لقد تم الإنتهاء من لوحة القصه
والمعذره على التأخر




شرح لصور القصه
64- يحاول الشحات الوصول للشيك من فوق الشاحنه التي تسير ومحاولاً الحفاظ على توازنه بينما الشاحنه تمر على المبنى الذي وصل إليها المقاول عندها تقترب الكميرا من شخصية المقاول
65- يشاهد المقاول مايحدث من فوق المبنى
66- يستغل المقاول مرور الشاحنه تحت المبنى ثم يقفز فوقها
67- ينجح المقاول من القفز إلى الشاحنه
68- يلتفت الشحات ليرى مايحدث وينتبه لوجود المقاول معه في نفس الشاحنه
69- في هذه الأثناء تظهر إشارة المرور لتعطي اللون الأحمر
70- عندها تتوقف الشاحنه أمام إشارة المرور ويتأثر الشيك بهذا الوقوف المفاجيء ويطير مع الرياح مرة أخرى
71- يطير الشيك فوق الباص الذي به الشحات والمقاول يتواجهان وجهاً لوجه
72- عندها يسقط الشيك وسط الشحات والمقاول
73- ينظر كل من الشحات والمقاول نظرة قلق وتحدي لمن يصل للشيك أولاً
74- ينطلق أقدام الشحات والمقاول بإتجاه الشيك
75- يحاول كل من الشحات والمقاول الإسراع للوصول للشيك
76- في هذه الأثناء بداء الشيك يتأثر بالرياح مرة أخرى وكاد أن يطير
77- ولكن الشحات والمقاول يضعان يديهما فوقها بسرعه قبل أن تطير مرة أخرى
78- ينظر كل من الشحات والمقاول لبعضهما نظرة تحدي وغضب
79- في هذه الأثناء تصبح إشارة المرور خضراء
80- فتتحرك الشاحنه لتكمل مسيرتها
81- بينما الشحات والمقاول يتشاجران فوق الشاحنه من أجل الشيك ولم يشعرا بتحرك الشاحنه وإقترابها من أحد لوحات الإعلان الذي يوشكان أن يصتدمان به
82- ينتبه المقاول والشحات للموقف فيلتفتا ليفاجاء بما أمامهما
83- ولكن فات الآوان فلوحة الإعلان أمامهما مباشرة ولا مجال للهرب وهناك تقترب الكميرا بسرعة للوحة الإعلانات
84- وعندها يصتدم كل من المقاول والشحات بلوحة الإعلانات ويطير الشيك مرة أخرى
85- عندها تبتعد الشاحنه والشيك يسير مع الرياح بينما الشحات والمقاول فاقدين وعيهما في طريق الشارع
86- عندها يبداء يفيق الشحات والمقاول وهما يمسكان رأسهما و يشعرون بالألم لما حدث من إصتدام في اللوحه
87- وعندما أوشكا على النهوض يسمعا صوت شاحنه أخرى قادمه إليهم
88- يلتفتا بسرعه ليرى المفاجئه التي أمامهما
89- عندها تقترب الشاحنه الأخرى بسرعه بإتجاه الكميرا
90- ثم تصتدم الشاحنه بالشحات والمقاول ولا نرى من خلال هذا المشهد إلى الوميض
91- يظهر صورة عجلة الشاحنه الأخرى وهي تحاول التوقف بصعوبه
92- مشهد الشاحنه الأخرى وهي تحاول الإلتفاف والتوقف وكادت أن تصتدم بسياره صغيره ولكنه توقفت بنجاح
93- ينزل صاحب الشاحنه ليرى مايحدث ويلتفت للخلف ليرى المشهد الذي خلفه
94- مشهد المقاول والشحات وهما ملقيا في الطريق ومصابا بجروح أفقدهما الوعي
96- يستغرب سائق الشاحنه لما يراه ويتسائل عن سبب وجود الشحات والمقاول في منتصف الطريق
97- في هذه الفتره يمر الشيك امام سائق الشاحنه وينظر سائق الباص للشيك بتعجب
98- يلتقط سائق الباص الشيك ويحاول أن يرى مابه ولكنه يزداد حيره
