السلام عليكم
نحن نشهد ثورات تريد الإطاحة بالظالمين والعملاء, وهذا أمر طبيعي لأننا خير أمة أخرجت للناس, ولا نرضى بالذل والهوان مع أن الأمة كانت في سبات, لكنها لم تمت.
حسب ملاحظتي للأحداث وجدت أن الناس مشتتون بالأفكار, ولا يعرفون ما هو الهدف ( الوسيلة معروفة) وللأسف فإن العالم الغربي سيستغل الموقف ليضع عملاء جدد.
كما نقول بالعامية الفلسطينية: يا فرحة ما تمت! (يعني ما كملت)
لهذا السبب يجب أن نعرف ما هي الدولة الإسلامية, حتى لا يضحك علينا الغرب مرة أخرى.. وللأسف الكثير منا يجهل ما هي هذه الدولة. حتى أنا معرفتي متواضعة جدا, فقمت بتجميع بعض الأجزاء من كتاب "نظام الحكم في الإسلام" الذي أنصح كل مسلم أن يطلع عليه (أحب جوجل!) لمعلوماته الدقيقة وشرحه الجميل والراقي لهذا الموضوع....
أرجو أن تصبروا وتقرأوا المقتطفات حتى النهاية للأهمية, فنحن محاسبون على هذا ! والله الموفق
ملاحظة: الموضوع أكاديمي بحت لذا الرجاء عدم الدخول في السياسة وذكر الأسماء.
بسم الله:









لم أرد أن أضع الكثير من التفاصيل حتى لا تملوا من القراءة.. لكن الكتاب فيه الكثير من التفاصيل لمن يريد.
سأضع المزيد من المقتطفات لاحقا إن شاء الله...
وفقنا الله للخير
نحن نشهد ثورات تريد الإطاحة بالظالمين والعملاء, وهذا أمر طبيعي لأننا خير أمة أخرجت للناس, ولا نرضى بالذل والهوان مع أن الأمة كانت في سبات, لكنها لم تمت.
حسب ملاحظتي للأحداث وجدت أن الناس مشتتون بالأفكار, ولا يعرفون ما هو الهدف ( الوسيلة معروفة) وللأسف فإن العالم الغربي سيستغل الموقف ليضع عملاء جدد.
كما نقول بالعامية الفلسطينية: يا فرحة ما تمت! (يعني ما كملت)
لهذا السبب يجب أن نعرف ما هي الدولة الإسلامية, حتى لا يضحك علينا الغرب مرة أخرى.. وللأسف الكثير منا يجهل ما هي هذه الدولة. حتى أنا معرفتي متواضعة جدا, فقمت بتجميع بعض الأجزاء من كتاب "نظام الحكم في الإسلام" الذي أنصح كل مسلم أن يطلع عليه (أحب جوجل!) لمعلوماته الدقيقة وشرحه الجميل والراقي لهذا الموضوع....
أرجو أن تصبروا وتقرأوا المقتطفات حتى النهاية للأهمية, فنحن محاسبون على هذا ! والله الموفق
ملاحظة: الموضوع أكاديمي بحت لذا الرجاء عدم الدخول في السياسة وذكر الأسماء.
بسم الله:









لم أرد أن أضع الكثير من التفاصيل حتى لا تملوا من القراءة.. لكن الكتاب فيه الكثير من التفاصيل لمن يريد.
سأضع المزيد من المقتطفات لاحقا إن شاء الله...
وفقنا الله للخير
تعليق