يبدو ان ثقة البعض زادت عن الحد .هل ممكن حد منكم يسوق طيارة طبعا غير ممكن .هناك اشياء حتى ولو اخدنا باسبابها لا تتحقق .في التنمية الداتية يطلب من الشخص اختيار اهداف معقولة وليس اهداف مستحيلة .لن اصبح رئيس دولة حتى ولو اشتغلت على دالك 20سنة يعني يجب اختيار اهداف معقولة
يبدو ان ثقة البعض زادت عن الحد .هل ممكن حد منكم يسوق طيارة طبعا غير ممكن .هناك اشياء حتى ولو اخدنا باسبابها لا تتحقق .في التنمية الداتية يطلب من الشخص اختيار اهداف معقولة وليس اهداف مستحيلة .لن اصبح رئيس دولة حتى ولو اشتغلت على دالك 20سنة يعني يجب اختيار اهداف معقولة
ليس هناك شيء إسمه مستحيل والثقه مطلوبه لكل نجاح
من يريد أن يركب طياره و يحلق يجب أن يعمل على هدفه بجديه ويخطط له حتى يصل أما من يفكر بهذه الإنهزاميه فأكيد سيفشل
ولازم الواحد يبذل الجهد على حسب الهدف الذي يريده . كلما كان الهدف أكبر كان الطريق والجهد الذي يجب أن تبذله أكبر
الحمد لله تعلمت الريجينج وهو الآن سهل بالنسبة إلي و أصبحت أعمل الريج للشخصيات و أحركها
أكيد لازم تبذل جهدك في البدايه حتى تصل إلى ماتهدف إليه ولا يوجد شيء إسمه مستحيل
ولو كنت أفكر نفس تفكيرك لما وصلت إلى شيء
اخي لا اتحدث بفكر انهزامي بل يجب ان تنظر الى الاشياء بشكل معقول ليس كل ما نتمناه ندركه وليس كل ما نبدل فيه جهدا ندركه هناك حدود لكل شيئ .لا تجعل عقلك يلغي القوانين الفزيائية
لدى كل فرد منا طموحات ورغبات يريد أن يحققها, فيقوم على التخطيط لها والتفكير في كيفية العمل لتحقيقها, وتحديد سير نجاحها.
والنجاح في تحقيق الهدف أو عدمه يرتكز على أربعة أعمدة أساسية، وهي كما ذكرها الدكتور فيصل محمود زيدان في إحدى مقالاته كالتالي:
( القناعة بالهدف + الاستعداد للأمر + الثقة في النفس + الانضباط والطاعة = الوصول إلى الهدف.. )
فأول ما يبدأ به الإنسان هو تحديد الهدف والإيمان به، هذا مع الأخذ في الاعتبار أن هناك عوامل خارجية لها دور كبير في الوصول إلى الغاية المنشودة مثل الاستعداد الذهني والفرص المتاحة، وعلى أساس هذه العوامل يجب على الفرد أن يحدد الأهداف المعقولة التي يمكن الوصول إليها في محيط المجتمع الذي يتعايش مع الفرد.
إذاً: نستطيع أن نقول أن النجاح هو الوصول إلى الهدف، وبالتالي فعدم الوصول إلى الهدف يعني الإخفاق في تحقيقه.. وهذا لا يعني الفشل النهائي للفرد.
وأما بالنسبة للعامل الثاني وهو الاستعداد للأمر بما يستطيع الفرد من قوة.. هذه القوة التي تمكنه من المضي قدماً بخطى ثابتة، وتجعله يتغلب على العوائق والصعوبات، ويمكن للفرد أن يعد العُدة ويتجهز للأمر الذي يريد، بالنظر إلى الخبرات والتجارب التي حصل وقام بها أشخاص قبله كان لهم نفس الهدف الذي يسعى إليه ليأخذ منها الدروس والعبر، ويضع الاستعداد الكامل للبدء فيما يريد على أسس صحيحة مبنية على خبرات وتجارب سابقة.
أما العامل الثالث، فهو الثقة والاعتزاز بها، فهي تعطي الفرد منّا القدرة على الصبر والكفاح في تخطي العقبات وتذليل الصعاب.
وأخيراً العامل الرابع، وهو الانضباط والطاعة، على المستوى الفردي والجماعي، وديننا الحنيف يأمرنا بذلك لقوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الآمر منكم } النساء:59
ونجد أعظم مثال لذلك غزوة أحد عندما تحول نصر المسلمين إلى هزيمة بسبب ترك الرماة أمر الرسول صلى الله عليه وسلم.
لذا فإن أي نقص في أحد عوامل المعادلة، قد يؤدي إلى عدم الوصول إلى الهدف، ومن أراد الوصول فعليه اتباع هذه المعادلة، وطلب التوفيق من الله أولاً وأخيراً.
على فكرة كتاب من القلب إلى القلب هو كتاب ليس للجفري وانما ينسب إليه من اجل ان يشتريه الناس وانظر في موقع الجفري ترا كيف كاتب ان هذا الكتاب ليس له
وطبعا اكيد مارح تصيير رئيس جمهورية لاني وراء كل رئيس هنا ابن ينتظر موته حتى يستلم
لكن الحمد لله الثورات غيرت كل شيئ
وبالنسبة rigging انا اجده سهل لا اعمل ربما الامر متعلق بالبرنامج الذي تستعمله او بالدروس التي تشاهدها ونحن حذفنا كلمة صعب كي نعيد همتك ونشجعك لا ان نزعجك
اسف
بالتوفيق
لاحظت خروج عن اصل الموضوع فى بعض الردود
من راييى انك ممكن تكون داخل التخصص الخاطئ
انا عن نفسى متخصص فى تحريك الكاميرات والاخراج بوجه عام بعد ما عرفت معظم التخصصات
مش معنى انى مش معرفتش اعمل ريجنج ابقى فشلت !
حاول مرة واتنين وتلاتة وعشرة ولو ملقتش نتيجة يبقى اكيد فى تخصص تانى انت ناجح فيه
دور دايما على التخصص الانسب لموهبتك وميولك وحط هدف قدامك
بالتوفيق ان شاء الله
تعليق