بعض الطرف جميله ، ولم افهم طرفة الاخ ابومايا 
وبعيداً عن الحشاشين هذه طرف عربية ادبية
ذهب جحا الى السوق فمر به رجل فقال له : الى اين؟
قال الى السوق لاشتري حماراً
فقال له قل ان شاء الله
فقال جحا : ليس هنا موضع ان شاء الله فالحمار في السوق والنقود في جيبي
فمضى جحا فسرقت نقوده فعاد فمر على الرجل فقال له : اين الحمار ؟
فقال : سرقت النقود ان شاء الله
واختصم رجلان إلى بعض الولاة فلم يحسن أن يقضي بينهما فضربهما ، وقال: الحمد لله الذي لم يفتني الظالم منهما.
خطب بعض العرب في عمل وليه فقال في خطبته: إن الله خلق السموات والأرض في ستة أشهر.
فقيل له في ستة أيام ...فقال: والله أردت أن أقولها ولكن استقللتها.
كان عبد الله بن أبي ثور والي المدينة فخطبهم فقال: أيها الناس اتقوا الله ، وارجوا التوبة، فإنه أهلك قوم صالح في ناقة قيمتها خمسمائة درهم ... فسموه مقوم الناقة وعزله الزبير.
وقرأ إمام ولا الظالين بالظاء المعجمة فرفسه رجل من خلفه ، فقال الإمام: آه ضهري... فقال له رجل: يا كذا وكذا خذ الضاد من ضهرك واجعلها في الظالين ، وأنت في عافية
وكان أعرابي يقول: اللهم اغفر لي وحدي فقيل له: لو عممت بدعائك فإن الله واسع المغفرة ...فقال: أكره أن أثقل على ربي
دعا أعرابي بمكة لأمه ن فقيل له: ما بال أبيك ؟ قال: ذاك رجل يحتال لنفسه
وصلى بعض الأعراب خلف بعض الأئمة في الصف الأول وكان اسم الأعرابي مجرماً فقرأ الإمام: والمرسلات. إلى قوله تعالى : ( ألم نهلك الأولين )، فتأخر الاعرابي إلى الصف الآخر ... فقال: ( ثم نتبعهم الآخرين ) ، فرجع إلى الصف الأوسط فقال :( كذلك نفعل بالمجرمين )، فولى هارباً ، وهو يقول: ما أرى المطلوب غيري
كان أعرابي يصلي فأخذ قوم يمدحونه ويصفونه بالصلاح فقطع صلاته ، وقال: مع هذا إني صائم
تذاكر قوم قيام الليل وعندهم أعرابي فقالوا له: أتقوم الليل ؟
قال: أي والله
قالوا : فما تصنع
قال: أبول ، وأرجع أنام.
صلى اعرابي فقرأ : وواعدنا موسى ثلاثين ليلة واتمنناها بعشر فتم ميقات ربه خمسين ليلة ، فقال رجل من خلفه : يا هذا القرآن وعرفنا انك لا تحسنه، افلا تحسن الحساب !!
ولقي رجلا رجلا من أهل الأدب وأراد أن يسأله عن أخيه وخاف أن يلحن فقال: أخاك أخوك أخيك ها هنا فقال الرجل: لا لي لو ما هو حضر
وعن الأصمعي عن عيسى بن عمر قال: كان عندنا رجل لحان فلقي رجلاً مثله فقال: من أين جئت؟ فقال: من عند أهلونا... فتعجب منه وحسده ،وقال: أنا أعلم من أين أخذتها : أخذتها من قوله تعالى: ( شغلتنا أموالنا وأهلونا ). // الآية الكريمة : ( شغلتنا اموالنا واهلونا ) سورة الفتح : 11
قال أبو كعب القاص في قصصه: كان اسم الذئب الذي أكل يوسف كذا وكذا ...فقالوا له: ولكن يوسف لم يأكله الذئب...
فقال: فهو اذاً اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف.
وجاء رجل إلى قاص وهو يقرأ: (يتجرعه ولا يكاد يسيغه ) سورة ابراهيم : 17
فقال: اللهم اجعلنا ممن يتجرعه ويسيغه
جمع والي البحرين يهودها فقال لهم : ما تقولون في عيسى عليه السلام؟
فقالوا نحن قتلناه.
