المشاركة الأصلية بواسطة Jassar
مشاهدة المشاركة
لاحظت ان الكاتب يكرر كلمة ( علمانية ) و( الدستور المقدس ) ..
هذا الكلام غير صحيح .. فمصر بلد اسلامى وشعبها متدين وبعيد كل البعد عن العلمانية بمفهومها الغربى .. ووصف الكاتب الدستور بانه علمانى غير دقيق ايضاا .. فالمادة الثانية من الدستور المصرى تنص على (الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع) .. وعليه كل مواد الدستور يجب ألا تكون مخالفة لهذه المادة الحاكمة له والا اعتبرت غير دستورية .. وهو ما كان موجود وما سيحدث فى الدستور القادم ايضا ان شاء الله .. فأى علمانية يقصد ان كان الدستور لا يوجد به ما يخالف الاسلام ..
اما عن الدستور المقدس : فالحمد لله نحن لا نقدس الا كتاب الله وسنته نبيه الصحيحة .. ولكنه تلاعب بالالفاظ يمارسه الكاتب ليستفز تدين العقول البسيطة ..
المشاركة الأصلية بواسطة aktoom
مشاهدة المشاركة
وهل تضعون مثل هذه المواضيع لاثارة المصريين واستفزازهم ..هل تتسلى استاذ أكرم بهذه الردود فى اوقات فراغك لكى تكسر الملل وانت تشاهدنا نتشاحن ..
عدوم الرد احيان يكون لان الموضوع لا يستحق الرد ..
ونحن لا نشارك فى مسرحيات .. نحن نشارك فى بناء الوطن من جديد .. من يريد ان يشارك معنا فمرحبا ومن يريد غير ذلك فليقل خيراا او ليصمت ..
المشاركة الأصلية بواسطة ::حامل المسك::
مشاهدة المشاركة
هذه باختصار هى العقيدة السياسية التى تحكم الإسلاميين المعتصمين بالميدان الآن حيث يرون أن الثورة فشلت ولم تحقق أى شيء من أهدافها ولا يؤمنون مطلقا بما تردده القوى الثورية من أن الثورة مستمرة بل يرون أن الثورة لم تأت بعد وأنها فى الطريق على يد أنصار الشريعة وأن الصدام قادم لا محالة وأن الدماء ستجرى أنهارا حتى يتحقق الوعد الحق .. هم الآن يرفضون ربط قضيتهم باستبعاد الشيخ أبو إسماعيل وإنما يرون أن ما حدث له كان بمثابة القشة التى قصمت ظهر البعير حيث ضاع حلم تطبيق الشريعة الذى تمنوه على يديه.
http://shabab.ahram.org.eg/News/3139.aspx
المشاركة الأصلية بواسطة Jassar
مشاهدة المشاركة
هل تعرف لماذا أخى الكريم .. لانهم تركوا الخيالات الفكرة التى نقلتها بنقلك هذا الموضوع وانتقلوا الى الواقع وأهتموا بالعمل والانتاج أكثر من الكلام الذى لا يسمن ولا يغنى من جوع .....
تعليق