99- في هذا المشهد سنكتشف سبب حيرة سائق الباص وهو أنه لا يعرف القراءه وحتى أنه ممسك الشيك بالمقلوب وهو غاضب لعدم فهم الطلاسم التي يراها أمامه
100- يرمي سائق الباص الشيك بعيداً غير مكترث به
101- بينما ينشغل لرؤية ماحدث للشحات والمقاول ونسمع صوت الإسعافات والشيك يطير مع الرياح متجهاً للكميرا
102- عندها يمر الشيك أمام الكميرا
103- يبداء الشيك يغطي على المشهد الذي أمامنا
104- حتى يغطي كل شيء
105 - ثم يكمل الشيك طريقه ويبتعد عن الكميرا ليظهر أمامنا مشهد أخر
106- يبتعد الشيك نهائياً لنرى المشهد كامل أمامنا وهو مشهد الشحات والمقاول في المستشفى وهما مصابين بكسور ويقبعان في سريرهما وغرفتهما التي يطل عليها نافذه بها ستاره تداعبه الرياح
107- احال المقاول وما أصابه من كسور وغضب نتيجة الحادث
108- وكذلك حال الشحات الذي لم يسلم هو الأخر
109- صمت رهيب يعم الغرفه وسط غضب وإكتئات لا يقطعه إلى صوت الرياح التي تأتي من النافذه
110- مشهد النافذه عن قرب والرياح تمر من خلالها والستأئر التي تتأثر بهذه الرياح
111-عندها يدخل الشيك مع الرياح من النافذه
112- ويعبر داخل الغرفه إلى أن يصل لمكان بين الشحات والمقاول
113- عادة نظرات التحدي للوصول للشيك
114- يحاول كل من الشحات والمقاول المصابان الوصول للشيك ولكن الكسور التي أصابة أجسامهم تقف أمامهم
115- ومع هذا لا يزال الشحات والمقاول الوصول للشيك بينما الشيك يسقط ببطء للأسفل والكميرا تقترب بإتجاه الشيك
116- وفي مشهد إقتراب الكميرا بإتجاه الشيك يختفي المشهد ببطاء لمشهد أبيض فارغ
117- عندها ينتهي القصه
والمعذره على التأخر




شرح لصور القصه
64- يحاول الشحات الوصول للشيك من فوق الشاحنه التي تسير ومحاولاً الحفاظ على توازنه بينما الشاحنه تمر على المبنى الذي وصل إليها المقاول عندها تقترب الكميرا من شخصية المقاول
65- يشاهد المقاول مايحدث من فوق المبنى
66- يستغل المقاول مرور الشاحنه تحت المبنى ثم يقفز فوقها
67- ينجح المقاول من القفز إلى الشاحنه
68- يلتفت الشحات ليرى مايحدث وينتبه لوجود المقاول معه في نفس الشاحنه
69- في هذه الأثناء تظهر إشارة المرور لتعطي اللون الأحمر
70- عندها تتوقف الشاحنه أمام إشارة المرور ويتأثر الشيك بهذا الوقوف المفاجيء ويطير مع الرياح مرة أخرى
71- يطير الشيك فوق الباص الذي به الشحات والمقاول يتواجهان وجهاً لوجه
72- عندها يسقط الشيك وسط الشحات والمقاول
73- ينظر كل من الشحات والمقاول نظرة قلق وتحدي لمن يصل للشيك أولاً
74- ينطلق أقدام الشحات والمقاول بإتجاه الشيك
75- يحاول كل من الشحات والمقاول الإسراع للوصول للشيك
76- في هذه الأثناء بداء الشيك يتأثر بالرياح مرة أخرى وكاد أن يطير
77- ولكن الشحات والمقاول يضعان يديهما فوقها بسرعه قبل أن تطير مرة أخرى
78- ينظر كل من الشحات والمقاول لبعضهما نظرة تحدي وغضب
79- في هذه الأثناء تصبح إشارة المرور خضراء
80- فتتحرك الشاحنه لتكمل مسيرتها
81- بينما الشحات والمقاول يتشاجران فوق الشاحنه من أجل الشيك ولم يشعرا بتحرك الشاحنه وإقترابها من أحد لوحات الإعلان الذي يوشكان أن يصتدمان به
