السلام عليكم
بسم الله و الصلاة والسلام على رسول الله اما بعد...
اخواني سأتنوال اليوم موضوع فى منتهي الاهمية والخطورة وكثيرا ما عانت منه بيوت واسر وهو
فقال الله تعالى: ( الرِّجَالُ قَوَّامُون َ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ ( 34) فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْب ِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُن َّ فَعِظُوهُن َّ وَاهْجُرُو هُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُو هُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنّ َ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا)34 سورة النساء.
وقال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه ( ( ان النساء لحم على وضن الا ما ذب عنه ))
المسألة جد خطيرة فهذا الموضوع قد سمعته من احد دروس الشيخ ابي اسحاق الحويني جزاه الله خيرا وكان ينصح الرجال الذين يجعلون زوجاتهم يعملن
فأنظر اخي الكريم لقول الله عز وجل ( الرِّجَالُ قَوَّامُون َ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ ( 34)
فالرجل الذي يدع زوجته تعمل وتنفق معه تذهب منه نصف القوامة و هي الانفاق ولو باع قوامته بالنقود فلن يستطيع شرائها لو بكنوز الدنيا...
المرأة ضعيفة ومكانها ودورها في بيتها ودورها عظيم فهي مصنع الرجال..
وكلام عمر ابن الخطاب هو
النساء لحم على وضن .. فالوضن هي الاورمة التي عند الجزار ( الخشبة التي يقطع عليها الجزار او اللحام اللحم ) الا ما ذب عنه اي الا القطعه المحجوزة او التي لها صاحب
هو عايز يقول ان النساء مثل اللحم على وضن اي شخص يأتي ويأخذ منه الا قطعة اللحم التي لها صاحب او محجوزة اي النساء ضعاف ولا تقوي ولا يكون لها سند الا لما يكون لها رجل يحميها و يدافع عنها
فلما تجعل زوجتك تعمل وراسها براسك وتصرف معاك تكتر المشاكل والخلافات وهذا شئ واقع وممكن بسهولة تستغني عن الرجل لان اصبح لها دخل خاص...
فننصح الرجال ان لا يبيعوا قوامتهم...
اردت الاختصار و الايجاز...
وجزاكم الله خيرا
والحمد لله رب العالمين
بسم الله و الصلاة والسلام على رسول الله اما بعد...
اخواني سأتنوال اليوم موضوع فى منتهي الاهمية والخطورة وكثيرا ما عانت منه بيوت واسر وهو
القوامه
:::::::
:::::::
فقال الله تعالى: ( الرِّجَالُ قَوَّامُون َ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ ( 34) فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْب ِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُن َّ فَعِظُوهُن َّ وَاهْجُرُو هُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُو هُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنّ َ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا)34 سورة النساء.
وقال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه ( ( ان النساء لحم على وضن الا ما ذب عنه ))
المسألة جد خطيرة فهذا الموضوع قد سمعته من احد دروس الشيخ ابي اسحاق الحويني جزاه الله خيرا وكان ينصح الرجال الذين يجعلون زوجاتهم يعملن
فأنظر اخي الكريم لقول الله عز وجل ( الرِّجَالُ قَوَّامُون َ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ ( 34)
فالرجل الذي يدع زوجته تعمل وتنفق معه تذهب منه نصف القوامة و هي الانفاق ولو باع قوامته بالنقود فلن يستطيع شرائها لو بكنوز الدنيا...
المرأة ضعيفة ومكانها ودورها في بيتها ودورها عظيم فهي مصنع الرجال..
وكلام عمر ابن الخطاب هو
النساء لحم على وضن .. فالوضن هي الاورمة التي عند الجزار ( الخشبة التي يقطع عليها الجزار او اللحام اللحم ) الا ما ذب عنه اي الا القطعه المحجوزة او التي لها صاحب
هو عايز يقول ان النساء مثل اللحم على وضن اي شخص يأتي ويأخذ منه الا قطعة اللحم التي لها صاحب او محجوزة اي النساء ضعاف ولا تقوي ولا يكون لها سند الا لما يكون لها رجل يحميها و يدافع عنها
فلما تجعل زوجتك تعمل وراسها براسك وتصرف معاك تكتر المشاكل والخلافات وهذا شئ واقع وممكن بسهولة تستغني عن الرجل لان اصبح لها دخل خاص...
فننصح الرجال ان لا يبيعوا قوامتهم...
اردت الاختصار و الايجاز...
وجزاكم الله خيرا
والحمد لله رب العالمين
تعليق