الغريبة ان كل اصدقائى اللى راحوا التحرير قالوا لى نفس الكلام واكثر من كده
والمصلحه اتحققت بنجاح كبير وعرفوا الدنيا ايه هو معدن الشعب الحقيقى
كل الدنيا بتقول كده ماعدا واحد بس كل همه فى الدنيا انه يكره السلفيين الله المستعان
كمان من اجمل الاشياء ان الشيخ الحوينى بالذات راح الميدان وحث الشباب على الذهاب وده بينفى كل ما تردد حوله من افتراءات انه كان ضد الثورة وانه اهانها واهان الشباب ومش عارف ايه
هو قال كلمة الحق وقال البلاوى اللى كانت فى الثورة من اختلاط وغيره وده شىء طبيعى للامانه العلمية انه ينقل كل الجوانب
اما اراء كل العلماء ومشاركتهم فدلت على حنكه وحكمه بالغه بعد توفيق الله عز وجل فتبين حسن تقديرهم للامور وان المصلحه طغت على النفاسد ان وجدت مفاسد اصلا والحمد لله بفضل الله لم يحدث اى صدام بل عرف كل اتجاه حجمه الحقيقى
وياريت بقا الاعلام يعرفوا اد ايه ان الشعب معظمه بيلتف حول تلك القوى الاسلامية بمختلف اطيافها وان الشعب فى معظمه يريد الشريعه والشرعية
الله المستعان
القنوات الاعلامية الكبيره معظمها بما فيهم الجزيره كانوا عمالين يقولوا ان الاعداد بالالاف
كل من كان هناك اكد انهم لا يقلون عن 5 مليون فى الميدان وحده
غير باقى المحافظات
القنوات الاعلامية الكبيره معظمها بما فيهم الجزيره كانوا عمالين يقولوا ان الاعداد بالالاف
كل من كان هناك اكد انهم لا يقلون عن 5 مليون فى الميدان وحده
غير باقى المحافظات
همممممم كلام غير صحيح بالنسبة للجزيرة فقط
الجزيرة كانت بتقول الناس بتتوافد بالالاف للميدان
وانا قبل ما انزل علطول بعد صلاة الجمعة علطول كانوا بيقولوا التحرير فيه 3.5 مليون
انا شوفت الكلام ده بنفسي
انا مش بدافع عن الجزيرة انا عارف ان الجزيرة معادية للاسلاميين
بس كلمة حق فقولتها
والسلام عليكم
همممممم كلام غير صحيح بالنسبة للجزيرة فقط
الجزيرة كانت بتقول الناس بتتوافد بالالاف للميدان
وانا قبل ما انزل علطول بعد صلاة الجمعة علطول كانوا بيقولوا التحرير فيه 3.5 مليون
انا شوفت الكلام ده بنفسي
انا مش بدافع عن الجزيرة انا عارف ان الجزيرة معادية للاسلاميين
بس كلمة حق فقولتها
والسلام عليكم
ممكن انا ماتبعتهاش اوى بس كل مااسمعهم كانوا بيقولوا كده وكمان كل التقارير المصورة كاتبين عليها الاف المتزاهرين او توافد الالاف كلها مكتوب عليها كده على اليوتيوب موجوده
اما اراء كل العلماء ومشاركتهم فدلت على حنكه وحكمه بالغه بعد توفيق الله عز وجل فتبين حسن تقديرهم للامور وان المصلحه طغت على النفاسد ان وجدت مفاسد اصلا والحمد لله بفضل الله لم يحدث اى صدام بل عرف كل اتجاه حجمه الحقيقى
وياريت بقا الاعلام يعرفوا اد ايه ان الشعب معظمه بيلتف حول تلك القوى الاسلامية بمختلف اطيافها وان الشعب فى معظمه يريد الشريعه والشرعية
الله المستعان
في 25 يناير أيام بداية المظاهرات كان موقف التيار السلفي معارض للتظاهرات والخروج على الحاكم..
اشمعنى دلوقتي رأيهم تغير ؟
في 25 يناير أيام بداية المظاهرات كان موقف التيار السلفي معارض للتظاهرات والخروج على الحاكم..
