أنقل لكم هذا الكلام الجميل من الدكتور رشدي خليل:
اليوم كان عند طلابي امتحانهم النهائي في المعادلات التفاضليىة.
إليهم وإلى كل من أخذ معادلات تفاضلية أعيد كتابة قصيدة المعادلات:
أهلا
معادلاتُ يا أهلاً بِلُقياكِ
وباركَ اللهُ يوماً فيهِ أَلْقاكِ
ما زلتُ أذكركِ حتى أُبجِّلكِ
وأمدحُ الشخصَ ذا المبدي سجاياكِ
لولاكِ فاضِلَةٌ ما كان هندسةٌ
ولَضْمَحَلَّتْ عيونُ العِلْمِ لولاكِ
القلبُ يَجْحَدُ إنْ مرَّتْ بهِ حِقَبٌ
أمَّا أنا أبدًا ما كنتُ أنساكِ
الْكُلُّ يَنْظُرُ نحوَ الْحَلِّ في شَغَفٍ
تلكَ الثَّوابِتُ تَتْرى من مُحَيَّاكِ
الطالبُ الْوَقَّادُ يَبحثُ دائماً
عن عامِلِ التَّكْميلِ في إعْلاكِ
مَفْصولَةُ الْمُتَغَيِّراتِ أم خَطِّيَّةٌ
مُتَحَفِّزٌ لابلاسُ كي يلقاكِ
قدْ خَطَّ فيكِ أُيْلَرٌ بصّماتَهُ
ريكارتُ نادى طالباً نجواكِ
لكِنَّ بِيْسِلُ للأُمورِ مُعَقِّداً
ما ظَنُّهُ أنْ هكذا فَحواكِ
يا أُختَ حُسبانٍ وجارةَ حاسِبٍ
هذي السلالةُ جلَّ منْ سوَّاكِ
إنا على الأبوابِ هيافافْتَحي
بابَ الحلولِ أو أنَّنا ننساكِ
اليوم كان عند طلابي امتحانهم النهائي في المعادلات التفاضليىة.
إليهم وإلى كل من أخذ معادلات تفاضلية أعيد كتابة قصيدة المعادلات:
أهلا
معادلاتُ يا أهلاً بِلُقياكِ
وباركَ اللهُ يوماً فيهِ أَلْقاكِ
ما زلتُ أذكركِ حتى أُبجِّلكِ
وأمدحُ الشخصَ ذا المبدي سجاياكِ
لولاكِ فاضِلَةٌ ما كان هندسةٌ
ولَضْمَحَلَّتْ عيونُ العِلْمِ لولاكِ
القلبُ يَجْحَدُ إنْ مرَّتْ بهِ حِقَبٌ
أمَّا أنا أبدًا ما كنتُ أنساكِ
الْكُلُّ يَنْظُرُ نحوَ الْحَلِّ في شَغَفٍ
تلكَ الثَّوابِتُ تَتْرى من مُحَيَّاكِ
الطالبُ الْوَقَّادُ يَبحثُ دائماً
عن عامِلِ التَّكْميلِ في إعْلاكِ
مَفْصولَةُ الْمُتَغَيِّراتِ أم خَطِّيَّةٌ
مُتَحَفِّزٌ لابلاسُ كي يلقاكِ
قدْ خَطَّ فيكِ أُيْلَرٌ بصّماتَهُ
ريكارتُ نادى طالباً نجواكِ
لكِنَّ بِيْسِلُ للأُمورِ مُعَقِّداً
ما ظَنُّهُ أنْ هكذا فَحواكِ
يا أُختَ حُسبانٍ وجارةَ حاسِبٍ
هذي السلالةُ جلَّ منْ سوَّاكِ
إنا على الأبوابِ هيافافْتَحي
بابَ الحلولِ أو أنَّنا ننساكِ
تعليق