هذه رسالة حقيقية من بروفيسور جامعة لطلابه أحببت أن أنقلها لكم لعلها تفيدنا إن شاء الله :
ها قد بدأ الفصل الدراسي الأول بعد أن انصرم عام دراسي وبدأ عام جديد
كم من الطلبة رأى مرور الأيام وسرعتها في هذه الدورة الأكاديمية
كم من الطلبة والأساتذة أيضا ربط سرعة تعاقب الفصول بسرعة وقصر الدنيا مصداقا لقوله
تعالى" إن الساعة آتية أكاد أخفيها" أي أنها ظاهرة للعيان
كم من الطلبة الذين أراد الله لهم النجاح قارنوا الصورة بالصورة من أن يوم القيامة كل سيستلم ورقة امتحانه, فإما ناجح أو لا قدر الله قصّرت به إجاباته
كم من الطلبة صلى ركعتين شكرا لله على أن قدر له أن يبدأ عامه الجديد بفصله الجديد؟
كم من الطلبة عزى نجاحه لتوفيق الله ومنة الله, رابطا ذلك بكتاب الله
" وما بكم من نعمة فمن الله" وكذلك- وآتاكم من كل ما سألتموه
كم من الطلبة اتخذ قرارا أن يستفيد من أخطائه في الفصل المنصرم فلا يكررها ضمن دائرة التكليف؟
كم من الطلبة وعى معنى العبث فلا يعود له؟
العبث هو كل فعل ليس له غاية أو ليس من مستوى تحقيق الغاية
والجدية هي أن يكون الفعل من مستوى تحقيق الغاية
كم من الطلبة أدرك أن الجامعة ليس محطة استراحة بل هي محطة تزود لما بقي من العمر؟
كم من الطلبة أدرك أن هذه المرحلة من العمر هي مرحلة يكون فيها الدماغ قادرا على أن يرى ما وراء الحائط؟
وقادر أن يتحمل كل الذي يلقى عليه؟
وفق الله الجميع في ما أراد من حلال الدنيا علما وغير ذلك
ها قد بدأ الفصل الدراسي الأول بعد أن انصرم عام دراسي وبدأ عام جديد
كم من الطلبة رأى مرور الأيام وسرعتها في هذه الدورة الأكاديمية
كم من الطلبة والأساتذة أيضا ربط سرعة تعاقب الفصول بسرعة وقصر الدنيا مصداقا لقوله
تعالى" إن الساعة آتية أكاد أخفيها" أي أنها ظاهرة للعيان
كم من الطلبة الذين أراد الله لهم النجاح قارنوا الصورة بالصورة من أن يوم القيامة كل سيستلم ورقة امتحانه, فإما ناجح أو لا قدر الله قصّرت به إجاباته
كم من الطلبة صلى ركعتين شكرا لله على أن قدر له أن يبدأ عامه الجديد بفصله الجديد؟
كم من الطلبة عزى نجاحه لتوفيق الله ومنة الله, رابطا ذلك بكتاب الله
" وما بكم من نعمة فمن الله" وكذلك- وآتاكم من كل ما سألتموه
كم من الطلبة اتخذ قرارا أن يستفيد من أخطائه في الفصل المنصرم فلا يكررها ضمن دائرة التكليف؟
كم من الطلبة وعى معنى العبث فلا يعود له؟
العبث هو كل فعل ليس له غاية أو ليس من مستوى تحقيق الغاية
والجدية هي أن يكون الفعل من مستوى تحقيق الغاية
كم من الطلبة أدرك أن الجامعة ليس محطة استراحة بل هي محطة تزود لما بقي من العمر؟
كم من الطلبة أدرك أن هذه المرحلة من العمر هي مرحلة يكون فيها الدماغ قادرا على أن يرى ما وراء الحائط؟
وقادر أن يتحمل كل الذي يلقى عليه؟
وفق الله الجميع في ما أراد من حلال الدنيا علما وغير ذلك