فرانسوا لولاند مدعوم من المنظمة العالمية لليهود.
سياسته الخارجية ضد المسلمين ستكون كما هي و علاقته مع شعبه. لا تهمنا في شيء
دعنا لا نطبل و نزمر كما فعل شبيحة اوباما العرب سابقا..

المضحك ان رئيس مصر وتونس وليبيا وروسيا وفرنسا وقريبا امريكا تغير
ومن يتعاون العالم لتغييره ما زال موجودا
هذه ما تسمى سخرية القدر

يعنى اليهود لم يدعموا ساركوزى ذات الاصول اليهودية المتطرفة وذهبوا لدعم هولاند الاشتراكى الرافض لقانون منع الحجاب والتمييز والذى يطالب بمنح الاجانب حق التصويت فى الانتخابات والي معروف ان العرب هناك فى فرنسا يمثلوا 20 % من الشعب الفرنسى ده غير الي معاهم اقامات فقط او فيز عمل كل دول هيبقى لهم حق التصويت يعنى العرب هيكون لهم حق فى فرنسا وممكن يحددوا الرئيس القادم
انا لسة شايف فى التليفزيون من شوية كلام اليساريين والاشتراكيين عنه وعن وعوده للشعب الفرنسى والقانون التى سيتم الغائها
مثل قانون منع الحجاب
يكفى ان تستطيع المرأة العربية التى تعيش فى فرنسا ان تلبس حجابها وسط الناس
مش زى المانيا الي عاملين حملة مكثفة جدا ضد المسلميين ولسة النهاردة ماسكين 100 سلفى فى المانيا وحبسوهم وضربوهم
وهولاند نفسه كان يندد مواقف المانيا المتطرفة ضد المسلميين والجنسيات الاخرى

المشكلة التى ستقابله ستكون فى الانتخابات التشريعية لو حصل اليمين على النسبة الاعلى سيكون موقف هولاند صعب ولن يستطيع تحقيق وعوده
وهذه كانت المشكلة مع اوباما
اعتقد ان فكرة ان اليهود يتحكموا فى كل رؤساء العالم موضوع ماسخ جدا ولم يعد العقل استيعابه

بالفعل اخى العالم تغير تماما والشعوب نفسها بدأت تعى كيف تختار رؤسائها وما تحتاجه ومع من مصالحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,

أولا هولاند ليس من الحزب الاشتراكي لكن من الحزب اليساري .

ثانيا, الحزب الذي ينتمي الىه ليس معارضا لقانون منع الحجاب (أستثني الحزب الأخضر) فالكثير من أعضائه و قواده دعموا هذا القانون و بشدة.... أدعوك الى متابعة أحداث القانون الذي جاء بعده ألا و هو قانون منع النقاب. .. و حاليا يتم دراسة أمكانية قانون منع الحجاب في الأماكن العامة و المواصلات .

ثالثا, حق التصويت لم يطالب به أي أجنبي لكن الحزب اليساري يرى في الاجانب فرصة لربح عدد أكبر من الأصوات ... للمعلومة هذه الانتخابات تخص الانتخابات المحلية فقط! و بالتالي ليس لهم الحق في انتخاب أي رئيس.
الحزب اليساري فيه عدد كبير من اليهود على عكس ما فهمت من كلامك.

و أخيرا ,الرابح الحقيقي لهذه الانتخابات هو حزب أقصى اليمين, المعادي للإسلام , الذي قام بالحصول على نتيجة رائعة جدا في الدور الأول. لكن أكبر خطوة ليست في عدد المصوتين لكن في الافكار التي طرحها و التي كانت في السابق يعتبرها الجميع عنصرية أصبحت الآن تسمى بحرية التعبير.

و شكرا..

شكرا اخى على التوضيح اكيد انت تعلم اكثر منى بما انك مقيم فى فرنسا بس على التلفزيون الانجليزى لسة كنت اشاهد الاحتفالات والحديث عن هولاند وتاريخه ووعوده اثناء حملته الانتخابية والى اى حزب ينتمى فربما لم افهم جيدا علشان كدا بحثت مرة تانية فى جوجل وهو فعلا مرشح الحزب الاشتراكى
http://en.wikipedia.org/wiki/Fran%C3%A7ois_Hollande
وهذه بالعربية
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%...A7%D9%86%D8%AF

من تحدثوا كانوا من الاحزاب الاشتراكية واليسارية وكانوا سعيدين جدا وجميع الاشتراكيين فى الشوارع يجتفلوا فاذا كانوا بهذه السعادة اذن فاكيد هم الرابجيين كان فى شخص مسؤل بيتحدث الان من الحزب اليسارى كانوا بيتحدثوا عن ان فرنسا لن تصبح مثل المانيا وانهم يديونوا الاعتدائات على المسلميين فى المانيا ويدينوا النفوذ الامريكية على اوربا وتحدثوا ان امريكا صديق ولكن يجب علينا ان نغير سياستنا تجاه الشرق الاوسط وان نتقرب منهم كما دعا هولاند من قبل فى حملته

هو بالفعل التصويت سيكون على الانتخابات المحلية وليس الرئاسية
وهم اكيد يريدون كسب اصوات الاجانب لهم حيث صرح ساركوزى انه علينا ان نظل متماسكين وفرصتنا فى النجاح فى الانتخابات التشريعية كبيرة

