السمراوات حصدن جائزة الأوسكار على الإطلاق، وقد انضمت مونيك إليهن بجائزتها هذه، أولى جوائز الأوسكار لممثلة سمراء كانت من نصيب هاتي ماكدانيال، وذلك عن دورها المساعد في فيلم "Gone With The Wind" عام 1939، ومر ما يقارب النصف قرن قبل أن تحوز ممثلة سمراء أخرى على جائزة عن دور لها، حيث حازت ووبي جولدبيرج جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "Ghost"، أما في عام 2001 نجحت الممثلة هالي بيري في اختطاف جائزة الأوسكار عن دورها في فيلم "Monster's Ball"، أما آخر من حصدت الأوسكار قبل مونيك فكانت المغنية جينيفر هدسون، وذلك عن دورها المساعد في فيلم "Dreamgirls" عام 2006.
جيف بريدجز، وتمامًا كما كان متوقعًا له، حاز أول جائزة أوسكار في تاريخه الفني على الإطلاق، وذلك عن فيلمه المميز "Crazy Heart" حيث يلعب دور مغني موسيقى كونتري سكيّر يبحث عن الأمل في العودة إلى حياته السابقة.
وقام الممثل بإطلاق صيحة انتصار عندما أصبح الأوسكار بين يديه، قبل أن يرفعه ملوحًا به لجميع الموجودين في القاعة، ثم قام الممثل بشكر والديه في خطابه، حيث قال إنهما من قاما بتقديمه لعالم السينما والترفيه.
وقد ألمح النقاد قبل حفل الأوسكار بكثير أنهم يرون الأوسكار من نصيب جيف بريدجز، حيث أوضحوا أن طريقة تمثيله في الفيلم وطريقة أدائه لتلك الشخصية هي ما رفعت من قيمة الفيلم وأهميته، فحسب كلام النقاد، من غير وجود بريدجز ضمن طاقم عمل الفيلم كان المشروع سيظهر بشكل سيئ وغير لافت للأنظار على الإطلاق.
ونجاح متوقع آخر هذا العام كان من نصيب ساندرا بولوك، فقد عرف الجميع أنها ستحصد جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "The Blind Side"، وهذا ما حدث بالفعل، وقد لعبت الممثلة في الفيلم دور أم أمريكية قروية تقرر أن تأوي مراهقًا أسمر البشرة وتجعله أحد أفراد عائلتها، وتساعده في الحصول على منحة دراسية بعد أن ينبغ في لعبة كرة القدم الأمريكية.
وكانت بولوك قد حازت جائزة رازي يوم السبت الماضي، وهي الجوائز التي يتم توزيعها لأسوأ الأفلام وأقلها نجاحًا في العام الماضي، وقد نالت بولوك هذه الجائزة عن دورها في فيلم "All About Steve"، فقررت بولوك أن تحضر الحفل بنفسها. وتعد هذه المرة الأولى في التاريخ التي يحوز فيها ممثل على جائزة أوسكار وجائزة رازي في العام نفسه.
ورغم أنه من غير المعتاد أن يحضر أي من النجوم حفل توزيع جوائز الرازي هذه، فإن بولوك قررت الحضور بنفسها حاملة مجموعة من اسطوانات الـ DVD التي عليها فيلم "All About Steve"، وبدأت بتوزيعها على أعضاء لجنة التحكيم متهمة إياهم بأنهم لم يحاولوا حتى مشاهدة الفيلم قبل ترشيحها لهذه الجائزة.
وحاز فيلم "Up" جائزة أوسكار أفضل فيلم كرتوني لهذا العام كما كان متوقعًا، ويحكي الفيلم قصة رجل عجوز يقوم بربط مجموعة ضخمة من البالونات المليئة بالهوليوم بمنزله القديم كي يرفعه ويطير به في رحلة بعيدة غير مدرك أن هناك طفلا صغيرا معه في المنزل، وقد نال الفيلم إعجاب وتقدير الجميع من نقاد ومشاهدين على حد سواء.
وقام المخرج بيتر دكتور باستلام جائزة الأوسكار، ليشكر جميع العاملين معه في شركة ديزني وبيكسار، وهي الشراكة التي نجحت في تقديم مجموعة من أهم أفلام الأنيميشن طوال السنوات الماضية.
وقد قال المخرج ضاحكًا: "لم أحلم على الإطلاق أن كتابًا يحتوي على رسوماتي التي قمت برسمها عندما كنت في الصف الثالث الابتدائي ستؤدي إلى حصولي على جائزة أوسكار."
انا اعتقد ان The Hurt Locker
لايقارن مع الفيلم الراااائع والضخم avatar الذي ظلم بصراحه وكان من المفروض ان يتسلم 7 جوائز اوسكار
صحيح انه تسلم جائزة افضل تصوير ومؤثرات بصريه
لكنه ظلم من حيث روعة الاخراج والموسيقى التصويرية والمونتاج
ويبقى التعليق متاحا لكم اعزائي الاعضاء في هذا الموقع ....
آسف على الاطالة
كل الود والتقدير لكم ياخواني
تعليق