Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ولادة القاتل الاقتصادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ولادة القاتل الاقتصادي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    http://www.youtube.com/watch?v=Y8TDch24DAo
    ¨°o.O (قد يختفي الأمل...لكن لا يموت) O.o°¨


    شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌونورُ الله لا يهدى لعاصي

  • #2
    لم أستطع إكمال مشاهدة المقطع...

    ما اسم هذا الرجل الذي كان يتكلم؟ وكيف يمكنني أن أعرف أن كلامه صحيح؟
    Many are those who dream, but few are the achievers
    ----
    Like me on Facebook: watch me on dA (Deviant Art):M-JeeliDesign.DeviantArt.com



    تعليق


    • #3
      أعتقد أن هذا الجزء المعروض ما لم تخنني الذاكرة هو جزء من فيلم Zeitgeist أو كما يمكن ترجمته بتصرف "الروح الخالقة" وهو فيلم وثائقي يتكون حتى الآن من ثلاثة أجزاء وهذا المقطع من الجزء الثاني ، وهو فيلم مبني على التشكيك في كل الثوابت حيث أنه يتبنى نظرية المؤامرة بشدة شاملا في طريقه التشكيك في الدين حيث يشكك في وجود المسيح على وجه التحديد ويربطه بالعديد من القصص الوثنية السابقة له للخلوص الى أنه مجرد شخصية أسطورية ترتبط بوقائع فلكية محددة سلفا ، ثم يعرج الى حادث برجي التجارة ليشكك في كل ملابسات هذا الحادث ويخلص الى أنه عمل مخابراتي من داخل آلة المخابرات الأميريكية ، وأخيرا يشكك في النظام الإقتصادي برمته والذي يجعل الكرة الأرضية بكاملها غارقة في الديون لحساب المصرفيين الدوليين ، الجزء الثاني من الفيلم مخصص بكامله تقريبا للجانب الإقتصادي مع طرح بعض الحلول والتي لا تخلوا من وجهة نظري من السذاجة في الطرح حيث تصور الوضع الى تحول المجتمع البشري الى ما هو أقرب لليوتوبيا

      العمل يعتمد على لقطات أرشيفية من مئات التسجيلات التليفزيونية مع تعليق صوتي محايد شديد الرتابة وهو يحتاج لشخص يستطيع تحييد كافة قناعاته الدينية والفكرية قبل أن يشاهده والا فإن ضغط دمه سيعلو لمستويات قياسية كما حدث في حالتي

      تحياتي
      فن الرسوم المتحركة
      YouTube
      Vimeo
      Flickr

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة Tom Art مشاهدة المشاركة
        أعتقد أن هذا الجزء المعروض ما لم تخنني الذاكرة هو جزء من فيلم Zeitgeist أو كما يمكن ترجمته بتصرف "الروح الخالقة" وهو فيلم وثائقي يتكون حتى الآن من ثلاثة أجزاء وهذا المقطع من الجزء الثاني ، وهو فيلم مبني على التشكيك في كل الثوابت حيث أنه يتبنى نظرية المؤامرة بشدة شاملا في طريقه التشكيك في الدين حيث يشكك في وجود المسيح على وجه التحديد ويربطه بالعديد من القصص الوثنية السابقة له للخلوص الى أنه مجرد شخصية أسطورية ترتبط بوقائع فلكية محددة سلفا ، ثم يعرج الى حادث برجي التجارة ليشكك في كل ملابسات هذا الحادث ويخلص الى أنه عمل مخابراتي من داخل آلة المخابرات الأميريكية ، وأخيرا يشكك في النظام الإقتصادي برمته والذي يجعل الكرة الأرضية بكاملها غارقة في الديون لحساب المصرفيين الدوليين ، الجزء الثاني من الفيلم مخصص بكامله تقريبا للجانب الإقتصادي مع طرح بعض الحلول والتي لا تخلوا من وجهة نظري من السذاجة في الطرح حيث تصور الوضع الى تحول المجتمع البشري الى ما هو أقرب لليوتوبيا

        العمل يعتمد على لقطات أرشيفية من مئات التسجيلات التليفزيونية مع تعليق صوتي محايد شديد الرتابة وهو يحتاج لشخص يستطيع تحييد كافة قناعاته الدينية والفكرية قبل أن يشاهده والا فإن ضغط دمه سيعلو لمستويات قياسية كما حدث في حالتي

        تحياتي

        شاهدت الجزء الأول والثالث من ذلك الفلم... الآن أعرف أن كل ما ذكر في المقطع غباء.
        Many are those who dream, but few are the achievers
        ----
        Like me on Facebook: watch me on dA (Deviant Art):M-JeeliDesign.DeviantArt.com



        تعليق


        • #5
          برغم أن اعلامهم قائم على الكذب والتهويل والتغييب الا انه لا يخلوا من اظهار بعض الحقائق

          وهم بيظهروها في اوقات مناسبة لخدمتهم لتشويش العقول ومدى مقدرتهم على السيطرة على العالم

          لكن الله عز وجل فضح امرهم ومألهم في الدنيا والأخرة

          يقول الله تعالى فيهم :
          ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ )


          وشكرا
          اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


          ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

          تعليق

          يعمل...
          X