اشمعنى دلوقتي رأيهم تغير ؟
شبعنا كلام فى هذا الباب ولكن لا باس نتكلم ثانية
اولا علماء الدعوة السلفية فى شأن التظاهرات والخروج على الحاكم على امرين من يحرم الامر من ناحية الاصل ولهم ادلتهم المعتبرة ومن يحرم الامر من ناحية المصلحة والمفسدة ولهم ادلتهم ايضا
ومعظم علماء المنهج السلفى فى مصر يرى تحريم التظاهرات والمسيرات والاعتصامات وكذا الخروج على الحكام من ناحية المصلحة والمفسدة
فطوال عقود من الزمان كان للتظاهرات وجها واحدا دائما وهو الفشل الذريع بل والنتائج العكسية فكانت سببا فى تضييق الخناق على ال\عوة اكثر ولا يخفى هذا على احد
فكان موقف العلماء فى البداية متأثرا بما يحدث فى المظاهرات لعقود من الزمان ولكنهم لم يحرموا الخروج يوم 25 يناير ولم يأثموا من خرج هناك فرق بين قولهم نرى عدم الخروج وتصريحهم بان من خرج ليس آثم وبين قولهم الخروج حراااااام وهذا لم يحدث بل خرج منهم علماء كثيرين للميدان يوم 25 يناير
ثم مع تطور الاحداث رات الدعوة موقفا مختلفا هذه المره مع توفيق الله عز وجل للثورة فشاركت فى الاتجاهين فمنهم من نزل للميدان ومنهم من كان يحمى الثورة فى المدن من البلطجية وغيرهم ومن توفير المواد الغذائية وهكذا وكانت مهمتهم لا تقل اهمية عن من كانوا قابعين فى الميدان
ولو اخدت بالك من قبل 25 يناير هناك فتوى على النت بشأن الخروج فى مسيرة سلمية اعتراضا على ماحدث لكاميليا شحاته وكان راى الدعوة بجواز الخروج فى تلك المسيرة مع مراعاة بعض الشروط لحدوث المصلحة وعدم حدوث المفسدة
يعنى الامر ماتغيرشى من بعد الثورة ولا حاجه وانما هو موقف للدعوة معروف
اما عن خروج يوم الجمعة فلم يكن خروجا على الحاكم ولا اعتصامات او غيره وانما كان توضيحا لارادة الشعب الحقيقية التى ينكرها الاعلام وينكرها اصحاب الصوت العالى رغم ماحدث وظهر فى الاستفتاء
فراينا اكثر من 5 مليون فى الميدان ومثلهم فى المدن المختلفة وغيرهم كلهم يقولون بتحكيم شرع الله وبرفض من ينصبون انفسهم اولياء علينا ويريدون اعلان مبادىء فوق دستورية
في 25 يناير أيام بداية المظاهرات كان موقف التيار السلفي معارض للتظاهرات والخروج على الحاكم..
اشمعنى دلوقتي رأيهم تغير ؟
شبعنا كلام فى هذا الباب ولكن لا باس نتكلم ثانية
اولا العلماء فى شأن التظاهرات والخروج على الحاكم على امرين من يحرم الامر من ناحية الاصل ولهم ادلتهم المعتبرة ومن يحرم الامر من ناحية المصلحة والمفسدة ولهم ادلتهم ايضا
ومعظم علماء المنهج السلفى فى مصر يرى تحريم التظاهرات والمسيرات والاعتصامات وكذا الخروج على الحكام من ناحية المصلحة والمفسدة
فطوال عقود من الزمان كان للتظاهرات وجها واحدا دائما وهو الفشل الذريع بل والنتائج العكسية فكانت سببا فى تضييق الخناق على الدعوة اكثر ولا يخفى هذا على احد
فكان موقف العلماء فى البداية متأثرا بما يحدث فى المظاهرات لعقود من الزمان ولكنهم لم يحرموا الخروج يوم 25 يناير ولم يُأَثّموا من خرج هناك فرق بين قولهم نرى عدم الخروج وتصريحهم بان من خرج ليس آثم وبين قولهم الخروج حراااااام وهذا لم يحدث بل خرج منهم علماء كثيرون للميدان يوم 25 يناير
ثم مع تطور الاحداث رات الدعوة موقفا مختلفا هذه المره مع توفيق الله عز وجل للثورة فشاركت فى الاتجاهين فمنهم من نزل للميدان ومنهم من كان يحمى الثورة فى المدن من البلطجية وغيرهم ومن توفير المواد الغذائية وهكذا وكانت مهمتهم لا تقل اهمية عن من كانوا قابعين فى الميدان
ولو اخدت بالك من قبل 25 يناير هناك فتوى على النت بشأن الخروج فى مسيرة سلمية اعتراضا على ماحدث لكاميليا شحاته وكان راى الدعوة بجواز الخروج فى تلك المسيرة مع مراعاة بعض الشروط لحدوث المصلحة وعدم حدوث المفسدة
يعنى الامر ماتغيرشى من بعد الثورة ولا حاجه وانما هو موقف للدعوة معروف
اما عن خروج يوم الجمعة فلم يكن خروجا على الحاكم لان مافيش حاكم اصلا ولا اعتصامات او غيره وانما كان توضيحا لارادة الشعب الحقيقية التى ينكرها الاعلام وينكرها اصحاب الصوت العالى رغم ماحدث وظهر فى الاستفتاء
فراينا اكثر من 5 مليون فى الميدان ومثلهم فى المدن المختلفة وغيرهم كلهم يقولون بتحكيم شرع الله وبرفض من ينصبون انفسهم اولياء علينا ويريدون اعلان مبادىء فوق دستورية
تعليق