اخي نجيب بالتاكيد التشنجات تعطي الانسان اكبر من قوته بكثير ..
في الوضع العادي نحن لا نستخدم الا جزء قليل من قوة العضلات.. لكن تحتاج لتحفيز لترى قوتها ..
مثلا في الوضع العادي لا تستطيع ان تقفز ارتفاع طابقين لكن اذا كنت مصاب بحالة ذعر او خوف سترى من عضلات جسمك ما لا تتوقعه ..وكذلك الانسان النحيل هو في الاصل لديه هذه القوة لكن تخرج في حالة التشنجات وحخالة نفسية معينة..
قصة اللغة هل انت رايتها بام عينك؟اذا لم يكن كذلك فبامكاني ان اتحدث اي كلام واقول لك ان هذه اللغة الروسية وستصدق ذلك لانك لا تعرف اي شيئ عنها...ايضا لا تستبعد ان اغلب السعوديين يعرفون القليل من الهندي بحكم المعاملات اليومية مع العمال والشغالين..ممكن اصدق باي تفسير غير انه جن يتحدث على لسان هذا الشخص!!

العين ما العين؟علمها عند ربي لا نستطيع ان نجزم ان الجن يقوم بتنفيذ هذه الاعمال..
والا فسر لي الوسوسة ...
الشيطان يوسوس لك فيتغير قرارك من الخير للشر!
هل هي اشارات كهرمغناطيسية للعقل او تاثير سيالات عصبية لخلايا العقل ..؟؟
لا تحاول اساسا ان تفكر بالموضوع
فهو ايضا من الغيب

هذا لن أصدقه إلا أن أراه و يكون محقق علميا و عمليا و مترجم هندى ليأكد أن هذه لغة و ليست خرابيط و أن الرجل لم يرى فى حياته أفلام هندية ..
ساعتها ممكن أصدق هذا الكلام ..

و الإيحاء يمكن أن يعطى قوى كثيرة جدا .. و هناك تجربة أن شيوخ دخلوا غرفة باردة و على جسدهم قماش مبلول و بقوة التركيز أستطاعوا أن يجعلوا درجة حرارتهم تزيد لتجفف القماش الذى عليهم و التجارب كثيرة من هذا النوع ..
و علم الطــاقة يؤكد كثيرا من هذه التجارب ..

و كذلك الجن عندما يؤذى شخص فإن له دور كبير فى تهيئتة للإيحاء بالوسوسة و معرفة مناطق ضعف هذا الإنسان فيتسلط عليه و يؤذيه فى معتقده و فكره و تعامله مع الناس و مع أهله و يؤثر فى علاقته مع الله سبحانه و تعالى ..



http://www.maganin.com/suspicions/ar...w.asp?key=1206

http://www.maganin.com/suspicions/ar...w.asp?key=1214


http://www.maganin.com/articles/articlesview.asp?key=42



أطلع على هذا الموضوع

العلاج بالقرآن.. شبهات وردود (1)

العلاج بالقرآن.. شبهات وردود(2)

العلاج بالقرآن.. شبهات وردود(3)

العلاج بالقرآن.. شبهات وردود(4)



ما دخل الحسد بالموضوع ؟؟

تتساءل عن دخل الحسد بالموضوع! ، لو قرأت ردودي فستعرف.

أرجوك أخي الكريم أن ترجع لشرح الحديث و لا تفسره من عندك.

هل تأتينى أنت بشرح يوضح المعنى الذى أنت تقصده ؟

انا معاك ان اللى بيفك ف المواضيع بيتعب ..

وانا عن نفسي مريت بفتره كانت اسوأ من الكابوس بسبب المسائل دى ..

لكن مش حل ابدا اننا ننكر حقائق لمجرد اننا عايزين نحس بالامان ..

مش معنى انك تغمض عينك يبقي الحاجة اللى انت مش شايفها مش موجوده ...

هيا فعلا موجوده لكن مش بالبشاعه اللى انت كنت متصورها ...