82- ينتبه المقاول والشحات للموقف فيلتفتا ليفاجاء بما أمامهما
83- ولكن فات الآوان فلوحة الإعلان أمامهما مباشرة ولا مجال للهرب وهناك تقترب الكميرا بسرعة للوحة الإعلانات
84- وعندها يصتدم كل من المقاول والشحات بلوحة الإعلانات ويطير الشيك مرة أخرى
85- عندها تبتعد الشاحنه والشيك يسير مع الرياح بينما الشحات والمقاول فاقدين وعيهما في طريق الشارع
86- عندها يبداء يفيق الشحات والمقاول وهما يمسكان رأسهما و يشعرون بالألم لما حدث من إصتدام في اللوحه
87- وعندما أوشكا على النهوض يسمعا صوت شاحنه أخرى قادمه إليهم
88- يلتفتا بسرعه ليرى المفاجئه التي أمامهما
89- عندها تقترب الشاحنه الأخرى بسرعه بإتجاه الكميرا
90- ثم تصتدم الشاحنه بالشحات والمقاول ولا نرى من خلال هذا المشهد إلى الوميض
91- يظهر صورة عجلة الشاحنه الأخرى وهي تحاول التوقف بصعوبه
92- مشهد الشاحنه الأخرى وهي تحاول الإلتفاف والتوقف وكادت أن تصتدم بسياره صغيره ولكنه توقفت بنجاح
93- ينزل صاحب الشاحنه ليرى مايحدث ويلتفت للخلف ليرى المشهد الذي خلفه
94- مشهد المقاول والشحات وهما ملقيا في الطريق ومصابا بجروح أفقدهما الوعي
96- يستغرب سائق الشاحنه لما يراه ويتسائل عن سبب وجود الشحات والمقاول في منتصف الطريق
97- في هذه الفتره يمر الشيك امام سائق الشاحنه وينظر سائق الباص للشيك بتعجب
98- يلتقط سائق الباص الشيك ويحاول أن يرى مابه ولكنه يزداد حيره
99- في هذا المشهد سنكتشف سبب حيرة سائق الباص وهو أنه لا يعرف القراءه وحتى أنه ممسك الشيك بالمقلوب وهو غاضب لعدم فهم الطلاسم التي يراها أمامه
100- يرمي سائق الباص الشيك بعيداً غير مكترث به
101- بينما ينشغل لرؤية ماحدث للشحات والمقاول ونسمع صوت الإسعافات والشيك يطير مع الرياح متجهاً للكميرا
102- عندها يمر الشيك أمام الكميرا
103- يبداء الشيك يغطي على المشهد الذي أمامنا
104- حتى يغطي كل شيء
105 - ثم يكمل الشيك طريقه ويبتعد عن الكميرا ليظهر أمامنا مشهد أخر
106- يبتعد الشيك نهائياً لنرى المشهد كامل أمامنا وهو مشهد الشحات والمقاول في المستشفى وهما مصابين بكسور ويقبعان في سريرهما وغرفتهما التي يطل عليها نافذه بها ستاره تداعبه الرياح
107- احال المقاول وما أصابه من كسور وغضب نتيجة الحادث
108- وكذلك حال الشحات الذي لم يسلم هو الأخر
109- صمت رهيب يعم الغرفه وسط غضب وإكتئات لا يقطعه إلى صوت الرياح التي تأتي من النافذه
110- مشهد النافذه عن قرب والرياح تمر من خلالها والستأئر التي تتأثر بهذه الرياح
111-عندها يدخل الشيك مع الرياح من النافذه
112- ويعبر داخل الغرفه إلى أن يصل لمكان بين الشحات والمقاول
113- عادة نظرات التحدي للوصول للشيك
114- يحاول كل من الشحات والمقاول المصابان الوصول للشيك ولكن الكسور التي أصابة أجسامهم تقف أمامهم
115- ومع هذا لا يزال الشحات والمقاول الوصول للشيك بينما الشيك يسقط ببطء للأسفل والكميرا تقترب بإتجاه الشيك
116- وفي مشهد إقتراب الكميرا بإتجاه الشيك يختفي المشهد ببطاء لمشهد أبيض فارغ
117- عندها ينتهي القصه
تعليق