لااعلم اسلوب وضع القوانين وكيفية الغائها وهل ستكون عن طريق المجلس التشريعى ام الرئيس ولكن ما اعلمه ان هولاند ضد قانون الحجاب والنقاب ويجب ان لا نسلك طريق المانيا فى فرض القوانين على المسلمين كما سلكت اسبانيا هذا القانون منذ فترة
وان على الفرنسين يجب ان ينسوا العلمانية
ما فهمته صراحة ان فرنسا لن تعود كما كانت وان اليمين واليمين المتطرف انتهوا بوجود هولاند وستكون معركتهم فى الانتخابات التشريعية ضد الحزب الحاكم الي هو الحزب الاشتراكى

ساركوزي لم يجد من يدعمه ....

فعلا اخى الحبيب
كان هيبكى لما طلع لمحبيه ليلقى عليهم كلمة الوداع خصوصا انه كان قد اعلن ان سيعتزل العمل السياسى اذا رسب فى الانتخابات وبالفعل قالها بس بكبرياء

يستاهل خلى اوباما ينفعه بكرة اوباما هيحصله

في فرنسا يوجد حزبين فقط اليمين و اليسار ... يوجد حزب وسطي لكنه ضعيف و متذبذب.
داخل هذين الحزبين توجد أحزاب أخري ففي اليمين يوجد حزب اليمين الأصلي و اليمين المتطرف (شكرا على الترجمة) و الحزب النصراني الديمقراطي ..و و الخ..
نفس الشئ في اليسار ... اليسار الأصلي.. اليسار المتطرف الاشتراكي... الايكولوجيون ... npa ... الخ
و عندما يأتي الدور الثاني للرئاسيات تتجمع هذه القوى تحت الرايتين الأساسيتين..

دعني أذكر لك بعض الأشياء التي صارت هنا

مثلا القانون الذي يسمح للأجانب بالانتخاب ... سركوزي هو الذي اقترح هذه الفكرة قبل أن يكون رئيسا و كان يؤكد على ضرورة هذا القانون... و لو تابعت كلامه هذه الأيام فكان يقول عكس الذي قاله تماما و أنه لا يمكن مطلقا اعطاء هذا الحق للأجانب لأنه جنون.

منذ بضعة أشهر أوقف شرطي امرأة تقود السيارة ليس لأنها تقود بسرعة لكن لأنها ترتدي النقاب و قام باعطائها غرامة مالية ... للعلم هذه المرأة ليست عربية بل فرنسية اعتنقت الإسلام... و صدقني كثير من السياسيين تكلمو في هذا الموضوع و قد هوجمت هذه المرأة هجوما شرسا خاصة من طرف الحزب اليساري.. و تحول الموضوع من امرأة ترتدي النقاب الى ما مدى خطر الاسلام على فرنسا.

حادثة صارت هنا في مدينتي التي يوجد فيها الكثير من المسلمين... قام مطعم كويك بعمل وجبة بها لحم حلال لجلب ....ائن المسلمين ... فقام الحزب اليساري بأكمله برفع القضية أمام المحكمة ضد المطعم و تحول الموضوع الى .... المسلمون يريدون فرض الشريعة في فرنسا

و هناك أمثلة عديــــــــــــــدة ...
هذه المرة فاز اليسار ... و الكلام يبقى كلاما... لكن في أرض الواقع ... العداء نشمه حتى في الهواء...

ساركوزي , هولاند... كله مثل بعضه. الخل أخو الخردل.

تماما مثل الحكام العرب, لا تعرف أيهم هو الأسوء! كلهم أسوء من بعض.

مثل ما قال اخي الجسار
فقط تغيير وجوه حتى لا يمل المتابع كله بيسلم بعضه الراية واللي بيجي بيكمل الطريق

وحلفاء ايه يا عم مصطفى يقول الله عز وجل { وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ } (البقرة:120)

امتى هنفوق ونعرف ان....

لا عزة إلا بالكتاب و السنة

شكرا اخى ksaa على هذا التوضيح وربنا يعينك ومسالة المطعم العربى هذه غريبة جدا جدا لان المطاعم العربية واللحوم الحلال موجود فى كل مكان فى اوربا ربما كان هناك خلاف بين صاحب المطعم وفرنسى له نفوذ

اكيد الرئيس الفرنسى اى كان مين مش هيساعد العرب انما ساركوزى لو كان كمل كان هيبقى فى حرب ضد الامة العربية باى طريقة زى اوباما اوباما لو كمل هيبقى فى حرب فى دولة عربية
هولاند ربما لن يساعد العرب ولكن الاهم انه لن يعاديهم وهذا ما اتمناه وتصرحات الاحزاب اليسارية لاتدل على علاقات مبشرة مع الولايات المتحدة وهذا فى مصلحة العرب ولو مؤقتا

نحن نتمنى ان تتوقف الحروب على الدول العربية كى نستطيع ان نبنى ونضع ارجلنا على الطريق الصحيح ووجود حزب يسارى فى دولة مثل فرنسا اعتقد ان يعطى 1% امل وهذا جيد