تويت
اوكي بس ما حكينا شيء
-
-
رياض الأسعد اعترف بالهجوم ولم يعترف بالتفجير, السيناريوهات
1- الأمن كان يعلم بالهجوم لذلك حضر السيارة المتفجرة وفجرها بعد انتهاء الهجوم وقتل من قتل ولاذ المهاجمون بالفرار!!
2- طرف ثالث كان على علم بالهجوم وفجر السيارة بعد الهجوم ليحدث فتنة ويزيد حالة الفوضى في حلب وهذا لمصلحة الثورجية!!!
3- رياض الأسعد يكذب وهو الذي قام بالتفجير
كيف يسمح لنفسه بالهجوم على منطقة سكنية مع احتمال كبير بسقوط ضحايا من المدنيين أو فشل العملية وخاصة أنها في حلب في ظل التشديد الأمني, ولا أعتقد إن إمكانياته تسمح له لينفذ مثل هذه العملية.
لا أرى تفسير لهذا الهجوم إلا أن طرف ثالث خارجي يدعمه ويزوده بالسلاح والمال وهذا للأسف فيه كذب وخيانة ويجعله تابعاً لهذا الطرفتعليق
-
الهدف الوحيد من هذا العمل هو شق الصفوف الشعبية و تثبيت الخلاف الاهلي.تعليق
-
قال في تنين حماصنة كانو عم يتظاهرو, الاول مندفع و عم يصرخ بكل صوتو, فقلو التاني: يا أخي وطي صوتك ليش هالئد عم تصرخ؟ قلو الأول: ليش وين المشكلة يعني؟ الثاني: مابتعرف انو حلب نايمة؟!
~sionهل انت عاطفي وتستهبل ولديك مشاكل نفسية و و تعتقد دائماَ انك على حق ومستعد لاستخدام منصبك كمشرف للكيل من الاعضاء كما تريد دون احترام او موضوعية؟ نحن في طاقم الاشراف في المنابر (منبر الرأي و الكيل الآخر بمكيالين) نرحب بك معنا.تعليق
-
ههههههههههه
يا صديقي قصدك صللو التاني ما بتعرف انو حلب قامت ب 200 مظاهرة يومية واكثر
من درعا وانو العرب كلهم نايمين ما بدنا نزعزونتعليق
-
بسوريا غير انه النضام ضالم وقاتل لكن يوجد طرف ثالث يسكب الزيت على النارتعليق
-
-
كل الاحتمالات وارده
اعني مثلا ممكن يكون الجيش الحر قام بهذه العمليه كي يغطي الانسحاب وبنفس الوقت ما فكر انو يصير اصابات مدنيه ولتفادي الغضب الشعبي او ان تتحول العمليه لنقمه ما اعترف
وممكن يكون النضام كان بعلم وقت العمليه ومتحضر لها وقام بالتفجير كي ينسبه للجيش الحر
وممكن ايضا يكون طرف ثالث وعنده اختراقات بصفوف الجيش الحر وقام بالتخطيط والتنفيذ لتازيم الوضع اكثر
عمليا على الساحه ما في دليل للسبب الرئيسي للتفجير واقصد كفيديو يثبت الفاعل
فلهذا كل الاحتمالات وارده
يعني كمان الجيش الحر ليسو انبياء وممكن يصير عندهم اخطاء وكان اخطاء مشابه تصير مع حماس او غير حماس
وكمان النضام فاسد ودكتاتور ومش صعبه عليه انو يعملها
لكن بالنهايه هو عمل اجرامي لانه استهدف فيه مدنين بغض النضر عن المسؤول
لكن ايضا يجوز انه كان خطئ بالتقدير فكله بيرجع للفاعل والنيه المقصوده
وللاسف سوريا تقع تحت لعبه كبيره
هو الشعب ضحيتها اعني الثورة صح والحكم ضالم ودكتاتور وقاتل لكن الدول الكبيرة ايضا لها يدتعليق
-
بس بظل الاحتمال صغير جداتعليق
-
بيتي ليس بعيد جدا عن مبنى الأمن العسكري وذهبت لمشاهدة الانفجار بعد ساعة تقريباً لكن لم يسمحوا لي بالاقتراب كثيراً
بصراحة الموضوع محير جداً هذه المرة خصوصاً مع هذه التصريحات المتضاربة .... لكن أرى أن النظام لو أراد اثبات روايته فليرنا صور كاميرات المراقبة المركبة على المبنىFreelancer
Animation - Modeling
https://www.behance.net/zaherolabi
zaher.arts@gmail.com
تعليق
-
مبنى الامن العسكري تابع للشبيح الاكبر وكله شبيحة وكل المباني الرسمية في سوريا للشبيح الاكبر وشبيحتة , وبعد الانفجار خرج الشبيحة من المبنيين خائفين مطلقين الرصاص في كل اتجاة ومن الممكن انهم قتلوا كل من لم يكن في دائرة الانفجار , التفجير تدبير ايراني وتنفيذ الشبيح وشبيحتة , الجيش الحر اشرف من هكذا اعمال ويعرف ما يفعل ولن يقتل الناس وهو يدافع عنهم في كل مكان.
اي مبنى حكومي في سوريا هو شبيحةxشبيحة لذلك يصبح هدف مشروع ليعرف الشبيحة مصيرهم والقادم احسن باذن الله .
كفى تشبيحاً من بعض السادة هنا وكأن لم يكن في المبنيين الا ملائكة , كان هناك شبيحة قبل الانفجار ولحظة الانفجار وبعد الانفجار قل عدد الشبيحة , قتلانا في الجنة وقتلى الشبيحة في النار والله مولانا ولا مولى لكم ياشبيحة انتم وشبيحكم الاكبر الممانع .من يشتم العرب من العرب فهو يشتم نفسة .تعليق
-
هذا هو التشبيح والإرهاب بعينه, من ليس معنا فهو ضدناالمشاركة الأصلية بواسطة enduser مشاهدة المشاركة
الهجوم خطأ وإرهاب أعمى مهما كان منفذه
وهذا الجيش الحر ميليشيا تابعة لمن يدعمها ويمولها وحجر شطرنج سيأتي يوم وتنتهي صلاحيتهتعليق
-
الكل يعرف القاتل واظهرت صور الاقمار الاصطناعية من يقصف حمص , بعدما كان يصر شبيحك بشار ان الجماعات الارهابية هي التي تقصف , ابعد هذا كذب يا شبيح ؟ الان تريدنا ان نصدق بشارك ان الذي قام بالتفجير هو الجيش الحر !!!!!!!!!!
من ليس مع الحق فهو كاذب هذا شعارنا وليس كما قلت ,وانت وبشارك تعودتم على الكذب , والمليشيات هم اتباع ايران في لبنان والعراق وليس جيش رفض ان يقتل شعبة .
هل تستطيع ان ترد الان ؟
اصمتمن يشتم العرب من العرب فهو يشتم نفسة .تعليق
تعليق