وفى حالات كتير جدا بيبقي السبب هو الايحاء ..

انت مريت بحاله من الانبهار والتصديق والاقتناع التام بامسأله الجن دى .. وسببتلك ازمه ..

ودلوقت بتمر بحاله من الرفض والانكار عشان ترجع تانى لحالتك الطبيبعه..

فموضوع الانكار ده ظهر عندك كرد فعل مقاول لحاله الخوف اللى انتابتك ..

الخلاصه يعنى .. بعد فتره الامور هتضح عندك اكتر .. وساعتها هتقدر تاخد حكم واضح ..

المهم ..

في قسيس مصري مشهور جدا .. بيعالج الحاجات دى .. وفيه مسلمين بيروحوله ..

فالموضوع مش مقتصر على ديننا بس .. لا موجود ف اغلب الديانات .. حتى الديانات البشريه..

والموضوع ده فيه عشرات الافلام المريكيه اللى بتأيده .. طبعا مع الكثير من الدراما والاكشن .

لكن الفكره .. من اين اتوا بفكره المس الشيطانى للانسان ؟؟ ..

موجود ف الكتاب المقدس
" اذا خرج الروح النجس من انسان ،يجول في اماكن يلتمس راحة فلا يجد فيقول ارجع الي بيتي الذي بارحته. فإذا رجع ووجده فارغا مكنوسا مزينا يمضي ويأتي بسبعة ارواح اخري اكثر منه شرا فتدخل في ذلك الانسان فتصير اواخره شرا من أوائله "

فطاهره المس الشيطانى او الارواح الشريره مثبته عندهم بالادله الصريحه....

عشان لو مش مقتنع بالادله اللى ف القرءان والسنه .. .

أهلا زندلسى
عجبنى ردك رغم إنى مش مقتنع بيه ^_^

أنت عارف يعنى أيه قسيس يعالج و يخرج الجن ؟
أنا مش متقبل الموضوع ده تماما ..
يعنى أيه الجن مش خايف من الإستعاذة و خايف من أذى القسيس؟؟
و كمان يا عم زندالسى أنا باخد أمور الغيب من الكتاب المقدس و لا من القرآن و السنة ؟
ديه أمور غيب و لازم يكون فيها نصوص قاطعة ..
و كمان أغلب الآيات و الأحاديث الورادة فى المسألة لا فيها تلبس و لا صرع حتــى ..
مش عارف جابه صرع الجن للإنس من فين ..
لو فيه دليل ياريت حد يجيبه يا جمــاعة إن صحابى أو شخص على عهد النبى صلى الله عليه و سلم أصابه الصرع و التشنجات الصرعية و قالوا أنه من فعل الشيطان و أنه مصاب بصرع شيطانى .. !!


هو مش أنا إللى مريت .. لكن شخص آخر و سبب لنا مشاكل جامدة جدا .. أنا كنت مذهول فعلا .. لكن الذهول سرعان ما أنقلب .. لكن كنت أتابع عن قرب شديد جدا .. و كنت أقارن بين كلام الفريقين و بين الواقع و على أكثر من شخص و أكثر من حالة تصاب بهذه الأمور و جلست مع شيوخ و جلست مع أطباء نفسيين و الأمر أخذ من وقتى ثلاثة شهور و أكثر .. بليلهم و نهارهم .. بل فى النوم .. كنت أحلم بالأمور هذه .. ما بين رعب و تفكير و بحث عن الحل و بحث عن الحق .. إهتزاز عنيف فى الأفكار و المعتقدات .. من على الحق يا ترى .. و من على الباطل ..؟ تفكير و قراءة و بحث و رؤية حالات و نقاشات قد تنتهى بتكفيرى و إتهامى بإنى مرتد .. كل هذا رأيته و مررت به .. فليس رد فعل عشوائى .. بل عن تجارب و بحث طويل ..

