السلام عليكم ،
موضوع لا ادري من عانى منه وهو اعارة الكتب
فاحيانا يأتيك من لاتستطيع رده فيطلب كتاب فتعيره له
وطبعا ان يعيده طوعا هذا مستحيل المشكلة لما تطلب منه
اعادته تجده يماطل الله اعلم عامدا ام لا وبعد محاولات قد
تستعيد اسيرك من عنده واحيانا لا
..
مادفعني لكتابة هذه سطور هوقصة حدثت لي مع شخص اعرته كتاب والله لم اقرأه ومع رمضان القادم
يمر على كتابي في سجن صاحبنا هذا عامين فقد اعرته
له في رمضان سابق وصرت اخجل ان اكرر طلب اعادة الكتاب
مرارا وتكرارا فما الحل لاستعادة الكتاب وما الحل اذا جاء شخص
يريد كتابا كيف ترده دون ان تحرجه ويكون بأدب
صرت في غرفتي في الاقامة الجامعية اخفي كتبي داخل حقيبتي حتى لايحرجني
احد بطلبها الا من اثق في انه سيعيد الكتاب ومن الحالات المظحكة
احد اصدقائي اريته كتاب كنت اشتريته في الحين فأعطيته له بقصد
قراءة مقطع منه لانه كان في موضوع نقاشنا حينها ولكنه ظن انه
هدية فشكرني ودعالي فلم ارد ان احرجه واعطيته الكتاب
والله عدد الكتب التي ضاعت مني بهاته الطريق اكثر من عشرة كتب
عندي صديق كتب في بداية كل كتاب عنده هذه الأبيات
ما بال كتبي في يديك رهينة
حبست على كر الزمان الأول
فأذن لها في الإنصراف فإنها
كنز عليه إذا افتقرت معولي
ولقد تعنت حين طال مقامها
طال الثواء على رسوم المنزل
موضوع لا ادري من عانى منه وهو اعارة الكتب
فاحيانا يأتيك من لاتستطيع رده فيطلب كتاب فتعيره له
وطبعا ان يعيده طوعا هذا مستحيل المشكلة لما تطلب منه
اعادته تجده يماطل الله اعلم عامدا ام لا وبعد محاولات قد
تستعيد اسيرك من عنده واحيانا لا

مادفعني لكتابة هذه سطور هوقصة حدثت لي مع شخص اعرته كتاب والله لم اقرأه ومع رمضان القادم
يمر على كتابي في سجن صاحبنا هذا عامين فقد اعرته
له في رمضان سابق وصرت اخجل ان اكرر طلب اعادة الكتاب
مرارا وتكرارا فما الحل لاستعادة الكتاب وما الحل اذا جاء شخص
يريد كتابا كيف ترده دون ان تحرجه ويكون بأدب
صرت في غرفتي في الاقامة الجامعية اخفي كتبي داخل حقيبتي حتى لايحرجني
احد بطلبها الا من اثق في انه سيعيد الكتاب ومن الحالات المظحكة
احد اصدقائي اريته كتاب كنت اشتريته في الحين فأعطيته له بقصد
قراءة مقطع منه لانه كان في موضوع نقاشنا حينها ولكنه ظن انه
هدية فشكرني ودعالي فلم ارد ان احرجه واعطيته الكتاب

والله عدد الكتب التي ضاعت مني بهاته الطريق اكثر من عشرة كتب

عندي صديق كتب في بداية كل كتاب عنده هذه الأبيات
ما بال كتبي في يديك رهينة
حبست على كر الزمان الأول
فأذن لها في الإنصراف فإنها
كنز عليه إذا افتقرت معولي
ولقد تعنت حين طال مقامها
طال الثواء على رسوم المنزل
تعليق