في البداية
لكل شئ مدخل ولكل شئ بداية أو مقدمة ووسط ونهاية كما في القصة أو المقال
بالتأكيد أنك إنسان طبيعي تشعر بم يشعر به الناس على أختلاف أنواعهم وثقافتهم فبالتأكيد أنك تشعر بالحب والبغض وتشعر بأشياء يصح ذكره ولا يصح ذكرها.
فدعنا نعيش مع هذا الموضوع في لحظة صدق مع أنفسنا ولا تخجل فنحن بشر وهذا لا يعيبك
هل تخيلت نفسك وأنت على الإنترنت وتتواصل مع الآخرين من خلال المنتديات أو مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة أو من خلال المدونات
هل أنت مريض نفسي؟
ومن المعروف أن الإنترنت أصبح حالة خاصة جدًا، فرغم افتراضيته التي يمكن في أي وقت أن تتحول إلى حقيقة وبدلاً من التواصل عبر الموضوعات والرسائل والمحادثات نري بعضنا البعض بشكل حقيقي.
لكن بالتأكيد لكل منا حالة خاصة ومواقف وطرائف عديدة على الإنترنت، وربما جعلتنا نعاني من أمراض نفسيه نريد العلاج منها ونطلب الشفاء من الله.
قصة حب مع أميرة المنتدي : (قصة حب حقيقة تحتاج لوقفة مع النفس)
تخيل معي شعورك في المواقف التالية:
رسالة من شاب:
تأتي إليك رسالة من شاب في المنتدي فماذا ستفعل سوف تقوم بعمل إعادة رد حتي لا تجهد نفسك في كتابة عنوان جديد، وربما لا ترد التحية وتهتم بصلب الموضوع وتنهي الرسالة وربما لا تكتب خاتمة.
رسالة من أميرة منتدي المنابر:
لكن السؤال هنا ماذا ستفعل لو جائتك رسالة من فتاة؟!
لا تخجل إنك بشر
فتخيل معي حال القليل منا إذا جاءته رسالة من فتاة على الخاص:
أولاً ستسجل خروج من المنتدي ثم تذهب إلى صفحة الفتاة لتجمع عنها معلومات قدر المستطع ثم تسجل دخول مرة أخري وتقوم بالرد على الرسالة قبل كل ذلك تشعر بدق شديد في قلبك وتشعر أن قلبك لا يتوقف عن النبض (إنه نبض حب الرسالة)
وتشعر أنك مميز في المنتدي وأنها أعجبت بإسلوبك وبعلمك وفارستك وبتصميماتك (لأنك في منتدي تصميم) أو تدينك وتشعر أنك سيد المنتدي الأول وأن النساء تبحث عنك.
ويدخل الشيطان في الموضوع وتتخيل وتتخيل ولا يأتي إليك النوم.
الرد على الرسالة:
بالتأكيد أنك لن تقوم بعمل إعادة رد كما فعلت مع الشاب سوف تكتب عنوان جديد جذاب يتناسب مع الحدث العظيم وتكتب مقدمة ووسط ونهاية وتفكر في كلامك مائة مرة عند كتابة الرد وتختم الموضوع بأجمل خاتمة عوضًا عن أجمل مقدمة، وستظل تنتظر الرد وهل أُعجبت بالرسالة و الكلام وهل مضمون الرسالة وصل وعبارات بين السطور كانت واضحة.
لا تخجل إن إنسان مثلي بشر .
أميرة المنتدي تطلب البريد الخاص:
يا الله لو طلبت منك البريد الألكتروني الخاص بك ـ تشعر في هذه اللحظة أنك صاحب المنتدي وتشعر أن صاحب المنتدي مشرف عندك، وتخيل لو جائتك رسالة طلب صداقة ـ فلن تأكل وجبتة الغداء والشعاء في هذا اليوم، وسوف تعيش لحظات من السهاد لتفترات. ثم تستيقظ وتجد نفسك على أرض الواقع فإن من تتحدث معها ليست كما تظن.