يقول دكتور محمد المهدى :



1- النص الديني نفسه : فإذا راجعنا سورة الجن ، وراجعنا الأحاديث الصحيحة للرسول صلى الله عليه وسلم حول مسألة الجن نجد أن هذه النصوص كانت محددة وموضوعية وكانت بمثابة تحرير للعقل من كل الخرافات والأوهام والأساطير الشعبية والتاريخية التي لوثت حقيقة الجن . وأن النص الديني الصحيح ينقي العقول من تصور أن الجن قادرين على كل شيء وأنهم يتحكمون في مصائر البشر بما لديهم من قدرات مختلفة ، وأثبت النص الديني أن الجن من خلق الله منهم المؤمن والكافر وأنهم يتبعون قوانين مختلفة عن تلك التي يتبعها البشر ، وأنهم لا يضرون أحداً ولا ينفعونه إلا بإذن الله ( شأن كل القوى في هذا الكون ) ، وأن الاعتقاد في مطلق قوتهم وقدرتهم وأن الخوف الزائد منهم يعتبر قدحاً في العقيدة الصحيحة ، تلك العقيدة التي تقوم على إفراد الألوهية والربوبية والقدرة لله وحده سبحانه وتعالى وأنه مالك الملك ، النافع والضار طبقاً لمشيئته العليا ، وأن باقي خلقه لا يملكون ضراً ولا نفعاً إلا بإذنه وفي إطار مشيئته .

2- تفسير النص الدينى : والتفسير هنا عمل بشري وجهد عقلي يمكن أن يصيب ويخطئ ، ولذلك فتفسير النص ليس مقدساً ، بل هو قابل للمناقشة والرد مهما يكن صاحب هذا التفسير . والمشكلة أن محبة وتقدير الناس لبعض العلماء وخاصة علماء السلف يجعلهم غير قادرين على مناقشة بعض آرائهم وخاصة إذا تبين مع تقدم العلوم وتوسع المعارف خطأ بعض اجتهاداتهم وكأنهم يقدسون هؤلاء الأشخاص أو يقدسون آراءهم .

3- الممارسات المبنية على تفسير النص : فكثير من العامة والدجالين والمشعوذين يقومون بممارسات خرافية يستندون فيها إلى فهمهم الخاص لتفسيرات بعض النصوص الدينية أو أقوال أو أفعال بعض العلماء المعروفين وغير المعروفين ، وهذه الممارسات ربما يعتبرها بعض المنتمين إلى الدين جزءاً من الدين وربما يدافعون عنها ويضعون عليها قداسة لا تستحقها لا لشيء إلا لأنها تكتسي بثوب ديني أو تنتسب لتفسير شيخ يجلونه .

هذه المستويات الثلاثة تستدعي اليقظة في التعامل مع الحقائق الدينية فالنص الديني هو وحده الذي يتمتع بالقداسة في حالة ثبوت صحته ، أما غير ذلك من التفسيرات والتأويلات والممارسات فهي جهد بشري يحتمل الصواب والخطأ وهو قابل للرؤية والمناقشة وإعادة النظر .

فالإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله - كان يأتيه بعض المرضى وقد فقدوا وعيهم فكان باجتهاده يضربهم بحذائه حتى يفيقوا ، فلما كثر المصابون بحالات الإغماء هذه ( وغالباً كانت من النوع الهستيري الذي تحدثنا عنه) لم يشأ الإمام أحمد أن يضيع وقته الثمين ويصرفه عن العلم بممارسة هذا العمل فأصبح يرسل حذاءه مع أحد الناس يضرب به هؤلاء الهاربين من ساحة الوعي ، ولعلها كانت بصيرة نافذة لهذا العالم الفذ ، فقد أصبح العلم الحديث يستخدم مع هذه الحالات ما يسمى بالعلاج التنفيري (Aversion Therapy ) وهو يقوم على إحداث تنبيه مؤلم لمثل تلك الحالات حتى لا تستمرئ الهروب المرضي في مواجهة أي ضغط , وحين جاء ابن تيمية – رحمه الله – وقنن لموضوع الضرب بناءاً على تصور التلبس الشيطاني فإن ذلك كان اجتهاداً منه نظراً لكثرة الحالات التي رآها في تلك الأيام حيث لم يكن هناك تفسيراً آخر متاحاً في ذلك الزمن .