فقال هل اديتم ديته؟
قالوا : لا
فقال : والله ما تخرجون من عندي حتى تودون ديته، فما خرجوا حتى ادوها
دعا مغفل وقد رفع يديه إلى السماء وهو يقول: يا منقذ الموتى ومنجي الغرقى وقابل التوبات وراحم العثرات أنت تجد من ترحمه غيري وأنا لا أجد من يعذبني سواك

وبعيداً عن الحشاشين هذه طرف عربية ادبية
ذهب جحا الى السوق فمر به رجل فقال له : الى اين؟
قال الى السوق لاشتري حماراً
فقال له قل ان شاء الله
فقال جحا : ليس هنا موضع ان شاء الله فالحمار في السوق والنقود في جيبي
فمضى جحا فسرقت نقوده فعاد فمر على الرجل فقال له : اين الحمار ؟
فقال : سرقت النقود ان شاء الله
واختصم رجلان إلى بعض الولاة فلم يحسن أن يقضي بينهما فضربهما ، وقال: الحمد لله الذي لم يفتني الظالم منهما.
خطب بعض العرب في عمل وليه فقال في خطبته: إن الله خلق السموات والأرض في ستة أشهر.
فقيل له في ستة أيام ...فقال: والله أردت أن أقولها ولكن استقللتها.
كان عبد الله بن أبي ثور والي المدينة فخطبهم فقال: أيها الناس اتقوا الله ، وارجوا التوبة، فإنه أهلك قوم صالح في ناقة قيمتها خمسمائة درهم ... فسموه مقوم الناقة وعزله الزبير.
وقرأ إمام ولا الظالين بالظاء المعجمة فرفسه رجل من خلفه ، فقال الإمام: آه ضهري... فقال له رجل: يا كذا وكذا خذ الضاد من ضهرك واجعلها في الظالين ، وأنت في عافية
وكان أعرابي يقول: اللهم اغفر لي وحدي فقيل له: لو عممت بدعائك فإن الله واسع المغفرة ...فقال: أكره أن أثقل على ربي
دعا أعرابي بمكة لأمه ن فقيل له: ما بال أبيك ؟ قال: ذاك رجل يحتال لنفسه
وصلى بعض الأعراب خلف بعض الأئمة في الصف الأول وكان اسم الأعرابي مجرماً فقرأ الإمام: والمرسلات. إلى قوله تعالى : ( ألم نهلك الأولين )، فتأخر الاعرابي إلى الصف الآخر ... فقال: ( ثم نتبعهم الآخرين ) ، فرجع إلى الصف الأوسط فقال :( كذلك نفعل بالمجرمين )، فولى هارباً ، وهو يقول: ما أرى المطلوب غيري
كان أعرابي يصلي فأخذ قوم يمدحونه ويصفونه بالصلاح فقطع صلاته ، وقال: مع هذا إني صائم
تذاكر قوم قيام الليل وعندهم أعرابي فقالوا له: أتقوم الليل ؟
قال: أي والله
قالوا : فما تصنع
قال: أبول ، وأرجع أنام.
صلى اعرابي فقرأ : وواعدنا موسى ثلاثين ليلة واتمنناها بعشر فتم ميقات ربه خمسين ليلة ، فقال رجل من خلفه : يا هذا القرآن وعرفنا انك لا تحسنه، افلا تحسن الحساب !!
ولقي رجلا رجلا من أهل الأدب وأراد أن يسأله عن أخيه وخاف أن يلحن فقال: أخاك أخوك أخيك ها هنا فقال الرجل: لا لي لو ما هو حضر
وعن الأصمعي عن عيسى بن عمر قال: كان عندنا رجل لحان فلقي رجلاً مثله فقال: من أين جئت؟ فقال: من عند أهلونا... فتعجب منه وحسده ،وقال: أنا أعلم من أين أخذتها : أخذتها من قوله تعالى: ( شغلتنا أموالنا وأهلونا ). // الآية الكريمة : ( شغلتنا اموالنا واهلونا ) سورة الفتح : 11
قال أبو كعب القاص في قصصه: كان اسم الذئب الذي أكل يوسف كذا وكذا ...فقالوا له: ولكن يوسف لم يأكله الذئب...
فقال: فهو اذاً اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف.
وجاء رجل إلى قاص وهو يقرأ: (يتجرعه ولا يكاد يسيغه ) سورة ابراهيم : 17
فقال: اللهم اجعلنا ممن يتجرعه ويسيغه
جمع والي البحرين يهودها فقال لهم : ما تقولون في عيسى عليه السلام؟
فقالوا نحن قتلناه.
فقال هل اديتم ديته؟
قالوا : لا
فقال : والله ما تخرجون من عندي حتى تودون ديته، فما خرجوا حتى ادوها
دعا مغفل وقد رفع يديه إلى السماء وهو يقول: يا منقذ الموتى ومنجي الغرقى وقابل التوبات وراحم العثرات أنت تجد من ترحمه غيري وأنا لا أجد من يعذبني سواك
تعليق