Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كلام مهم جدا: متى يخاف منك عدوك؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلام مهم جدا: متى يخاف منك عدوك؟؟

    السلام عليكم
    كلام جديد للدكتور رشدي خليل وضعه اليوم غاية في الأهمية وهو بالضبط حل لكل مشاكلنا التي نراها:


    متى يَخافُ منك عدوُّك؟

    متى سيخاف عدونا منا نحن المسلمين؟

    إن عدوَّ أمتنا يعرف
    أنه هو صاحب قضية يحملها للعالم ويعيش لها وأقام دولا على أراضيه (أوروبا وأمريكا) دولا مبدئية(رأسمالية) وبنا حضارته وقوته على هذا الأساس

    وهذا العدو يعرف
    أن الحضارة والدول المبدئية(التي رضيت لنفسها نظاما متكاملا بغض النظر عن صحته أو خطئه) لا يقف في وجه حضارتها ودولها إلا أمة صاحبة حضارة ولها دولة من جنس حضارتها

    لذلك إن قلت لليهودي أو الغربي المتربص" أنا سعودي سوف أقهرك" أو" أنا فلسطيني سوف أمزقك" أو أنا مصري سوف أهزمك" أو أو أو
    فإن اليهودي أو الغربي المتربص سوف يقهقه عاليا وستكون هذه لحظة سرور ولحظة اطمئنان أن الذي أمامه يقيناً يغط في نوم عميق. يدرك أن الجاهلية الأولى لا زالت معشعشة في عقول من صرح بهويته القبلية

    هو يعرف
    أنّ أوروبا زمن قبليتها وقومياتها كم دار بينها من الحروب الطاحنة, وما تاريخ وقصص نابليون وبسمارك وهتلر وتشرتشل ببعيدة

    هو يعرف
    أنه طالما المسلم لم يعرف هويته حتى الآن, وأن المسلم لا زال لا يعرف هوية إلا الهوية التي أعطاها له ذلك الغربي, فإن حضارة الغرب ويهود غرب النهر في حصن ووضع أمين

    هو يعرف
    أنه(الغربي ويهود غرب النهر) قد صنع لكل قبيلة من قبائل العرب قضية تتسلى بها وتتلهى بها علّ ذلك يؤخر عودة الحياة لأمة الإسلام

    وهو يعرف يقينا
    أنه متى أصبح الإسلام هو قضية المسلم فإن شمس حضارة الغرب ستميل نحو الأصيل
    متى أصبح الإسلام راية ونظاما قضية للمسلمين, يعلم هذا العدو أن الأمة لا يفصلها عن
    خروجها للعالم إلا خطوات يسيرة(بميزان الأمم لا الأفراد)

    وهو يعرف
    أن إسلام العبادات غير مخيف له. وإسلام الأخلاق غير مخيف له. وإسلام المحبة غير مخيف له
    وإسلام الإنسانية غير مخيف له. وإسلام العمامة والذقن العلمانية غير مخيفة له
    بل وسيساعد هذا العدو عملية الدعوة إلى الله لمثل هذا الإسلام وسيقول أن النصرانية واليهودية والشيعية والهندوسية والإسلام كلها تتفق على المحبة والأخلاق الفاضلة, وكلٌ يعبد ربه بطريقته, لكن الحكم لا بد أن يكون ديمقراطيا ولا دخل للإسلام في السياسة
    لذلك
    يحدث التاريخ أن نابليون عندما جاء إلى أرض الكنانة, أراد أن يزور الأزهر. فوجد الناس قد تحلقوا في الأزهر جماعات جماعات. فقال ما بالهم؟ قالوا(المترجمون) له يقرؤوا القرآن وصحيح البخاري ومسلم كي يطردك الله من مصر. فقال نابليون قولته" دعوهم فهؤلاء هم جنودنا هنا"

    ولقد شهِدْتُ برنامجا تلفازيا وأنا طالب في الغرب بين مسلم من دمشق وبين امرأة يهودية على محطة أمريكية حول ما سماه الغرب" قضية فلسطين"
    وتحدثت اليهودية شمالا وغربا وقياما وقعودا وبلغة الدبلوماسية ووثائق التاريخ وهي في غاية الإطمئنان والثقة.
    لكن صاحبنا المسلم من دمشق لم يقاطعها. ولم ينبس ببنت شفة
    فالتفت المعلق إليه وقال " ماذا تقول في الذي قالته السيدة؟"
    فقال
    ليس لي أو لها الحق أن نتحدث في هذا الأمر. لم؟؟
    إن فلسطين مشكلة بين الإسلام واليهود. فعندما يعود الإسلام يعرف اليهود مالذي ينتظرهم ويعرفوا حينها أي وثائق يتحدثوا عنها
    سبحان ربي.
    اليهودية كان معها عقل وفقدته. وبدأت تهذي وتبربر. أما المسلم الواعي فكان يبتسم ويثق أن يوما من أيام الله سيأتي بعز الإسلام وعودة الإسلام

    أمريكا اليوم تمنع أي تدخل في سوريا لتمنع سقوط نظام تابع لها هناك(مستخدمة ورقة غباء روسيا, وتبعية عسكر أرض الكنانة) وذلك خوفا منها أن هذه الأمة "نَفَسُ حياة الإسلام بدأ يدب فيها"
    لأنتم(أيها المسلمون) أشد رهبة في صدورهم(صدور اليهود) من الله
    نسأله تعالى أن يشهدنا يوم عودة إسلامنا
    كما ونسأله أن يعجل بفرج من عنده للمسلمين في سوريا
    حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّـهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّـهِ قَرِيبٌ
    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

    موقعي الشخصي

  • #2
    بالله ما أعظم هذه الكلمات

    أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّـهِ قَرِيبٌ
    قريب بإذن الله

    والنصر قريب يا أهلنا في سوريا والوحدة قريبة بإذن الله وسيعود الإسلام وسنحكم بشرع الله وسنكون تحت رأية واحدة مكتوب عليها لا إله الا الله
    الحمد لله

    تعليق

    يعمل...
    X