بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله ، و الصلاة و السلام على رسول الله
أخواني في المناير حياكم الله و بياكم و جعل الجنة مثوانا و مثواكم إن شاء الله ، برحمة من الله
أما بعد
أراد لي الله سبحانه و تعالى أن أكون أتقدم لأداء الواجب التجنيدي ، و لله الحمد و المنه و الفضل
فهذا ما جعلني مبتعداً عنكم الفترة الماضية ، بالإضافة إلى ضغوط نفسيه الله أعلم بها
و عدت اليوم لأناقش معكم أخواني قضية هامة و أعرف ما هي أرائكم فيها ، فسامحوني على الإطالة و أتمنى أن تتقبلوا الأمر بصدر رحب بإذن الله
في البداية دخلت على الأنترنت كالعادة وجدت صفحة "كلنا خالد سعيد" و لعلمي السابق بالقضية دخلت و قمت بعمل "Like" و كان الدور الآخر على الذهن ليبقى شريداً في السباحة بما في هذه الصفحة من صور و كلمات يشرد لها الوجدان و يتقطع من أجلها القلب ، على الرغم من أن هذه الأمور تحدث دائماً ، و دائماً ما نجد ما يمحوا هذا من الوجدان ، و كل مره لا أعلم لماذا أحاول الهرب من المشاكل ، هل لأنه لا يوجد حل ، أم أنه لا توجد مشكلة في الأصل .
بدأ الشاب المجهول تماما في سرد كلمات تدل على بساطة غريبة جعلتني أشعر بأنه يريد أن يكون شيء معين لا أعلمه و لا يعلمه أحد ، و لكن كان هناك جو من الريبة ..
تجاهلت هذا و توجهت إلى صفحة أخرى ، رصد ، و هي من أقوى المنابع المعلوماتيه و التي تعتدمد في مصادرها على مراسلين بأقل الأدوات ، جوالو كاميرا ، يصور ، و يقوم برفع الذي صوره ، و الحدث يكون بالكامل في مربع الشاشة.
تطورت الأحداث و تخطت كل الخطوط الصفراء ، و حتى الحمراء ، و صار الأمر خارج تماماً عن الأرادة ، و تصرف بعض المسؤلين تصرفات غير صحيحة تماماً ، لحماية شخصة ، إذ لم يكون ذلك لحماية ماله و سلطانة..
كل هذا و الأمور تسير بمنوال لم يتوقعه أحد ، كيف أن مصر تخطت كل تلك الحواجز ، لم نعلم ، و لكن حدث و كان هناك تعديات خطيرة من الأمن ، كان لها دورها في إشعال الأمور ، و أنتهت الأمور على ما أنتهت عليه الآن ، و لكن في هذه الأثناء ، لم أكن أركز إلا على شيء واحد ، كيف أن صفحة في "FaceBook" هي التي أثارت تلك الأمور..
هذه الصفحة دار فيها من الأمور ما دار حتى أني أعدت دراسة التعليقات على حائط هذه الصفحة من يوم 20 ، أي قبل الثورة بـ 4 أيام
و كانت النتيجة أن الشكوك التي راودتني عن "وائل غنيم" زادت ، و أصبحت أكبر ، خصوصاً مع ظهور بعض القرائن و الأدلة التي دعت للريبة.
أولاً : إختراق صفحة الرصد و تحول الصفحة على رابط آخر ، الصفحة الجديدة تبين أنه تم إختراق القديمة ، و الجديدة تتابع على منوال متوسط و تكتفي بنقل الأحداث من مواقع إخبارية مثل مصراوي ، نفس الوقت الذي تعمل فيه صفحة كلنا خالد سعيد.
