قال نبينا صلى الله عليه و سلم (إن محقرات الذنوب،متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه) رواه أحمد
/
"إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا " رواه البخاري من كلام ابن مسعود رضي الله عنه
/
روي عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال : " لا صغيرة مع الإصرار و لا كبيرة مع الإستغفار"
أغرى امــــرؤ يوما غــلاما جــــاهلا بنقــــوده حـــتى ينال به الوطــــر
قال ائتـني بفـــــؤاد امـك يافــــتى ولك الدراهم والجــــواهر والـــــدرر
فمضى وأغمد خنجرا في صدرها والقـــلب أخـــرجــه وعـاد على الأثر
لكـــــنه من فـــرط دهشته هـــوى فتدحرج القلــــب المعفر إذ عـــثر
ناداه قـــــلب الأم : وهــو مــعــفــر ولدي حبيبي هل اصابك من ضـرر
فكأن هذا الصـــــــــوت رغم حنوه غضب السماء على الغلام قد انهـمر
فاســــــــتل خنجره ليطعن نفسه طعنا ليبقى عبرة لمن اعـــــــــــتبر
ناداه قــــــــــلب الأم : كف يدا ولا تطعن فــؤادي مــــرتين علــى الأثر
قال نبينا صلى الله عليه و سلم (إن محقرات الذنوب،متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه) رواه أحمد
/
"إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا " رواه البخاري من كلام ابن مسعود رضي الله عنه
/
روي عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال : " لا صغيرة مع الإصرار و لا كبيرة مع الإستغفار"
قال نبينا صلى الله عليه و سلم (إن محقرات الذنوب،متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه) رواه أحمد
/
"إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا " رواه البخاري من كلام ابن مسعود رضي الله عنه
/
روي عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال : " لا صغيرة مع الإصرار و لا كبيرة مع الإستغفار"
دِمَشْقُ صَبراً على البَلْوى فَكَمْ صُهِرَتْ
سَبائِكُ الذّهَبِ الغالي فما احْتَرَقا
على المَدى والعُروقُ الطُّهْرُ يَرْفُدُها
نَسْغُ الحياةِ بَديلاً عن دَمٍ هُرِقا
وعندَ أَعْوادِكِ الخَضْراءِ بَهْجَتُها
كالسِّنْدِيانَةِ مهما اسَّاقَطَتْ ورَقا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم، لا تزال طائفة من أمتي منصورين
لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة."
والحديث صححه الألباني والأرناؤوط.
تعليق