طريقة تفكير غريبة عند البعض
حيث الإعتماد على السطحية
و العناد في الحوار
و التركيز على العاطفة
و الأهم أن كل شخص لا يريد أن يكون بلده مفضوح!
السينما قذرة وتسخة و نتنة
و كوني أكرهها و أفضحها لا يعني أنني أتفرج عليها!
و إنما من باب النهي عن المنكر
و تحسين إعلامنا عامة
كما أن مصر معروفة بأفلام فعلا قذرة
وكلبات قذرة و أيضا في لبنان
و الكثر من القذارة المغربية تسافر لمرض لكي تقتات من القذارة
و الرقاصات و العري
كا أن أغلب القذارة يأتي من العرب الغير مسلمين
عراة قذرون ...
و بصفة عامة الشركات هي عالمية
يعني لا يهمها الجنسية بقدر ما يهم حجم المؤخرة و المقدمة و الرقص الحر ... الذي صنف ضمن الثقافة!
هناك علمانيون منافقون يكرهون مثلا حماس و الجهاد و السلفيين ...
علمانيون يقولون أن العري و الفساد و القذارة المزبلية هي (( فن)) و (( ثقافة))
وهاؤلاء العلمانيون المنافقون و الكفار العرب الحمير ليس لهم بلد و لا جنسية
و إنما يسيؤوا إلى الحبيبة مصر القلعة الحصينة
بدل تبادل السي و الإتهامات علينا أن نجد حلا لوقف ((القذارة))...
تعليق