ثانياً : إنقطاع الأنترنت و كانت الصفحة تعمل و كأنه لا شيء يحدث ، و سأل الأعضاء عن هذا الأمر ، فكان الرد كما في الصورة
ثالثاً : هذا الإقتباس من جريدة اليوم السابع
أي أنه يجب أن يكون غير موجود من يوم 27 يناير حتى وقت خروجه يوم الاثنين 7 فبراير ، أي أنه بقى 12 يوم يتم استجوابه ، المستنتج الطبيعي و الأكيد الآن و الذي لا ينكره أحد ، أن وائل غنيم الأدمن الأول لصفحة "كلنا خالد سعيد" ، و أيضاً أنه كان محتجزاً من يوم 27-1 حتى 7-2 ، إذا ما هو تفسيركم لهذا
و ما هذا أيضاً
و هذا بعد خروجه بيوم تقريباً
بالله عليكم ما هذا التناقض
بالله عليكم أهناك من يبعد دموعه جانباً الآن ، أخاطب بذلك إخواني من مصر ، دعوكم من دموعه الآن ، على الرغم أنه لم يكن هناك دموع أصلا ، دعونا لا نخلط الأمور الآن ببعضها..
و الله ما أريد إلا أن أظهر الحق ، الذي يبدو لي ، و انا لست متأكد منه
خلاف كل ذلك ، قام أحد الأعضاء بعمل شير لصفحة أثارت الأمر ، و قررت أن أعلم ما الذي يدبر للإسلام و المسلمين ، و الأمر خطير ، خطير لمدى بعيد ، تم ربط وائل غنيم بالماسونية
و هذا هو الرابط
أخيراً و ليس آخراً إخواني ، أنا لا أتخبط بأمور لا أعلمها ، بل أكتفيت بنقل صور ، و كلمات من أماكنها الأصليه دون تلاعب ، و يشهد الله أني لا أريد إلا إكتشاف الحق ، و إظهار الحق لمن يلتبس عليه الأمر و إن كدت أقع في هذا كثيراً ، حيث أنني تخيلت أن هذا حقد في نفسي نحوه ، خصوصاً و أنه الشاب الأول في مصر الآن ، و لكن الأمر أكبر بكثير ، و خصوصاً بعد أحداث ليبيا و المجازر التي تحدث هناك حالياً ، خلاف الذي يحاول شعب فلسطين فعله ، و هو الإنتفاض بنفس الطريقة و هذا ما أخشاه
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله ، و الصلاة و السلام على رسول الله
أخواني في المناير حياكم الله و بياكم و جعل الجنة مثوانا و مثواكم إن شاء الله ، برحمة من الله
أما بعد
أراد لي الله سبحانه و تعالى أن أكون أتقدم لأداء الواجب التجنيدي ، و لله الحمد و المنه و الفضل
فهذا ما جعلني مبتعداً عنكم الفترة الماضية ، بالإضافة إلى ضغوط نفسيه الله أعلم بها
و عدت اليوم لأناقش معكم أخواني قضية هامة و أعرف ما هي أرائكم فيها ، فسامحوني على الإطالة و أتمنى أن تتقبلوا الأمر بصدر رحب بإذن الله
في البداية دخلت على الأنترنت كالعادة وجدت صفحة "كلنا خالد سعيد" و لعلمي السابق بالقضية دخلت و قمت بعمل "Like" و كان الدور الآخر على الذهن ليبقى شريداً في السباحة بما في هذه الصفحة من صور و كلمات يشرد لها الوجدان و يتقطع من أجلها القلب ، على الرغم من أن هذه الأمور تحدث دائماً ، و دائماً ما نجد ما يمحوا هذا من الوجدان ، و كل مره لا أعلم لماذا أحاول الهرب من المشاكل ، هل لأنه لا يوجد حل ، أم أنه لا توجد مشكلة في الأصل .
بدأ الشاب المجهول تماما في سرد كلمات تدل على بساطة غريبة جعلتني أشعر بأنه يريد أن يكون شيء معين لا أعلمه و لا يعلمه أحد ، و لكن كان هناك جو من الريبة ..
تجاهلت هذا و توجهت إلى صفحة أخرى ، رصد ، و هي من أقوى المنابع المعلوماتيه و التي تعتدمد في مصادرها على مراسلين بأقل الأدوات ، جوالو كاميرا ، يصور ، و يقوم برفع الذي صوره ، و الحدث يكون بالكامل في مربع الشاشة.
