القطط حيوان رقيق جدا جدا مرهف الحس يعرف صاحبه عكس ما يظن البعض

ولا تصدقوا ما يقال أن القطة غدار والكلام ده بالعكس القطة حساسة جدا جدا وتشعر بطريقة معاملتك معها فإن شعرت منكي بالإهمال والتوبيخ فستجدي منها معاملة بالمثل أما إذا شعرت منكي بالحنان والود والإهتمام ستكوني أنتي شغلها الشاغل ومحور إهتمامها وهو شعور جميل بالفعل

ولم تخطىء من تحدثت معكي عن نفسية القطة وأكلها ونظافتها وذلك لأن تربية القطط تحتاج تفرغ وعناية
فإن لم تكوني متفرغة لها فنصيحة لا تأخذيها من البداية

القطط تتعب نفسيا من الإهمال

كلامك مزبوط..وبصراحة انا كثير ربيت بسس ومن كل الانواع وكل كلامك صحيح...بس في حكي البنت حكتو كثيـــر مبالغ فيه

انا كان عندي حوالي 13 قطط...يمكن تستغربوا
بس ما في قط أفضل من قطي(أبو جانتي)..هو بشبه هذا القط:

عايز بس أقول نصيحة لأي حد بيفكر يشتري قطة أو بسة

لا تفكر في ذلك إلا إذا كنت متفرغ تماما لها وقادر على تحمل مسئوليتها وإلا ستكون ظلمت القطة


الشيء الثاني قطط المنازل لا يكون هدفها في الحياة الأكل كقطط الشوراع بل إنها ممكن تمتنع تماما عن الأكل إن كانت نفسيتها سيئة




لديك قطة في منزلك معناه إنك لديك كائن جميل رقيق محتاج لعب وإهتمام ومراعاة وتطعيمات وتنظيف وتمشيط شعر وإعداد أكل بصورة كل هذا بصورة يومية

ههه...شو هاي البسة ..!! امها لابقلها

شكرا لك..لا تخاف راح اهتم فيها ^^ وفعلا هي كائن جميل وهي الحيوان المفضل عندي....وان شاء الله راح احط صورة لها عشان افرجيك اني مهتمة فيها و مدللاها

في أحاديث منقولة من منتدى آخر لست مسئولا عن صحتها فلا أعلم تواترها وصحتها فمن كان يرى أن أحدها غير صحيح

فليقل لي لأمسحها



الاحاديث التى وردت فى القطط كثيرة منها :

عن أنس بن مالك قال :
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم الى أرض بالمدينة يقال لها بطحان فقال
:" يا أنس اسكب لى وضوءا " . فسكبت له فلما قضى الرسول صلى الله عليع وسلم حاجته أقبل الى الاناء وقد أتى هر أى قط فولغ فى الاناء فوقف له الرسول صلى الله عليه وسلم وقفة حتى شرب الهر ثم سأله فقال
:" يا أنس ان الهر من متاع البيت لن يقذر شيئا ولن ينجسه".


-------------------------

قال الترمذى : عن داود بن صالح بن دينار الثمار عن أمه أن مولاها أرسلها بهريسة الى عائشة فوجدتها تصلى ، فأشارت الى أن ضعيها فجاءت هرة فأكلت منها ، فلما انصرفت أكلت من حيث أكلت الهرة
فقالت :" ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
" انها ليست بنجس انما هى من الطوافين عليكم أو الطوافات وقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ بفضلها "
أى ببقايا الماء الذى شربت منه القطة .

-------------------------

قال أبو هريرة : كان الرسول صلى الله عليه وسلم يأتى دار قوم من الانصار ودونهم دار فشق ذلك عليهم فقالوا :
يا رسول الله تأتى دار فلان ولا تأتى دارنا ؟
فقال صلى الله عليه وسلم :" لان فى داركم كلبا "
قالوا :فان فى دارهم سنورا .
فقال صلى الله عليه وسلم :" السنور سبع".

-------------------------

وعن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" الهرة لاتقطع الصلاة لانها من متاع البيت

خخخخ فكرتوني في القطط ..أن لأني أحب القطط لا أحب تربيتها ..حدثت معي مع قط مات بسبب الأهمال وأثر في كتير..
ساأنتقل لي تربية الأسماك ان شاء الله ..

هههه.. طبعا نفسية القط مهمة , وما تنسي كل يوم تطلعي يتسوق في أي مول قريب وما تمنعيه يخرج مع أصحابه ,, وكمان لو تشتريله لاب توب خاص له بكون أفضل كمان ,, ولو فيه ببيتكم مسبح وجاكوزي عشان يرتاح ويريح نفسيته .
شكرا على الموضوع .
والسلام خير ختام .

فعلا..اصلا انا حكيت لاخواني انهم ما يعملوا مشاكل بس تيجي البسة عشان نفسيتها

أنا من أكبر أعداء القطط
إذا وجدت قطة فوق السيارة , بترجع لأهلها و على وجهها آثار لجزمة الله يكرمكم .
و الله تعبت كل يوم أغسل السيارة و تجي القطط توسخها .

إن صح التعبير هنقول حيوان ضرب إنسان بالجزمة

الله يعين قطط العرب عليكم بس . حتى القطط ما رحمتوها ,. يعني القطة المسكينة صار يشيب شعرها بس تشوف إنسان يقترب منها .
في أوروبا كنت أرى القطط تلهو مع الأطفال .
بل شاهدت مشهدا لا أنساه أبدا ، قطة تجلس بين الناس على كرسي عمومي !! نعم كانت قطة شارع !!
الإسلام يحثنا على الرفق بالحيوان , فلا داعي إنه تشوف بسة فوق السيارة تروحلها بالجزمة . يمكنك إبعادها بيدك , بل وإطعامها عند نزولها من على السيارة مثلا , ووضع بعض الطعام بجانب سيارتك فتنشغل به ولن تذهب فوق السيارة .
والسلام خير ختام .

قد تحرق في النار لأنك قتلت قطة ضربتها ولكنك لن تدخل الجنة لأن سيارتك نظيفة

إذن أيهما أهم؟؟؟؟

قال القاضي عياض في ( مشارق الأنوار ) : قوله إنما هي من الطوافين عليكم والطوافات أي المتكررات عليكم مما لا ينفك عنه ولا يقدر على التحفظ منه كما قال تعالى طوافون عليكم والطائف الخادم اللطيف في خدمته وتكراره الكلمة يحتمل الشك ويحتمل قصد جميع الذكور والإناث ( ا نتهى ) والمقصود منه بأن القط يكون في كل البيت ويألفه جميع أهل البيت صغيرهم وكبيرهم ، ربما كان لأنه بارع في التودد والإستلطاف فكان وجوده في البيت كطواف الطائف الذي يحيط بطوافه بجميع أطراف المطوف به ، وعن تكرار الكلمة ( الطوافين والطوافات ) ربما لم يكن هو من قبيل الشك ولكن لإذهاب مظنة الإضطراب عن تصنيف الفرق في ذلك بين ذكور القطط وإناثها ، وتساويها في درجة الألفة وذهاب النجاسة ، والله أعلم .