الخاتمة:
أخي/أختي إن التساهل في كتابة العبارات عبر الرسائل الخاصة أو عبر الردود والتعليقات على الموضوعات وكثرة استخدام الإطراء الملفت للنظر ـ قد يكون باب من أبواب الشيطان وإن كنت تظن أنك مثل سيدنا عمرو بن الخطاب رضي الله عنه فلا تظن أنك تتحدث مع مريم إبنة عمران (والعكس)
وهذا لا يعني أنك تكتب عبارات جافة ليس لها معني أو عبارات ليس فيها أحترام أو غلظه ولكن عليك أن تستشعر رقابة الله عليك وكن حذر وأنت تكتب عباراتك ويكفي في النهاية أن تكون حسن النية وتكتب بمعيار واحد (معيار واحد) للجميع سوا كان شاب أو فتاة.
دعوة للمشاركة:
وفي الختام أرجو أن تقوم بالتصويت في الاستفتاء المحلق مع الموضوع والمشاركة برأيك حول النقاط المطروحة في الموضوع.
ملاحظة:
الأختيار الأخير هو (ربما) بدل (لا أتذكر) حيث أنني لم استطيع تغيره،
أهداف الموضوع:
1- تذكره لنا جميعًا.
2- الحكم على الأمور من خلال العقل لأن لها مقياس محدد، وليس بالعطفة والأحساس لأنهما ليس لهما ضابط.
3- نوع من محاربة النفس والتغلب عليها من خلال العقل والضوابط الشرعية (مع العلم أن مثل هذه الأمور عادية ويعلم ذلك كل متابع لعلم النفس والتحليلات النفسية في مراحل العمر المختلفة).
4-
5-
بالتوفيق إن شاء الله
والسلام عليكم ورحمة الله.
-----------------------------------------------------------
إذا أعجبك الموضوع، وترى أنه مفيد للأعضاء برجاء تقييم الموضوع (الاختيار في أعلى الصفحة) كما بالصورة....
غراميات آدم آدم
مع فتاة المنابر الأولي
(حب بلا حدود)
مع فتاة المنابر الأولي
(حب بلا حدود)
لكل شئ مدخل ولكل شئ بداية أو مقدمة ووسط ونهاية كما في القصة أو المقال
بالتأكيد أنك إنسان طبيعي تشعر بم يشعر به الناس على أختلاف أنواعهم وثقافتهم فبالتأكيد أنك تشعر بالحب والبغض وتشعر بأشياء يصح ذكره ولا يصح ذكرها.
فدعنا نعيش مع هذا الموضوع في لحظة صدق مع أنفسنا ولا تخجل فنحن بشر وهذا لا يعيبك
هل تخيلت نفسك وأنت على الإنترنت وتتواصل مع الآخرين من خلال المنتديات أو مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة أو من خلال المدونات
هل أنت مريض نفسي؟
ومن المعروف أن الإنترنت أصبح حالة خاصة جدًا، فرغم افتراضيته التي يمكن في أي وقت أن تتحول إلى حقيقة وبدلاً من التواصل عبر الموضوعات والرسائل والمحادثات نري بعضنا البعض بشكل حقيقي.
لكن بالتأكيد لكل منا حالة خاصة ومواقف وطرائف عديدة على الإنترنت، وربما جعلتنا نعاني من أمراض نفسيه نريد العلاج منها ونطلب الشفاء من الله.
قصة حب مع أميرة المنتدي : (قصة حب حقيقة تحتاج لوقفة مع النفس)
تخيل معي شعورك في المواقف التالية:
رسالة من شاب:
تأتي إليك رسالة من شاب في المنتدي فماذا ستفعل سوف تقوم بعمل إعادة رد حتي لا تجهد نفسك في كتابة عنوان جديد، وربما لا ترد التحية وتهتم بصلب الموضوع وتنهي الرسالة وربما لا تكتب خاتمة.
رسالة من أميرة منتدي المنابر:
لكن السؤال هنا ماذا ستفعل لو جائتك رسالة من فتاة؟!
