أسف على العنوان حدث خطأ أثناء كتابته أرجو من المشرفين تعديله كما في الموضوع. وشكرًا لكم
وكأن الطير على رأسي وإذا بصوت عال أتى من قريب وأنا أشعر أنه من بعيد،
وأصبح الصوت يقترب ويقترب فانتبهت له وخرجت من تركيزي فوجدت أختي تقول لي: يا آدم هل ستأتي معنا عند خالتك؟! فأنت منذ شهور لم تزرها
فرددت عليها قائلاً: عندي عمل مهم وعاجل
فقالت لي: الزيارة لن تستغرق خمسة دقائق وسنعود فورًا.
فبعد حسبة سريعة وبسيطة في نفس الوقت وجدتني أقول لنفسي: وماذا سيحدث للعمل إن زرت خالتي فالعمل لن ينتهي
فقمت من فوري مسرعا، وقلت لهم انتظروني ولا أعلم كيف ارتديت ملابسي.. وفي ثوان كنت جاهزا للنزول ونزلت معهم...
وكانت زيارة رائعة أدخلت على قلبي السرور والبهجة...
ثم عدت بعد ساعتين تقريبًا، وواصلت عملي والغريب أن معدل إنتاجي في العمل زاد وانتهيت من جزء أكبر من الجزء الذي حددته لنفسي في هذا اليوم...
فأحببت أن أعرض عليكم هذه التجربة ... وأذكركم بود الأحباب والأصدقاء وبصلة الرحم
(فلا تنس زيارة أهلك وصلتهم) فصلة الأرحام ود الأيام..
فالعمل لن يتنهي ومشاغل الحياة لن تنتهي... فاكسر هذا الحاجز فورًا واترك في ما في يدك مهما عظم
فسوف تشعر بسعادة غريبة....
أرجو أن يكون الموضوع مفيدا
بالتوفيق إن شاء الله
:: ذكرتني أختي فتذكرت ::
ربما تشعر بالسعادة
في البداية السلام عليكم ورحمة الله
مما لاشك فيه أننا نمر في حياتنا بأوقات فراغ وأوقات أخري لانجد وقتا لنأكل أو لنشرب.
ومن هنا تبدأ القصة...
منذ خمسة أشهر تقريبًا وأنا في مهمة عمل، فكنت أواصل الليل بالنهار من أجل الانتهاء من مشروع عمل مهم
والحمد لله انتهيت منه ثم دخلت في مشروع آخر.
وكان المشروع الجديد في بدايته تقريبًا في مرحلة تجميع الأفكار وأثناء جلوسي أمام جهاز الكمبيوتر في حالة
تركيز شديد
ربما تشعر بالسعادة
في البداية السلام عليكم ورحمة الله
مما لاشك فيه أننا نمر في حياتنا بأوقات فراغ وأوقات أخري لانجد وقتا لنأكل أو لنشرب.
ومن هنا تبدأ القصة...
منذ خمسة أشهر تقريبًا وأنا في مهمة عمل، فكنت أواصل الليل بالنهار من أجل الانتهاء من مشروع عمل مهم
والحمد لله انتهيت منه ثم دخلت في مشروع آخر.
وكان المشروع الجديد في بدايته تقريبًا في مرحلة تجميع الأفكار وأثناء جلوسي أمام جهاز الكمبيوتر في حالة
تركيز شديد
وكأن الطير على رأسي وإذا بصوت عال أتى من قريب وأنا أشعر أنه من بعيد،
وأصبح الصوت يقترب ويقترب فانتبهت له وخرجت من تركيزي فوجدت أختي تقول لي: يا آدم هل ستأتي معنا عند خالتك؟! فأنت منذ شهور لم تزرها
فرددت عليها قائلاً: عندي عمل مهم وعاجل
فقالت لي: الزيارة لن تستغرق خمسة دقائق وسنعود فورًا.
فبعد حسبة سريعة وبسيطة في نفس الوقت وجدتني أقول لنفسي: وماذا سيحدث للعمل إن زرت خالتي فالعمل لن ينتهي
فقمت من فوري مسرعا، وقلت لهم انتظروني ولا أعلم كيف ارتديت ملابسي.. وفي ثوان كنت جاهزا للنزول ونزلت معهم...
وكانت زيارة رائعة أدخلت على قلبي السرور والبهجة...
ثم عدت بعد ساعتين تقريبًا، وواصلت عملي والغريب أن معدل إنتاجي في العمل زاد وانتهيت من جزء أكبر من الجزء الذي حددته لنفسي في هذا اليوم...
فأحببت أن أعرض عليكم هذه التجربة ... وأذكركم بود الأحباب والأصدقاء وبصلة الرحم
(فلا تنس زيارة أهلك وصلتهم) فصلة الأرحام ود الأيام..
فالعمل لن يتنهي ومشاغل الحياة لن تنتهي... فاكسر هذا الحاجز فورًا واترك في ما في يدك مهما عظم
فسوف تشعر بسعادة غريبة....
أرجو أن يكون الموضوع مفيدا
بالتوفيق إن شاء الله
تعليق