ومن العيب علينا أن نفسر تلك الظواهر تفسيراً شيطانياً في الوقت الذي ترى فيه أعيننا النشاط الكهربي المضطرب للمخ في حالات الصرع أو ترى عقولنا العمليات النفسية التي تفسر محاولات المهزومين والمستضعفين وغير الناضجين اللجوء لوسائل دفاعية نفسية مرضية تتيح لهم التعبير الضعيف المنسحب عن معاناتهم وعن قهرهم وهزيمتهم النفسية .



التحرر : إيمان صادق وعمل صالح

إن من حكمة الله في الكون أن تكون هناك قوى خفية لا ندركها ومع ذلك يمكن أن يكون لها تأثير على الإنسان بشكل لا نعلم كيفيته ، وهذا التأثير لا يحدث إلا بمشيئة الله سبحانه وتعالى ، ومادام الأمر كذلك كان من المنطقي أن نلجأ إلى الله تعالى مباشرة ودون وسطاء للاستعاذة به من تأثير هذه القوى الخفية ، وهو سبحانه قد حثنا على ذلك في سورتي الفلق والناس ( المعوذتين ) ، ولكن الذي حدث عند كثير من الناس أنهم حين اعتقدوا في وجود هذه القوى بالغوا في تأثيرها واستقر في وعيهم خوف هائل منها وراحوا يطلبون العون عليها من العرافين والمنجمين وضاربي الرمل والودع وقارئي الفنجان ، وبعض الناس عبدوا الجن حين تخيلوا أنهم مطلقي القدرة وأن بيدهم النفع والضر ، فحدث انحراف في التصور والاعتقاد واللجوء إلى غير الله وإضفاء قدرة وربما قداسة على هذه القوى الخفية ومن يظنون أنهم يدفعون تأثيرها . ولما كان هذا أمر يمس صلب العقيدة لذلك جاءت النصوص الدينية الصريحة تصحح الاتجاه وتأخذ بيد الناس نحو الله الذي يملك كل شيء ولا يخرج شيء في الكون عن مشيئته . يقول تعالى مؤكدا مطلق قدرته وقيوميته : " الله لا إله إلا هو الحى القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له مافى السماوات ومافى الأرض من ذا الذى يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤده حفظهما وهو العلى العظيم " ( البقرة 255 ) , وعن عائشة رضى الله عنها قالت : سأل أناس رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكهان ، فقال : " ليسوا بشيء " ، فقالوا : يا رسول الله إنهم يحدثونا أحياناً بشيء فيكون حقاً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تلك الكلمة من الحق يخطفها الجني فيقرها في أذن وليه ، فيخلطون معها مائة كذبة " ( متفق عليه ) . وعن صفية بنت أبي عبيد عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى عرافاً فسأله عن شيء فصدقه ، لم تقبل له صلاة أربعين يوماً " ( رواه مسلم ) . وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من اقتبس علماً من النجوم اقتبس شعبة من السحر زاد ما زاد " ( رواه أبو داوود بإسناد صحيح ) .

وإذا كان تحرر العقل من الأوهام ضرورة حيث لا يستقر الدين في عقل مليء بالخرافات ، فإن تحرر الإرادة بالعمل الحقيقي المثابر ضرورة أيضاً لأن الحياة لا تقوم على أماني الضعفاء والمهزومين وإنما تقوم على سواعد الأقوياء الصادقين .

دكتور/ محمد المهدى

بص .. القسيس بيبقي مخاوى عفريتين تلاته ...

بيمسكو العفريت التالت ده ياكلوه علقه محترمه لحد مايخرج او يبانله صاحب :d

مش عارف بصراحه .. فمش هاقدر افتى .. لكن بشكل ما .. القسيس بيبقي ليه طريقته اللى يتعامل بيها مع الامور دى .. سواء سحر او غيره ..