تطورت الأحداث و تخطت كل الخطوط الصفراء ، و حتى الحمراء ، و صار الأمر خارج تماماً عن الأرادة ، و تصرف بعض المسؤلين تصرفات غير صحيحة تماماً ، لحماية شخصة ، إذ لم يكون ذلك لحماية ماله و سلطانة..
كل هذا و الأمور تسير بمنوال لم يتوقعه أحد ، كيف أن مصر تخطت كل تلك الحواجز ، لم نعلم ، و لكن حدث و كان هناك تعديات خطيرة من الأمن ، كان لها دورها في إشعال الأمور ، و أنتهت الأمور على ما أنتهت عليه الآن ، و لكن في هذه الأثناء ، لم أكن أركز إلا على شيء واحد ، كيف أن صفحة في "FaceBook" هي التي أثارت تلك الأمور..
هذه الصفحة دار فيها من الأمور ما دار حتى أني أعدت دراسة التعليقات على حائط هذه الصفحة من يوم 20 ، أي قبل الثورة بـ 4 أيام
و كانت النتيجة أن الشكوك التي راودتني عن "وائل غنيم" زادت ، و أصبحت أكبر ، خصوصاً مع ظهور بعض القرائن و الأدلة التي دعت للريبة.
أولاً : إختراق صفحة الرصد و تحول الصفحة على رابط آخر ، الصفحة الجديدة تبين أنه تم إختراق القديمة ، و الجديدة تتابع على منوال متوسط و تكتفي بنقل الأحداث من مواقع إخبارية مثل مصراوي ، نفس الوقت الذي تعمل فيه صفحة كلنا خالد سعيد.
ثانياً : إنقطاع الأنترنت و كانت الصفحة تعمل و كأنه لا شيء يحدث ، و سأل الأعضاء عن هذا الأمر ، فكان الرد كما في الصورة
ثالثاً : هذا الإقتباس من جريدة اليوم السابع
وائل اختفى يوم جمعة الغضب، 27 يناير 2011، ولم تعرف أسرته وشركته مكان وجوده، وفى 2 فبراير 2011، أعلنت القوى الشبابية المشرفة على الثورة المصرية 2011 بأن وائل غنيم هو المتحدث الرسمى باسمها.
و ما هذا أيضاً
و هذا بعد خروجه بيوم تقريباً
بالله عليكم ما هذا التناقض
بالله عليكم أهناك من يبعد دموعه جانباً الآن ، أخاطب بذلك إخواني من مصر ، دعوكم من دموعه الآن ، على الرغم أنه لم يكن هناك دموع أصلا ، دعونا لا نخلط الأمور الآن ببعضها..
و الله ما أريد إلا أن أظهر الحق ، الذي يبدو لي ، و انا لست متأكد منه
خلاف كل ذلك ، قام أحد الأعضاء بعمل شير لصفحة أثارت الأمر ، و قررت أن أعلم ما الذي يدبر للإسلام و المسلمين ، و الأمر خطير ، خطير لمدى بعيد ، تم ربط وائل غنيم بالماسونية
و هذا هو الرابط
أخيراً و ليس آخراً إخواني ، أنا لا أتخبط بأمور لا أعلمها ، بل أكتفيت بنقل صور ، و كلمات من أماكنها الأصليه دون تلاعب ، و يشهد الله أني لا أريد إلا إكتشاف الحق ، و إظهار الحق لمن يلتبس عليه الأمر و إن كدت أقع في هذا كثيراً ، حيث أنني تخيلت أن هذا حقد في نفسي نحوه ، خصوصاً و أنه الشاب الأول في مصر الآن ، و لكن الأمر أكبر بكثير ، و خصوصاً بعد أحداث ليبيا و المجازر التي تحدث هناك حالياً ، خلاف الذي يحاول شعب فلسطين فعله ، و هو الإنتفاض بنفس الطريقة و هذا ما أخشاه
تعليق