لا تخجل إنك بشر
فتخيل معي حال القليل منا إذا جاءته رسالة من فتاة على الخاص:
أولاً ستسجل خروج من المنتدي ثم تذهب إلى صفحة الفتاة لتجمع عنها معلومات قدر المستطع ثم تسجل دخول مرة أخري وتقوم بالرد على الرسالة قبل كل ذلك تشعر بدق شديد في قلبك وتشعر أن قلبك لا يتوقف عن النبض (إنه نبض حب الرسالة)
وتشعر أنك مميز في المنتدي وأنها أعجبت بإسلوبك وبعلمك وفارستك وبتصميماتك (لأنك في منتدي تصميم) أو تدينك وتشعر أنك سيد المنتدي الأول وأن النساء تبحث عنك.
ويدخل الشيطان في الموضوع وتتخيل وتتخيل ولا يأتي إليك النوم.
الرد على الرسالة:
بالتأكيد أنك لن تقوم بعمل إعادة رد كما فعلت مع الشاب سوف تكتب عنوان جديد جذاب يتناسب مع الحدث العظيم وتكتب مقدمة ووسط ونهاية وتفكر في كلامك مائة مرة عند كتابة الرد وتختم الموضوع بأجمل خاتمة عوضًا عن أجمل مقدمة، وستظل تنتظر الرد وهل أُعجبت بالرسالة و الكلام وهل مضمون الرسالة وصل وعبارات بين السطور كانت واضحة.
لا تخجل إن إنسان مثلي بشر .
أميرة المنتدي تطلب البريد الخاص:
يا الله لو طلبت منك البريد الألكتروني الخاص بك ـ تشعر في هذه اللحظة أنك صاحب المنتدي وتشعر أن صاحب المنتدي مشرف عندك، وتخيل لو جائتك رسالة طلب صداقة ـ فلن تأكل وجبتة الغداء والشعاء في هذا اليوم، وسوف تعيش لحظات من السهاد لتفترات. ثم تستيقظ وتجد نفسك على أرض الواقع فإن من تتحدث معها ليست كما تظن.
الخاتمة:
أخي/أختي إن التساهل في كتابة العبارات عبر الرسائل الخاصة أو عبر الردود والتعليقات على الموضوعات وكثرة استخدام الإطراء الملفت للنظر ـ قد يكون باب من أبواب الشيطان وإن كنت تظن أنك مثل سيدنا عمرو بن الخطاب رضي الله عنه فلا تظن أنك تتحدث مع مريم إبنة عمران (والعكس)
وهذا لا يعني أنك تكتب عبارات جافة ليس لها معني أو عبارات ليس فيها أحترام أو غلظه ولكن عليك أن تستشعر رقابة الله عليك وكن حذر وأنت تكتب عباراتك ويكفي في النهاية أن تكون حسن النية وتكتب بمعيار واحد (معيار واحد) للجميع سوا كان شاب أو فتاة.
دعوة للمشاركة:
وفي الختام أرجو أن تقوم بالتصويت في الاستفتاء المحلق مع الموضوع والمشاركة برأيك حول النقاط المطروحة في الموضوع.
ملاحظة:
الأختيار الأخير هو (ربما) بدل (لا أتذكر) حيث أنني لم استطيع تغيره،
أهداف الموضوع:
1- تذكره لنا جميعًا.
2- الحكم على الأمور من خلال العقل لأن لها مقياس محدد، وليس بالعطفة والأحساس لأنهما ليس لهما ضابط.
3- نوع من محاربة النفس والتغلب عليها من خلال العقل والضوابط الشرعية (مع العلم أن مثل هذه الأمور عادية ويعلم ذلك كل متابع لعلم النفس والتحليلات النفسية في مراحل العمر المختلفة).
4-
5-
بالتوفيق إن شاء الله
والسلام عليكم ورحمة الله.
-----------------------------------------------------------
إذا أعجبك الموضوع، وترى أنه مفيد للأعضاء برجاء تقييم الموضوع (الاختيار في أعلى الصفحة) كما بالصورة....
تعليق