Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كلمات هامة !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمات هامة !

    منقول للأهمية, وأرجوا أن تفيدكم هذه الكلمات, هي كلمات قصيرة لذا إن شاء الله تقرأوها للنهاية


    --هناك كثير من المفردات التي تشيع بين الناس وتحمل في أذهانهم معنى لكن لها معنى آخر


    من هذه المفردات

    ألعبث

    العبث هو كل فعل ليس له غاية أو ليس من مستوى تحقيق الغاية
    فإن كان الفعل لا يحقق الغاية فهو عبث
    لذلك الرجل إن كان عطِشا وأراد أن يروي ظمأه بأن يشرب عسلا فهذا رجل عابث
    والطالب الذي يريد أن يحصل على علامة عالية في امتحان التحليل الرياضي فيبيت أياما وليلالي عديدة يحفظ في الجدول الدوري للعناصر هذا طالب عابث

    والحركة إسلامية كانت أم غير اسلامية والتي تريد تغير الواقع بأخذ الإذن من الذي يدير الواقع وقوّامٌ عليه هي حركة عابثة. بل أكثر من ذلك هي ألعوبة في يد القوّام على الواقع وهي أكياس رمله التي يقاتل بها العامة من الناس. وما جرى ويجري في مصر مثال على ذلك

    لذلك جاء الإسلام وحرّم العبث كما قال بذلك الفقهاء. وضربوا على ذلك مثلا مشهورا
    فقالوا إن أراد أحدٌ أن يجفف بحيرة طبريا(وكانت حينئذ تحت ظلال شجرة الإسلام) فجاء بملعقة وأخذ يجرف الماء ملعقة ملعقة, فإن عمله هذا حرام, رغم أن اللعب بالماء والرمل مباح في أصله. لكن إن وضعت لذلك غاية تجفيف بحيرة فهذا حرام
    لذلك سيدنا خالد بن الوليد رضوان عليه انسحب بالجيش في معركة مؤتة عندما غلب على ظنه أن الإستمرار في المعركة عبث. فثلاثة آلاف مقابل مائتين ألف هو ضرب من العبث. فالحكم الشرعي يسمح بقتال العدو إن كان جيش العدو كنهاية عظمى عشرة أضعاف جيش المسلمين. إقرأ إن شئت
    إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ ﴿٦٥﴾الْآنَ خَفَّفَ اللَّـهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّـهِ ۗ وَاللَّـهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
    وهنا لا يقيسن أحد ما حصل مع خالد على واقعنا اليوم. فخالد عاش تحت راية الإسلام وهذه لها أحكام مختلفة عن ما قبل ظهور الراية
    إن العبث مدمر للأفراد والحركات والشعوب والدول والأمم
    فالأصل فينا كمسلمين أن نكون أبعد الناس عنه

    ومن المفردات الأخرى

    اللغو

    وهو كل كلام لا طائل منه. فهو كلام تسلية وتضييع وقت, كغالبية الأحاديث التي يتناولها الناس على الإنترنت أو في مجالسهم وسهراتهم إلا ما رحم الله
    لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَامًا ۖ وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا(لا لغو في الجنة)
    وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ
    وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ

    الخشوع

    يتصور الكثير أن الخشوع في الصلاة هي الذبول في الوجه والخضوع في الرقبة وما إلى ذلك
    الخشوع هو أن تعي الذي تقرأ في الصلاة. أي أن لا تقرأ وذهنك شارد في غير مادة القراءة
    وقال فريق آخر من العلماء الخشوع هو عدم حركة جوانح المصلي وهو يصلي كأن يكثر من الحك أو تعديل العقال أو غيره

    ردنا الله إلى الجادة وفقهنا في ديننا وفرج عن أمتنا


    -الدكتور رشدي خليل
    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

    موقعي الشخصي

  • #2
    جزاك الله الخير اخي جسار
    لم اقراه كاملا ولكن الحين بقراه ان شاء الله
    w w w . MAXFORUMS . n e t

    تعليق


    • #3
      والحركة إسلامية كانت أم غير اسلامية والتي تريد تغير الواقع بأخذ الإذن من الذي يدير الواقع وقوّامٌ عليه هي حركة عابثة. بل أكثر من ذلك هي ألعوبة في يد القوّام على الواقع وهي أكياس رمله التي يقاتل بها العامة من الناس. وما جرى ويجري في مصر مثال على ذلك
      كلام رائع ..

      لوكان الجهل رجلا لقاتلته

      ~{ أحمد الجزائري }~

      تعليق


      • #4
        شكرا انا من ناحيتي بعرفهن كلهن اي معاني الكلمات

        تعليق


        • #5
          جزاك الله ألف خير
          سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
          -----------
          أعمالي في التصوير
          Longines

          Teppo & Tappo
          -----------

          إعملي فولو على
          instagram هنا
          -----------

          ألا أدلك على كلمة تقولها بدقيقة واحدة فقط تحصل بها على اكثر من حسنة مائة مليار حسنة بل أكثر والله يضاعف لمن يشاء فقد قال ارسول صلى الله عليه وسلم في حديثه ( من قال أستغفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلى يوم الدين كتب له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة )

          تعليق

          يعمل...
          X