والسحر طبعا مافيش خلاف علي وجوده ..

لو عندك تفسير ابن كثير افتحه على تفسير الايه بتاعت هاروت وماروت بتاعت سورة البقره ..

هتلاقي صقه للسيده عائشه عن السحر .. واحده جت حكيتلها قصتها ..

مش هاقدر اكتبها هنا لانها طويله ..



الاحاديث بتاعت الصرع كتيره .. يكفي حديث المرأه اللى راحت قالت للرسول ان عندها صرع .. ودعا لها ..

وحديث المارد اللى ظهر للنبي والنبي قعد يستعيذ وهو مش راضي ينصرف .. فنزل جبريل وعلم النبي دعاء ليصره الماردة وكبار الجن ..

دور هتلاقي كتير ..

انا مريت بمرحله زى دى .. وتعبت فيها جدا .. وشوفت بعينى وسمعت قصص تشيب لها الشعر ..

لكن ف الاخر .. كبرت دماغي بصراحه ..

احد المشايخ اللى بعزهم نصحنى ساعتها ةقالي يابنى هتقعد تلف وتدور حوالين نفسك وتضيعك وقتك ونفسك ..

ماتشغلش نفسك بسفاسف الامور ..

ف الاخر هتلاقي نفسك بتدور ف دايره حولين نفسك ومش هتوصل لحاجة ومش هينوبك غير البهدله والتعب ...

ففعلا خدت بنصيحته وكبرت دماغي ..

فانت عندك قولين ..

واحد مؤيد للمس .. والتاني معارض ...

خد الدليل اللى انت شايفه اقوى .. ورريح دماغك ..

قد أتيتك من قبل بتفسير آية سورة البقرة من كبار مفسري الأمة ( الطبري ،ابن كثير، القرطبي) و لم تقتنع به،فلا اعتقد بأنني إذا أتيتك بشرح الحديث ستقتنع به.
عموماً تفضل هذا هو الشرح :
من كتاب :
( الرقية الشرعية منهج تطبيقي ) للشيخ / عبد الله السدحان
و أذكرك بأقوال المفسرين في الآية مرة أخرى :

لن أزيد عن قول الدكتور محمد المهدى

أعتقد هذا هو الفرق الجوهرى فى أختلافنا ..
أنه لو سلمنا بأن النص يحتمل التأويل و الإجتهاد لأنتهت المسألة ..
فلنأخذ بتفسير علماء اليوم كتفسير الشيخ الشعراوى مثلا أو الشيخ محمد الغزالى أو الشيخ جاد الحق على جاد الحق أو نأخذ بقول قديم مر عليه 1000 عام مثل قول الإمام بن حزم و نرجحه على تفسيرات الإمام الطبرى و بن كثير و فتوى بن تيمية فى المسألة ..
و أنت نقلت قول الإمام الطبرى و أنا أتيت لك بقول الإمام الرازى .. فتأويل المسألة قديم جدا .. والعلم أثبت أن الصرع مرض عقلى بحت و الأجهزة المتقدمة صورت و وضحت الخلل الناتج عنه الصرع بدقة .. فالتأويل الآخر هو الأولى و الأسلم و الأعقل ..

هذا ببساطة هو جوهر الإختلاف بين فريقين كبار .. تيار السلفيين أو الوهابيين بما يمثله من علماء كبار مثل بن جبرين و بن عثيمين و الحوينى .. و فريق آخر مثل القرضاوى و الشعراوى و جاد الحق و محمد الغزالى .

• حلقة للشيخ نبيل العوضى عن عالم الجـــن :

الاخ نجيب سال لماذا اوصى الرسول بالتعوذ من الشيطان عند الجماع
انا وجدت الجواب في هذا الفيديو
عند الدقيقة 7

ههههههههاي
كل هذا في دينا وانا مش عارف
روووووووووح يا شيخ